« الصحة»: لا إصابات جديدة بالتسمم الغذائي

أعلنت «وزارة الصحة» أنَّها لم تسجِّل إصابات بأعراض جديدة بالتسمم الغذائي خلال الأيام الخمسة الأخيرة للتفشي الذي تم رصده مؤخَّرًا، موضِّحة أنَّ عدد الحالات المرصودة بلغ 75 حالة، منهم 69 مواطنًا و6 مقيمين.

وبيَّنت أنَّ 50 شخصًا من المصابين تأكد تشخيص حالاتهم بالتسمم الغذائي «الوشيجي»، مشيرة إلى أنَّ 43 حالة تعافت وخرجت من المستشفى بالسلامة، و11 حالة منوَّمة بالأجنحة و20 حالة تتلقَّى الرعاية بالعناية المركزة، وحالة وفاة واحدة.

وأفادت أنَّ هذه الحالات جميعها ارتبطت بتفشي تسمم غذائي يعود لمصدر واحد، لافتة النظر إلى أنَّ تضافر جهود الجهات الحكومية ذات العلاقة؛ أثمر عن السيطرة على التفشي بفضل الله، وأنَّها تواصل المتابعة وتقديم الرعاية الصحية، للحالات المنوَّمة، مع تمنياتها لهم بالشفاء العاجل.

ودعت «الصحة «إلى ضرورة أخذ الإرشادات والمعلومات من مصادرها الرسمية وعدم تداول الإشاعات والمعلومات الخاطئة.

ولا شكَّ أنَّ بيانَ وزارة الصحة بشأن حالات المصابين في حادث التسمم؛ يؤكد الشفافية الكبيرة التي تتمتَّع بها الأجهزة الحكومية، والحرص على تقديم المعلوماتِ الدقيقةِ، التي تدحض أيِّ شائعات، وتؤكد على ضرورة أخذ الإرشادات والمعلومات من مصادرها الرسمية، وعدم تداول الإشاعات والمعلومات الخاطئة.

كما يظهر اتخاذ الأجهزة ذات العلاقة إجراءات فورية ومباشرة تجاه الحادث، تجنُّبًا لعدم تكراره.

وتوضِّح الإجراءات التي اتخذتها الأجهزة الحكومية حجم المتابعة المستمرة والمكثَّفة لكل ما من شأنه ضمان سلامة المواطنين والمقيمين والزوَّار؛ ما يؤكد أنَّ صحتهم هي أولوية قصوى لا تساهل معها أو تهاون فيها.

وقد خضع المصابون لأعلى درجات الاهتمام الطبي والمتابعة الدقيقة التي تساعد على الاستشفاء بشكل عاجل؛ بما يعكس المستوى العالي من العناية والرعاية التي تبذلها أجهزة وزارة الصحَّة.

صحة الإنسان أولوية قصوىولا شكَّ أنَّ بيانَ وزارة الصحة بشأن حالات المصابين في حادث التسمم؛ يؤكد الشفافية الكبيرة التي تتمتَّع بها الأجهزة الحكومية، والحرص على تقديم المعلوماتِ الدقيقةِ، التي تدحض أيِّ شائعات، وتؤكد على ضرورة أخذ الإرشادات والمعلومات من مصادرها الرسمية، وعدم تداول الإشاعات والمعلومات الخاطئة.

كما يظهر اتخاذ الأجهزة ذات العلاقة إجراءات فورية ومباشرة تجاه الحادث، تجنُّبًا لعدم تكراره.

وتوضِّح الإجراءات التي اتخذتها الأجهزة الحكومية حجم المتابعة المستمرة والمكثَّفة لكل ما من شأنه ضمان سلامة المواطنين والمقيمين والزوَّار؛ ما يؤكد أنَّ صحتهم هي أولوية قصوى لا تساهل معها أو تهاون فيها.

وقد خضع المصابون لأعلى درجات الاهتمام الطبي والمتابعة الدقيقة التي تساعد على الاستشفاء بشكل عاجل؛ بما يعكس المستوى العالي من العناية والرعاية التي تبذلها أجهزة وزارة الصحَّة.

السعودية      |      المصدر: المدينة    (منذ: 2 أسابيع | 4 قراءة)
.