حصلت جريدة هسبريس على معطيات جديدة في القضية التي باتت تعرف إعلاميا بـ “فضيحة تمويل إدريس فرحان المطلوب للقضاء المغربي في جرائم المس بسلامة الدولة الداخلية والخارجية وإهانة المؤسسات الدستورية والتشهير”، والتي أحيل بموجبها على النيابة العامة بالدار البيضاء كل من عبد الله بوصوف، الأمين العام لمجلس الجالية المغربية بالخارج، وسعيد الفكاك، القيادي في حزب التقدم والاشتراكية.
ويتابع في هذه القضية أيضا كل من السائق الشخصي لعبد الله بوصوف، الذي يتبع وظيفيا لمجلس الجالية المغربية بالخارج ويشتبه في كونه الوسيط الذي كان يسلم التحويلات المالية للسائق السابق لسعيد فكاك من أجل ضخها في الحساب الشخصي لإدريس فرحان المفتوح بوكالة بنكية بمدينة القنيطرة.
ووفق المستجدات التي حصلت عليها هسبريس، فإن التحويلات المالية التي توصل بها حساب إدريس فرحان في هذه القضية تجاوزت ملايين السنتيمات، وكانت تتم بشكل دوري ووفق النمط نفسه غير المباشر في التحويل، أي تسليم مبالغ مالية محددة في عشرين ألف درهم للسائق الشخصي لعبد الله بوصوف، الذي يعمد لتسليمها لسائق سعيد الفكاك، قبل ضخها في حساب الشخص المبحوث عنه قضائيا.
لكن المعطيات التي انتهى إليها البحث وفتحت الباب أمام تأكيد فرضية العمد في “تقديم الدعم المالي لشخص مبحوث عنه”، هي أن التحويلات المالية التي رصدتها الفرقة الوطنية للشرطة القضائية انطلقت منذ سنة 2019 وتواصلت بشكل مستمر حتى شهر مارس الجاري، مما يؤكد، بحسب المحققين، “انتظامية التمويل وتوافر عنصر العلم بكون المستفيد هو شخص متورط في جرائم ضد سلامة الدولة الداخلية والخارجية”.
وحسب مصادر هسبريس، فإن المحققين حجزوا لدى السائق المكلف بتحويل الأموال أظرفة تحمل خاتم مجلس الجالية، يشتبه في كونها هي المستعملة في تسليم المبالغ المالية، وهو ما فتح مسارات جديدة في البحث حول مصدر وطبيعة الأموال التي استفاد منها الشخص المطلوب للقضاء المغربي.
ووفق المصادر ذاتها، فقد قررت النيابة العامة المشرفة على البحث في هذه القضية إخضاع العديد من الدعامات الإلكترونية المملوكة للأشخاص المتابعين في هذا الملف لخبرات تقنية ورقمية، فضلا عن التحقق من جميع تحويلات “الدعم المالي” الذي قد يكون استفاد منه الشخص الهارب بإيطاليا بطريقة غير مشروعة.
ومن المرتقب أن يتم عرض المتابعين في هذا الملف مجددا أمام النيابة العامة بالدار البيضاء فور الانتهاء من إجراءات الخبرة التقنية والافتحاصات المالية للحساب البنكي من طرف ضباط الفرقة الوطنية للشرطة القضائية وخبراء الشرطة العلمية والتقنية.
المغرب
(منذ: 1 أشهر | 
3 قراءة) 
DW Arabic
بدل يوظفو جهد الموظفين للبحث فين مشات الملايير د الميزانيات وإرجاعها للخزينة باركين مقابلين لي داوين في يوتوب
ولماذا لا يتم إعتقال من يهدد. إسلام الشعب المغربي المسلم و محاكمة من يتطاولون على الإسلام و إمارة المؤمنين
ولماذا لا يعتقل من يهددون. السلم الإجتماعي والدولة بدعوتهم لإسقاط الشريعة من المدونة
كفانا من الفوضى و تبوحيط ولحزارا والضرب بيد من حديد على كل مرتزق او خائن داخل الوطن وخارجه يحاول المس او العبت بامننا القومي و بمفهومه الواسع و الضرب في مقدسات البلاد و تطبيق أقسى العقوبات عليهم و سحب ممتلكاتهم وارصدتهم البنكية المتحصلة من الإجرام والسرقة والتزوير و العمالة للخارج ولا مكان لحقوق الإنسان ولا مكان للعواطف والعصا لمن عصى والقانون فوق الجميع .
مجرد سوءل
كيف يتم اختيار ممثل الجالية
أنا عندي 34 عام فالغربة لم اسمع قط انتخابات ممثل الجالية
من أين أتى السيد بوصوف
ومن ولاه على الجالية
هل يتيم تعينه من وزارة الخارجية
كفرد من أبناء هذا الوطن كُتِب عليه البحث عن رزقه ورزق أولاده خارج البلاد، أتبرأ من هذا الرجل الذي يحمل حقيبة عمّال المهجر و من كل من أراد المس بأمن وطني وثوابت وطني…… أتبرّأ منه دنيا و آخرة !!
وراه العجب العجاب ان ثبتت بالدليل القاطع هده التهم في حق بوصوف رغم ان الموضوع لا يستحق فاليتوب مليء بالترهات والخوى الخاوي ولي حرافتله يصير معارض لا يشق له غبار والكلام والبلا بلا ..لكن القضية (ان ثبتت اكرر) فبوصوف ملء الدنيا تطبيلا وفي كل المنابر وبصفة كادت تكون يومية لحد التخمة حتى بسال ..وفي الخفاء يمول وبانتضام من يقول العكس وباموال مصدرها الله اعلم قد تكون من المال العام انه انفصام ونفاق و مرض وممكن يكون مثله في هدا البلد!!!!
بحكم مقيم بإيطاليا أؤكد أن الأغلبية المطلقة من أفراد الجالية لا تهتم بالسياسة وبالتالي من يتحدث باسمهم أما مسخر للقيام بوظيفة ما لجهة ما او يحاول إستعمال اسم الجالية للنصب او الابتزاز. و حتى افترضنا جدلا ان البعض يحاول دفع الجالية لاهتمام بالسياسة لن يكتب له النجاح بدليل واقع تسيير ما يسمى المراكز الإسلامية حيث تعيش على واقع الفوضى و التشرذم. بكل بساطة لا توجد ثقافة العمل الجمعوي بالأحرى ان تجد العمل السياسي. لا ننسى أن فئة قليلة تمارس السياسة من داخل الأحزاب السياسية الايطالية.
القضية بدات كتحماض. نسأل الله اللطف وحسن الخاتمة.
وتسقط الأقنعة تباعا. اللهم لا شماتة.
المخلوق ليس معصوما من الخطأ ومن العمالة للداخل والخارج خصوصا إذا كان مترددا في الإبمان بالمبادىء حتى النخاع وماأثار الشكوك حول الأستاذ عبد الله بوصوف هو استغراقه لسنين طويلة في نزاعه مع الجزاءريبن حول أحقية من تكون له الغلبة لإمتلاك مفاتيح مسجد باربس ورفض الجزاءريين تفويته للمغاربة الى أن بزغ نجم عبد الله بوصوف وحيظا في الساحة وتم تنحية المغاربة الأخرين ليقوم بعدها الجزاءريون بتسليمه المسجد مما اعتبره الكثيرون بمثابة رضى المخابرات الجزاءرية عن السيد عبد الله بوصوف .
الفساد بلعلالي مع الأسف لا حسيب و لا رقيب و ما خفي اعظم
الله يوفق بلادنا المملكة المغربية
على كل مجهود يقومن بيه لي وطننا
واي شخص يمكر لي وطنه المغرب فهو خاءن لي وطنه
بتوفيق للأجهزة الأمنية الله يوفقهم للخير والصلاح
بي فضل الله الشعب المغربي تحت قيادة أمير المؤمنين محمد السادس حفظ الله بي حفظه
حفظ الله بلدنا وأجهزة أمننا بكل ما فيها
بتوفيق أن شاء الله على أعاد الوطن الله ينصركم على كل مجرم وكل ظالم وكل فاسد
حفظ الله الجميع
هذه الفضيحة يجب ان تكون مناسبة لفتح ملف كل الصناديق السوداء التي تمول الصحافة الصفراء ولوبيات الفساد التي تطبل صباح مساء لانجازات وهمية وتهلل لمن اصبح.
جاء في المقال : “إدريس فرحان المطلوب للقضاء المغربي”
هل هذا الشخص مطلوب من إيطاليا ؟
إذا كان كذلك فلماذا لا تسلمه إيطاليا للسلطات المغربية، أليس هناك تعاون بين البلدين … أم أن “الماكينة” تدور في اتجاه واحد فقط ؟
باقي صاحب موقع كواليس الريف الهارب خارج ارض الوطن
نتمنى القبض عليه آجلا
اللهم تعالى يحفظ بلادنا من الخونة والله ينصر سيدنا ويعطيه صحته
والف تحية للساهرين على امن البلد
لقد بدا صراع المخابرات فی ما بینها……الان اصبح صراع یضهر للعلن……الاموال…..صراع علی نفود….
اهم سؤال هو مدى علاقة فرحان بقضية اسكوبار الصحراء؟. و هل كل هذا الهرج و المرج تصفية حسابات؟.
يجب التحقيق حتى في الاموال التي تعطى للمساجد المتواجدة باوربا والتابعة لوزارة الأوقاف وسوف ترون العجب العجاب