أعلن برونو لومير، وزير الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي، عن رغبة بلاده في تشكيل تنسيق مغربي فرنسي لبحث إمكانية الاستثمار في مشاريع المملكة الخاصة بـ”مونديال 2030″.
وخلال افتتاح أشغال المنتدى الاقتصادي المغربي الفرنسي، اليوم الجمعة، أورد لومير: “المغرب يفتح مشاريع متعددة مع احتضانه مونديال 2030، وسيبني أكبر ملعب في العالم ببنسليمان، ونتمنى تشكيل فريق مغربي فرنسي لبحث الاستثمار في هاته المشاريع”.
وأضاف وزير الاقتصاد الفرنسي أن “المغرب وفرنسا شعبان متحضران، وحضارتان كبيرتان، واحدة في إفريقيا، والأخرى في أوروبا”، وزاد: “اليوم نحن هنا لتجديد الشراكة بين البلدين الشريكين”.
وشدد المسؤول الفرنسي على أن “المغرب وفرنسا لهما الأهداف الاقتصادية نفسها، فيما عالم اليوم مختلف تماما عن فترة كورونا”، مستدركا بأن “حلول فرنسا لمواجهة تحديات العالم الجديد هي الذهاب إلى المغرب وتجديد الشراكة معه”.
ويطمح الفرنسيون على لسان لومير إلى “تجديد الشراكة الاقتصادية في مختلف الميادين، أولها الطاقة النظيفة، والهيدروجين”، وفي هذا الشق أعلن عن استثمارات بملايين اليوروهات في مشاريع تخص المكتب الشريف للفوسفاط تهم الهيدروجين الأخضر، يتم تمويلها من وكالة التنمية الفرنسية.
وتابع المتحدث ذاته: “نركز التعاون أيضا في مجال خفض استخدام الكربون، والطاقة النووية، وهو ورش فتحت النقاش فيه مع زملائي المغاربة، وتلقيت ردودا إيجابية للغاية”.
وخلص وزير الاقتصاد والمالية والسيادة الصناعية والرقمية الفرنسي إلى أن “فرنسا والمغرب سيعززان التعاون في مجال نقل”، مردفا: “هنا أذكّر بمشروع الربط الكهربائي بين الداخلة والدار البيضاء، وأيضا أركز على تقوية تعاوننا مستقبلا في مجال النقل السككي”.
ماما فرنسا تريد سرقة كل أحلام المغاربة.
فرنسا كعادتها كا تقلب غير ما تحلب وما يحقق مصالحها فاش كا تبان ليها الهوتة فواحدة من مستعمراتها السابقة
بغينا خطاب صاحب الجلالة يطبق : ننضر لعلاقاتنا بمنضار الاعتراف ب حدودنا كاملتا .(انتهى الكلام…
هؤلاء هم الوزراء بمعنى الكلمة يسافرون ويتجولون بحثاً عن تقوية اقتصادهم وتوفير الشغل للمواطنين وليس كوزرائنا همهم الوحيد ملئ الجيوب والبحث عن أماكن العطل للراحة والاسترخاء لا يهمهم لا وطن ولا ما وراء الوطن مايهمهم فنادق خمس نجوم بغرف مكيفة مع أبنائهم والوطن له الله
لماذا لا يسافر وزراء الاقتصاد والمالية للبحث على المشاريع في فرنسا ماهو الفرق بيننا وبينهم حتى كبرائنا يتكلمون الفرنسية ويتقنونها وربما يصلون بها
و هكدا يتم الإستعمار الجديد تقترض الدولة الأموال الطائلة تستفيد منها المؤسسات و الدول الأجنبية و شعوبها من دعم اجتماعي في الصحة البطالة و التنمية . و يبقى لشعب بلادنا و اجيالها القادمة تركة اداء الديون و اقساطه….
الله يرحم الوالدين الا فرنسا مستعمرة أفريقيا وناهبة خيراتها وقاتلة رجالاتها.
من يريد الاستثمار في الإمبراطورية المغربية عليه أن يعترف بحدودها ويستثمر في كل مناطق البلاد بما فيها الصحراء المغربية
في أعز الأوقات غدرت فرنسا بنا و تمادت في غدرها حد التواطأ مع العدو و تجرأ المخنت المكروبي تقليل الإحترام للمغرب. و الآن يمكرون لمصالح إقتصادية فقط لاغير. فليدهبوا للجحيم ستنفضهم أفريقيا بعدما فضحوا أشد الفضوح. و علينا أن لانعود حيث لاعودة لنا مع فرنسا المكرونية حتى تدهب دون رجعة.
الشعب المغربي لايقبل بفرنسا كمستثمر بالمغرب في المشاريع الا بعد اعترافها بالصحراء المغربية. أما الاستفادة من مال الشعب والبقاء في جهة الضباب فهو ظلم للشعب.
على الدولة المغربية ان تأخذ بعين الاعتبار رأي المغاربة في رجوع فرنسا للاستثمارات بالمغرب بدون اعترافها بمغربية الصحراء.
لا للاستثمارات بدون الاعتراف بمغربية الصحراء.
كفى من استغباء واستحمار المواطنين المغاربة
وش هاذ فرنسا مبغاتش تشبع دات الفوسفاط والذهب والفلاحة والصيد البحري ودبا طمعا فالمونديال تخود مداخيل ديالو
ألف شركة فرنسية بالمغرب مخدمة 600 ألف واحد,2 مليون مغربي من خمسة مليون مهاجر تتعيش في فرنسا وتتعاون بلادها بتحويلات مهمة
نقطة البداية، موقف بقوة الموقف الأمريكي على الاقل ..
يجب على المسؤولين المغاربة تقديم وسام آخر لفرنسا عربون شكر وتقدير على سرقتها أرض المغرب وضمها للجزائر.
نعم لإستثمار فرنسا في المغرب.
فرنسا من عادتها تخرج من الباب وتعود من النافذة وبالتالي فنحن لها بالمرصاد اما ان تذعن لحقنا وتعترف بصحرائنا او نعاقبها عقابا لا تنساه ابدا
مغرب اليوم ليس هو مغرب الأمس
لنا تاريخ في المشاريع المغربية الفرنسية ، الربح ثم الربح و الأسعار خيالية !
المشاريع السهلة الندرة للربح بدون تعب بدون مخاطر السهلة مثل الابناك ، التامين ، الخدمات ، تلك التي تعجب الفرنسيين
أو اغراق البلاد بالمشاريع التي ليس لها أي قيمة مضافة
منذ ان خرجنا من العلاقات الوحيدة نرى تطور المغرب مع إسبانيا الصين و دول أخرى
امًا فرنسا بنفسها تعاني ، و هي في أزمة كبيرة مقارنة مع الدول العظمى الأخرى
فرنسا لا يعجبها مغرب قوي مستقل
دائما تتلوى كالحرباء ضد مصالح المملكة
عشنا معها خلال 10 سنوات الماضية سياسة تكسير العظام
فلما رأت امريكا بحانبنا جاءت تتمسكن لنتمكن
لا ثقة في فرنسا عدوة افريقيا
الأساس قبل الاستثمار هو التصريح العلاني من الصحراء المغربية الجنوبية والحديث باحترام ومسؤولية مع أي مسؤول مغربي والموقف من الصحراء الشرقية. أما المستثمرين مرحبا بمن يعمل برابح رابح.
الاستثمار الفرنسي بالمغرب يجب ان يكون بشروط اولها: الاعتراف الصريح والمكتوب بمغربية الصحراء جنوب المملكة والثاني الاعتراف بمغربية الصحراء الشرقية وكشف وثاءق ضمها الى الجزاءر او فرنسا الافريقية سابقا والضغط على العسكر لارجاعها الى اصحابها المغاربة وطرد الانفصاليين البول ساريو على ارضها و العمل بمجلس الامن على تصنيف هذه الجبهة منظمة إرهابية تستخدم السلاح لارهاب المدنيين بتندوف والمغرب كما فعلت مؤخرا واعتبار اي دولة تساندها انها دولة مارقة تشجع الارهاب وتهدد السلم والأمن الإقليمي والدولية.
بعد ازالة الستار على الجزائر في قضية الصحراء المغربيه على المغرب كشف فرنسا وإخراجها للمواجهه العلنية….
أكبر دولة انتهازية ومستغلة.
مرحبا ولكن بشرط، الاستثمار في الصحراء المغربية
La France ne veut pas rater l organisation de la coupe du monde au maroc 2030 pour en tirer le maximum de profit pas pour cela la France doit déclarer haut le sahara est marocain