مع بقاء فترة غير قصيرة على عيد الأضحى بالمغرب تتزامن مع جدل في استيراد الأضاحي وارتفاع أسعار اللحوم بالأسواق وتضرر القدرة الشرائية للمواطن بعد فترة رمضان، يحمل نشطاء عبر مواقع التواصل، مؤخرا، مطالب موسمية بإلغائه هاته المناسبة، لتفعّل بذلك نقاشا بين ما هو ديني واقتصادي.
وتنطلق مطالب إلغاء عيد الأضحى لدى النشطاء التي تتجدد موسميا من “انحصار المواطن البسيط في دوامة الأعباء المالية، واللجوء المتكرر إلى القروض الاستهلاكية، وارتفاع أسعار المواد الغذائية، والمحروقات، وغيرها من الظروف الاقتصادية التي تجعل مثلا اقتناء أضحية عيد يصل ثمنها إلى 4 آلاف درهم صعبا وله عواقب مالية مستقبلية”.
ومع توالي سنوات الجفاف بالمغرب، فالحكومة لا تزال ترى استيراد رؤوس الأغنام حلا لتلبية الطلب المتوقع قبل موعد عيد الأضحى، في وقت تتعالى مخاوف المواطنين من عدم قدرتها في توفير أسعار مناسبة.
ويطرح خبراء دينيون واقتصاديون أن يقتني المواطن أضحية العيد إذا استطاع إلى ذلك سبيلا؛ فيما يقترح الاقتصاديون أن “يتشارك المواطنون في الأحياء أضحية العيد وتكون موحدة”، مجتمعين بذلك حول “ضرر خطوة عيد الأضحى وسلبياتها”.
تشارك أضحية العيد بين الأسر
في هذا الصدد، قال عمر الكتاني، خبير اقتصادي، إن “إلغاء عيد الأضحى بالمغرب ستكون له عوائد سلبية كبيرة، خاصة أن نسبة البادية بالمغرب هي الكبرى”، لافتا إلى أن “المستفيدين من هاته المناسبة هم الفلاحون. أما المتضررون فيمكنهم عدم اقتناء الأضحية طالما أن تكاليف المعيشة صعبة”.
وأوضح الكتاني لهسبريس أن “المؤشرات الاقتصادية تقول بالفعل إن عيد الأضحى سيكون صعبا هاته السنة على المواطنين، في ظل استمرار ارتفاع الأسعار؛ لكن يجب ألا ننسى أنها فترة ينتعش فيها القطاع الفلاحي، أبرز محركات الاقتصاد ببلادنا، وسينتعش المهنيون وينسون فترات الجفاف القاسية”.
وبيّن المتحدث ذاته أن هنالك ضررا بكل تأكيد من هاته الفترة، حيث المواطن البسيط والطبقة المتوسطة ستعيش أوقات صعبة؛ لكنه أهون مقارنة بإلغاء العيد وكبح اقتصاد المواشي والقطاع الفلاحي، الذي ينتظر هاته الفترة بفارغ الصبر.
وتابع: “عيد الأضحى سنة مؤكدة وليس عبادة؛ وإذا كان ضررها الاقتصادي قويا يمكن للمواطن أن يعفي نفسه عنها”، مشددا على أنه “شخصيا، ومن خلال المعطيات الاقتصادية منافعها أقوى من مخاطرها، حيث سينتعش فعلا القطاع الفلاحي”.
واقترح الخبير الاقتصادي ذاته أن “يقتني المواطنين في الأحياء أضحيات العيد بطرق مشتركة، تمكنهم من جهة من تقديم مبلغ بسيط، ومن جهة تعزيز التضامن والتآزر..”، موردا أن “توجه بعض الأسر إلى القروض الاستهلاكية في هاته الفترة أمر غير مقبول دينيا، وحتى اقتصاديا”.
ورفض الكتاني حملات إلغاء عيد الأضحى بالمغرب عبر مواقع التواصل الاجتماعي، موردا أن “هذا يحمّل المواطن مسؤولية هذا الوضع؛ في حين أنها تقع على عاتق السلطات الوزارية المعنية”، مشددا على أن “من لم يستطع اقتناء الأضحية فليس عليه عيب طالما أن الأوضاع الاقتصادية ستتأزم، ويجب على هاته الفئة أن لا تخجل من الأمر وتبقى حبيسة قيود مجتمعية ترى من عدم اقتناء أضحية العيد أمرا معيبا”.
افتئات على السلطان
ومن الزاوية الدينية، اعتبر لحسن سكنفل، رئيس المجلس العلمي لعمالة الصخيرات- تمارة، أن “أضحية العيد سنة مؤكدة للقادر عليها، قال تعالى: (فَصَلِّ لِرَبِّكَ وَانْحَر) سورة الكوثر:2، وقال سبحانه: (لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلاَ دِمَاؤُهَا وَلَكِن يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنكُمْ) سورة الحج: 35”.
وأضاف سكنفل لهسبريس أن “نحر الأضحية يوم العيد لا يتركه المسلم القادر عليه ولا يتخلى عنه، بل يفعله، لأنه عمل خير يتقرب به إلى الله تعالى. ولهذا، فهو يقول عند النحر: “الله أكبر، اللهم هذا منك وإليك، اللهم هذا عني وعن أسرتي، اللهم تقبل مني”. يفعل ذلك تقربا إلى الله تعالى، وامتثالا لسنة النبي صلى الله عليه وسلم، والاقتداء بسيرته، استحضارا لفداء سيدنا إبراهيم الخليل عليه السلام بنحر الكبش فداء لابنه إسماعيل عليه السلام. قال تعالى: (وفديناه بذبح عظيم) سورة الصافات: 107″.
وبيّن المتحدث ذاته أن “من لم يقدر على شراء الأضحية نظرا لضعف القدرة الشرائية لديه، خصوصا مع هذا التضخم المالي الذي يعرفه العالم كله، فإن الأضحية تسقط عنه شرعا، ولا يجوز له أن يكلف نفسه ما لا طاقة له به، وله الأجر بنيته وهو داخل في الذين ضحى عنهم النبي صلى الله عليه وسلم، فقد ضحى عليه الصلاة والسلام بكبشين أقرنين أملحين، فقال عند نحر الكبش الأول: “اللهم هذا عن محمد وآل محمد”، وقال عند نحر الكبش الثاني: “اللهم هذا عن من لم يقدر من أمة محمد””.
“وعلى هذا النهج يسير مولانا الإمام أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس أعز الله أمره”، تابع رئيس المجلس العلمي لعمالة الصخيرات- تمارة، موضحا أن “الدعوة إلى إلغاء أضحية العيد تحت دعوى تدني القدرة الشرائية للمواطنين وارتفاع الأسعار تطاول على دين الله، ودعوة بغير علم، واعتداء على حقوق الناس في تدينهم، وافتئات على السلطان، وتدمير للاقتصاد الوطني؛ ذلك أن عيد الأضحى موسم للرزق حيث يسترزق أصحاب الماشية والجزارين وعدد من الحرفيين الذين يتصل عملهم بهذه الشعيرة التي تحمل في طياتها بعدا اقتصاديا، إضافة إلى البعد التعبدي والاجتماعي”.
وتابع قائلا: “سيبقى عيد الأضحى مناسبة للفرح والتكافل والتضامن والتعاضد بين أفراد الأمة أغنياء وفقراء؛ فكثير من الأغنياء يمدون يد العون لإخوانهم الفقراء، وستبقى الأضحية شعيرة دينية، وشعار من شعارات الأمة الإسلامية يبتغي بها المسلمون وجه الله تعالى نحرا وأكلا وتصدقا وهدية وادخارا”.
وشدد المتحدث سالف الذكر على أن “الذي لا يقدر على الأضحية تسقط عنه شرعا، ولا يجوز له الاقتراض إلا إذا كان قادرا على رد ما اقترضه دون الإضرار بنفسه أثناء أداء دينه”.
المغرب
(منذ: 1 أشهر | 
8 قراءة) 
DW Arabic
وقهر العباد بالغلاء وغلبة الدين وقهر الرجال مادا نسميه لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
و هاد الغلاء ماشي تعدي على عباد الله
لا يكلف الله نفسا الا وسعها
انا ارى ان الدولة تعمل ما يبدو لها مربحا حتى و ان كان المواطن هو الذي سيدفع الثمن،
و سبحان الله الخبراء اصبحوا فقهاء و ائمة في هذا الموضوع…
العيد ليس فرضا و لا ركنا من اركان الاسلام و انما هو شعيرة من شعائر الحج… فلا تتزايدوا في الدين و قولوا ان الامر اقتصادي محض
ألغوا اسفاركم وسياراتكم ومنتجعاتكم والعطلة الصيفية في الشمال.
المغرب كله تايطلع للشمال فالصيف ويخلص 20 درهم باش يوقف سيارته ويجي يقول الغاء العيد
إلغاء عيد الأضحى ليس تدمير للاقتصاد وتحاول على دين الله. اغلب المغاربة ليست لهم القدرة على شراء أضحية العيد. في حين على الدولة ان تجد حل لمربي الماشية. مربوط الناشيىدة يبيعون للسماسرة الذين لا رحمة فبهم.
هادوك الخبراء مبانش ليهوم تدمير جيوب ملايين المواطنين
يعني لما الغى المرحوم الخسن الثاني العيد كان تطاولا منه على الدين وتدميرا للاقتصاد انتبهو لما تكتبونه
تطاول على الدين!!!؟؟ هل عيد الأضحى فريضة حتى يكون هناك تطاول ؟؟
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها. لي ماقادش ان الله غفور رحيم.او لي عندو يتصدق من ماآتاه الله. والشناقة الله اهديهوم
التطاول على دين الله هو التكليف على المسلم و البلاد التي ليس بها أغنام و استغلال اصحاب الاموال الظرف لربح أكثر
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها .. راه ماشي ضروري نكلفوا على راسنا باش نشريو حولي ..
هل يعقل كبش ب 4000 درهم ؟
أما عن الاقتصاد ، فالمواطن البسيط لا يستفيد شيئا من عائدات العيد .. بل المستفيدون هم المستوردون وكبار التجار ..
المواطن أيام العيد يصبح ضحية للشناقة والكسابة والمتاجربن و الوسطاء … و شركات القروض
ليس هناك تطاول على دين الله. كفاكم تلفيقا. اغلبية الناس في الاونة الاخيرة تعيش حياة صعبة لظروف الغلاء الفاحش. كل الاسعار في ارتفاع. و اضحية العيد يرتفع ثمنها في ثلاث سنوات الأخيرة ارتفاع مهول.الخروف المليح يساوي اكثر من خمسة الاف درهم هذا بدون مصاريف الاخرى من فحم و خضر و فواكه التي يقتنها المغربي قبيل يوم العيد. اذن كيف يكون هذا المغربي مرتاح نفسيا و هو لا يقدر على اقتنائه.
الله رؤوف بعباده.
المتفيدون ليس هم الفلاحون بل السماسرة أو ما يعرف بالشناقون.
الاشتراك في الاضحية له شروط وضوابط شرعية.
إلغاء الاضحية قطع الطريق أمام السماسرة.
اما الفلاحون فباعوا خرفانهم قبل رمضان.
اما المواطن فله الله ثم دعوات المقاطعة.
وانا مع المقاطعة.
ودعه يبعبع.
والسلام
الحج ركن من أركان الإسلام.ولكن لمن استطاع .فإذا اعفي من لم يستطيع فما بالك بالاضحية وهي سنة ؟ فمن لم يستطيع فلا شيء عليه ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها حتى في الفرائض. . . الى غلاوه خليه ايبعبع
و عدم إلغاء عيد الأضحى تدمير لجيب المواطن ، فهو في الأخير مجرد سنة و عدم إلغائه يفرض على المواطن شراء الأضحية للعائلة على الرغم من الظروف المادية الصعبة .
لا حول ولاقوة إلا بالله
والناس مجبر حتى متاكول حسبا الله ونعم الوكيل
أصحاب تطاول على شرع الله أين كنتم وكيف بلعتم لسانكم عندما قرر الحسن الثاني رحمه الله إلغاء عيد الأضحى مرتين على ما أذكر!!!
المستفيد الاول هي الحكومة و البياطرة الكبار صحاب الفيرمات لي كستفدو من الدعم ديال الفلاحة مصصين الدماء
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها تنتظرون من الاقطاعيين الذين هم نفسهم من يستوردون الأغنام ان يلغو العيد لا تشتروا الاضاحي ودعوها لهم يعيدون بها.وسوف ترون ان اللحم سيصبح ب 40او45درهم .اما البكاء و امتلاء الاسواق بالمشترين فلا يجدي نفعا
تدمير مصاصوا دماء البسطاء الشناقة الغاء عيد الاضحى هذه السنة ليست بنهاية العالم خاصة في هاته الظروف سبق وان الغي العيد في المغرب في عهد الحسن الثاني لمثل هاته الاسباب الجفاف .الله اجعل كيدهم في نحروهم الشناقة الذين يستتزفون قوت الفقراء ويجعلونهم يقومون ببيع اثاثهم او الاقتراض حتى يتسنى لهم اقتناء كبش العيد ويوم العيد تراهم الحزن بادي على وجوهم وهم يفكرون ميف سيردون اقساط الاقتراض حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم
أقول لهؤلاء الخبراء أليس العيث بمدونة الأسرة عبث بشرع الله؟
إلغاء عيد الأضحى سيكبد الفلاحين الكبار الذين يستعدون لاستيراد الخراف من الخارج بدعم من المال العام ، سيكبدهم خسائر فادحة
أنا مع ابقاء شريعة عيد الأضحى ، لكن مع توعية المجتمع أنها عبارة لمن استطاع
أضحية العيد هي سنة وليست فريضة ولمن إستطاع إليها سبيلا وشخصيا أتمنى إلغاءها هذه السنة بسبب الجفاف وغلاء الأسعار وللحفاظ على الثروة الحيوانية وبالتالي الحفاظ على أثمنة معقولة للحوم طيلة السنة فالمواطن الفقير لم يعد بمقدوره أكل اللحم بسبب الغلاء الفاحش والجشع المتوحش للبعض ممن يسترزقون من معانات المواطن ، إن إلغاء أضحية العيد لهذه السنة سيجنب أسرا كثيرة مشاكل كثيرة قدتصل للعنف والطلاق والإستدانة وبيع أثات البيت وغير ذالك
والتدمير في القدرة الشرائية، ومعها تدمير نفسية المواطن المغربي الفقير على من ستحسب…
فعلا…
ولكن على الدولة استيراد كميات كبيرة من الأغنام لضمان ثمن معقول وإعادة ثمن الكيلوغرام الى ثمن مقبول من كل شرائح المجتمع…
لابد من استيراد مليون رأس وبسرعة…
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها
أضحية العيد ليست واجبة إنما سنة
من لم يقدر فلا باس لكن لا تدعون إلى مقاطعتها أو الغائها هناك أناس كثر يستفيدون من هذه المناسبة
الكساب والتاجر وووو
هؤلاء العلماء لا يفقهون شيء عيد أضحى هو سنة اختيارية فقط وليس فرض ولا واجب حتى ولو في مقدورك ان تشري أضحية عيد
نحن الطبقة الكادحة والفقيرة لا يمنعنا احد في الغاء اضحية العيد. لا يجب ان ننتظر خبير او مسؤول ان يقيم لنا ديننا. نحن من لنا القرار. اذا كل شخص ليست له القدرة على شراء الاضحية فليلغيها دون قيد او شرط. نحن الطبقة الفقيرة من يستهلك اللحوم كل اسبوع بل كل يوم نحن الفقراء من يتسابق على شراء المواد الغدائية خصوصا عندما يرتفع ثمنها نحن الفقراء من يكلف نفسه عناء كببر ليستري كبش قد الفيل. السنا نحن الفقراء هم سبب في تراجع وفرة الماشية لاننا نستهلك اللحوم بكثرة ولا ننتج حثى اصبح الطلب يفوق العرض في الايام العادية فما بالك في العيد.
لوم على الوزارة عطات المستورد 500 درهم دعم لكل خروف اسباني و يباع بضعف ثمنه .الحل تحاسب معاهم اجي اسيدي عطيتك دعم باش تعاون مع الدرويش ماشي تمص له دمه تربح من زوج جوايه لا .بالنسبة لصردي وسلالات الأخرى راه لي قاد عليهم كيمشي يخلصها من الضيعة. احنا كنتكلموا على الدرويش لي كيشكل الاغلبية وغالبا كيفرح للعيد من قلبو ولكن جيبو خاوي الله يحسن لعوان للجميع وشكرا.
لماذا تطاول على دين الله بحيث خدام الدولة العميقة ينهبون الثروات كلها
و يتلقون الدعم المالي من الدولة و هذه الأموال هي للشعب دعم 500 لكل خروف و إعفاء من الجمارك و من الضريبة عن البيع و يتم بيعه للفقراء بي 4000 أو 5000 ألف درهم .
بينما مبلغ الدعم المباشر للفقراء بالنسبة لكل عائلة تتكون من 4 أشخاص هو 500 درهم
أين الثروة و هل يستفيد منها جميع المغاربة
ذائبا تذكرونا بانه لا يجب الاعتداء على الدين والشريعة عندما يتعلق الامر فقط بمصالح اللوبيات المتحكمة اما الفقير فله الله .اي نعم العيد سنةً مؤكدة لكن لا يسقط الآجر باسقاطها لانها ليست فرض عين فهي فرض عين الا على من استطاع اما حالة العوز والفقر فالاقتراض لها سيف ذو حدين من جهة فتح باب الربا والمديونية ومن جهة اخرى لا تحوز الذبيحة من مال حرام .وان كان لهذا الشهب من يفكر فيها فالغاؤه اوجب لاعتبارين مهمين اولا الحفاظ على الثروة الحيوانية التي هي ماضية في الانقراض وثانيا تخفيفا للاعباء على المعسرين
ليس الفلاح البسيط من يكسب المال وينتعش بالمدخول بل هم الفلاحون الكبار وأصحاب الرأس مال الذين إشتروا الأغنام وإقتنوها من الخارج بدعم من الدولة يصل إلى حوالي 500 درهم للرأس واحد . الفلاح البسيط هو بنفسه سيشتري كبش العيد لأن هناك جفاف ولا يستطيع تربية الأغنام لأن تكلفة العلف مرتفعة الثمن عليه. أتمنا من الله أن ييسر أمرنا جميعا
خبراء: دعوات إلغاء عيد الأضحى تدمير للاقتصاد الوطني وتطاول على دين الله.
اين كان هؤلاء الخبراء في عهد الحسن الثاني؟؟؟
اضحية العيد سنة مؤكدة وهاد الخبراء ورجال الدين لقالو الانسان لماقادرش عليها مايشريهاش وفين خايمشي وجارو لحداه ذابح الاضحية رحم الله الحسن الثاني الذي كان له بعد النظر واسقط الاضحية في فاتح ماي 1996 تاريخ وفاة والدي رحمة الله عليه فلماذا انذاك لم يتم الحديث عن المزايا الاقتصادية وغيرها انا شخصياً مع الغاء العيد والذين يقولون ان الفلاح بنتعش انما هو باطل اريد به حق من يستورد الاغنام ومن يستفيد من الدعم الذي صرف في اقل من24ساعة لجهات معينة حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم خليهم حتى عند الله ونتحاسبوا
ما معنى طلب الغاء شعيرة عيد الاضحى تطاول على دين الله كما يعلم الجميع نحر الأضحية هو سنة وليس فرض فإذا كان ما يسمى بالحداثيين وما اكثرهم تطاولوا على الله سبحانه حينما طالبوا بالمساواة في الإرث لماذا لم يتدخل اي كان ليقول لهم انتم تريدون ان تحابوا حراما ؟؟؟؟؟
العيد الأضحى ماهو الا سنة مؤكدة وليس فرضا، لهذا عند الجفاف و الغلاء الأسعار وغيرها يتوجب على الدولة أن توقف العيد ، لا ضير و لا ضرار لأن هناك من لا يستطيع أن يضحي و لا له قدرة مالية لأضحية ، فديننا يسرا لا عسرا،فلنيسر فما أحسن و الله أعلى و أعلم بنا أكثر، فلنتق الله و أن لا نشدد و لا نغلو فالدين
ان الله كريم رؤوف بعباده والدين الاسلامي دين يسر يبسط الله فيه كل الصعاب ويبيح فيه كل المستحيلات كالافطار في شهر الصيام والقيام والناس فيه صيام لمجرد كونك مريض او مسافر فكيف له ان لا يغفر لنا اذا رفضنا عيد الاضحى لاسباب مادية عسيرة وصعبة سببها البشر بينما سبحانه وتعالى بعيد عنها عالم بذات الصدور رحيم بعباده غفور لهم… اذا لم يقدرهذا الانسان على شراء اضحية العيد فان الله تعالى يعرف الاسباب والمسببات… وليس تطاولا على الدين…
فالعيد في نظري من الاسباب المؤقتة التي تزول بزوال سببها فكلما ساد الرخاء وتحسنت الظروف المادية للفرد اصبح سهلا مباحا….
اغلب المواطنين العاملين يتقاضوا أقل أو أكثر بقليل عن ٢٠٠٠ درهم شهريا فعن اي أضحية او كبش تتحدثون. و كما قال اخ أعلاه فهو ليس فرضا او ركن من أركان الإسلام . ارحموناااااا الله يرحم الوالدين
المستفيد هما الشناقة وأصحاب الفريمات الذين يتلقون الدعم من جيوب المواطن المقهور
عند ربكم تختصمون… عند الله سنرى إن كانت تبريراتكم هده تنفع… بالنسبة للفلاح إن كان لديه ما يبيعه فسوف يبيعه بدون عيد وبالثمن الدي يريده… أما المستضعفين فمن أين لهم ب ثمن الأضحية.. أما الأطفال فالعيد يبدأ عندهم قبل النحر بأيام حيث يفرحون بشراء الخروف وبعده بالثياب الجديدة ثم النحر.
عيدوا غي انتوما وأوبنائكم وكولوا الشوى وفرحوا حتى نمشيوا عند الله.
نهار العيد نهزوا أولادنا ونمشيو لشي خلا على لليل ونرجعوا مباشرة للنوم.
عيد بلا طعم سبحان الله الكل يصبح فقيه انتم الخبراء أين يكمن عيد الضحى
غالبية الشعب المغربي أصبحت تادي الشعائر الدينة بالقروب
من باب الإنسانية والمسلميت والعروبة
الظروف الانسانية والمناخية وشح المياه وغلاء الاعلاف يجب على الدولة إلغاء العيد
هههه تطاول على الدين غير في عيد الاضحى. اما التطاول على جيب الفقير و التطاول على كرامته و قوت يومه فلا بأس بذلك
التطاول على الله هو المدونة الي كتعجنوها الدين هي فالمصلحة معندنا ما نديرو بيه
بدون الغاء طقوس عيد الاضحى يمكن للاسر الثرية و اسر دوى الدخل فوق الفقر و العوز و الاحتياج ان تمنتع عن اضحية العيد حتى تهبط اسعاره لفاءدة الاسر التي لا تتذوق لحم العيد الا في وقت العيد و حينءذ نكون فعلا قد عيدنا وفق مضمون و فلسفة عيد الاضحى في الاسلام
عيد الاضحى هو القشة التي تكسر القوة الشرائية للمواطن وإلغاؤه سيكوه قرار صائب حتا نحافظ على القطيع والقدرة الشرائية المنكسرة .وربح الدعم الممنوح للتجار لإستيراد الغنم
رحم الله الملك العالم الفقيه الحسن الثاني العامل بسياسة الحزم والعزم لقد سبق له أن الغى أضحية عيد الاضحى بقرار شجاع لم ينساه المغاربة ابدا رحمك الله يا فقيه الأمة.
يريدون تغيير الإرث فما بالك بعيد الاضحى اللذي هو سنة مؤكدة
يترخصوه يا الدعمونا حنا اللي عندنا وليدات يا تحيدوهيا تزيدونا فالصالير او طلعو السيك راه الحولي دار الضوبل ديالو
أي إقتصاد تتكلم عنه بنسبة لي الفلاح الدولة ستدعم أصحاب الشكارة بي 500 درهم باش اطحن الفلاح ؤلكساب ؤلفقير ؤدوي الدخل المحدود والمتوسط أمى عدم إلغاء العيد الأضحى ؤقسيم بالله العلي العظيم حتى ناس غادية تبيع الافرشة ديالهم على قبل أبنائهم الصيغار المرجو من صاحب الجلالة نصره ألله أن يلغي العيد الأضحى هاذه السنة
لعن الشيطان واش تدمير الاقتصاد او ارهاق ميزانية الاسر
التبذير و الإسراف على تنظيم مونديال بمزانيات ظخمة هو الذي يضر بالإقتصاد الوطني. أما عن التطاول على دين الله فهو يتجلى في تحليل ما حرم الله من زنا و فساد أخلاقي تحت غطاء حقوق الإنسان و العلاقات المسمات رضائية، و خير تطاول على الدين هو مدونة الأسرة التي تحاولون تمريرها.
كارتة على المضاربين( الشناقة) اماً أغلبة المغاربة فهو عبيءتقيل قبل الصيف
عوض ان تقوم الحكومة بدعم اصحاب الشكاير الذي يستوردون الأضاحي بأكثر من 500 عن كل رأس غنم وهم في الحقيقة اغلبهم برلمانيين، كان من الأجدر دعم العائلات بذلك المبلغ، خصوصا ان الدولة لديها الآن السجل الإجتماعي وتعرف ارباب العائلات سواء مسجلين في cnops او cnss,
هههههه تطاول على الدين غير في العيد
والفقر والعداب والقهرة
الجفاف و الغلاء مادا بعد دالك.
تدمير للأصحاب الهمزة والشناقة وتطاول على ريع الاغنام المستورد
لا ترون دين الله الا في السنن او المستخبات وقبل ان يذكر أحد دين الله على مجتمع او جماعة فعليه تطبيقو على نفسه اولا مالمشكل في الغاء شعيرة العيد لسبب وجيه تصفقون للمنافقين الذين يريدون الكعن في نصوص القرآن الكريم من وزراء وسياسيين ورجال الدولة الذين يتطاولون على شرع الله وعلى حرماته وتنتقدون من ينادي پإلغاء العيد لسبب ما الغلاء عدم الوفرة. الجفاف……
خبراء: دعوات إلغاء عيد الأضحى تدمير للاقتصاد الوطني وتطاول على دين الله
ما أرى من هؤلاء الخبراء إلا المستوردون الكبار و المستثمرون و المضاربون الانتهازيون الذين يستغلون الدين من أجل مكاسب الدنيا .
عن المحروقات الشوارع مملوئة بالسيارات. محطات البنزين مملوئة.. المواد الغدائية كاين إقبال……. العيد سنة. من ارد ان يعيد تلك شانه. ومن لم يرد لا يكلف الله نفسها الا وسعها. هاد النشطاء او الخبراء ماقليكم حد دافع علينا.
الدين دين يسر و ليس دين عسر ..أو بالأحرى ليس دين عصر
عليك ايها الداعي إلى إلغاء شعيرة الله أن تلغيها على نفسك لانك غير قادر ماديا اما ان تطلبها لغيرك فهذا تدخل في شؤونه ما عليك أن تمتنع عن شراء الأضحية ولا احد يلزمك.
مراعاة وحفاظا على القطيع يجب الغاء عيد الاضحى مدة ثلاث سنوات متتالية لتفادي دبح الخروفة والنعجة والبقرة والضروبة لتكاثر هده الثروة وتوفير اللحوم الحمراء بالاسواق بثمن مناسة
نتمنا يلغا لعيد واش 7000دم كاتشري طونوبيل هاد فلاحا طغاو
الله يرحم الواليدين لما يعيدو لينا هد الخبراء
لحم الغنمي وصل الان و حاليا إلى 120 او 125 درهما .كيف سيصبح بعد العيد .
لو تعقل الناس و تفادووا إقامة هاته الشعير ، و هي سنة ، لانتعش القطيع و يعوض ما ضاع منه مع تتابع الجفاف .
و أصلا الذين ليست لهم قدرة هم من يتمسكون بالاضحية و يشتكون من الغلاء و يحرمون من هذه المادةطيلة السنة .
ألم يسبق للمغاربة ان أمسكوا على الاضحية خلال حكم الملك الحسن الثاني ؟
ترقبوا 150 درهما ثمن الكيلوغرام او اكثر بعد العيد .
ايها الخبير فكرت في بناء الاقتصاد و لم تفكر في هلاك هذا الشعب الفقير المفقر لم أرى افتصادا يبنى على مأساة الفقراء الا في بلد اسمه المغرب.
والتضييق على الناس بالغلاء الفاحش.. والمضاربة الإجرامية..وتحسيس الآباء بالعجز أمام أبنائهم..وضرب القدرة الشرائية للناس في الصميم…واستغلال المناسبات الدينية من أجل مراكمة الأرباح الطائلة..ومضاعفة نسب الغش والتدليس… ألا يعتبر من أمهات الموبقات التي نهى عنها الدين….
هكدا تعتقدون عن خطأ كون الغاء عيد الاضحى لهده اللسنة خسارة للاقتصاد الوطني من جهتي انا شخصيا اقاطع اعياد عيد الاضحى حتى يصبح اللحم في ثمنه الحقيقي وتركت لكم صقوسكم
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها. اين التطاول هنا على الدين ورب العباد أحن من أمنا علينا.
حسبنا الله ونعم الوكيل
سبحان الله! تطاول على دين الله؟ ألم يظهر لكم ذلك إلا في الغاء عيد الأضحى؟ وماذا عن العلاقات الرضائية الفساد أليس تطاول على دين الله
نعم لالغاء عيد الاضحى بصفة نهائية .فسببه يعرف المغرب دوما غلاء اللحوم طوال السنة اضف عليها معانات مجتمع غالبية سكانه تعيش الهشاشة ويغرقه هذا العيد بالقروض وبيع احيانا اشياء ضرورية في المنزل لاسكات كلام الناس واطفاله وخصوصا في الاحياء الشعبية حيث الجميع يعرف الجميع هل اشترى العيد ام لا
إغناء الغني وافقار الفقير. تعديل المدونة ليس بعطاول على الدين؟
تركنا لكم الطقوس
تركنا لكم التقاليد البالية
فاسم الطقوس اكلت ارزاق البسطاء
ح ج عيد اضحى ع م رة
كلها طقوس بالية
هادشي عرفناه ! بجال الى هاد الفام عايش فشي كوكب اخر .وراه الناس اتفقرو امولاي
لا ابدا لاعلاقة بالدين الدين هي الشريعة والفرض ماهو فرض على الانسان اما عيد ليس فرض لو كان فرض لكان لايهم اكثر بكثير عندما تجد الزوجة والاولاد يتحكمون في شرلء العيد بتكلفة وقروض ومشاكل وشفوني هدا ليس دين من ناحية الاقتصاد بل تحطيم سلالة الاغنام المغربية ودفع اموال كثيرة عملة صعبة للاستيراد
وا عباد الله. راه ماشي تدمير للاقتصاد . راه ما عندناش القدرة نشريو. وعندنا اوليدات صغار. كيف يعقل جاري معيد وانا لا. هذا من جهة. من جهة اخرى ليس تطاولا على الدين. نحن في أزمة
انا مع إلغاء العيد لهذه السنة لان اغلب الاسر يعيشون حياة صعبة لا يمكن شراء الأضحية وانت غارق من القروض البنكيه
العيد والجفاف تسبب في صعود صاروخي لأثمنة اللحوم
هذه السنة إذا كان العيد سيتسبب في صعود الأثمنة لمستويات قياسية
وعليه ينبغي إلغاء شعيرة العيد لهذه السنة و دعم الكسابة ماليا عوض دعم الذين يستوردون الأغنام الرومانية والإسبانية
اللهم نصبرو هذه السنة باش يبقى ثمن اللحوم في متناول الجميع
عيد الأضحى أصبح مند سنوات ظاهرة إجتماعي أكثر من أداء منسك من نسك الدين.
أصبح الفقراء مجبرين على بيع ما يمكن بيعه من أجل شراء أضحية العيد حتى لا يضعفوا أمام عائلاتهم و جيرانهم. حتى الطبقة الشغيلة و الطبقة المتوسطة السفلى أصبحتا تعاني من التكلفة الباهظة للأضاحي وتكلفا أنفسهما معانات كبيرة بسبب حساسية هذا النسك.
أما عن الإقتصاد فلست أدري لماذا كاتب المقال يتحدث عن خسارته علما أن مربوا الماشية أصبح كثيرهم لا ينقي الله في الضعفاء. فهناك من يغش في العلف المقدم للأغنام و هناك من يتضارب في الأثمنة و بالتالي المواطن البسيط هو الذي يؤدي الفاتورة .
عيد الأضحى شعيرة دينية يتقرب بها المسلم من ربه ،وهي مناسبة لإحياء صلة الرحم بين المسلمين فتعم الفرحة في المجتمعات الإسلامية على شرط أن يكون في متناول المسلم اقتناء أضحيته بدون أن يكون ذلك سببا في الإستيدان والتضييق على معيشته ما تبقى من السنة.في هذه الحالة لا يكلف الله نفسا إلا وسعها.والشرع الحنيف ينهانا عن مثل هذه التصرفات التي يمكنها أن تخلق مشاكل اقتصادية عائليه تكون عواقبها وخيمة على الأسرة.إذن لنفكر أولا في مصير الأسر قبل التفكير في اقتصاد اللحوم التي لا يربح منها إلا أصحاب “اشكارة”بدعوى الإمتثال لشعيرة دينية ليست فريضة.ألم يضحي الرسول صلى الله عليه وسلم عن أمته.عيد الأضحى سيزيد الغلاء.
تطاول على دين الله على من تضحكون وهل الانسان قادر على شراء أضحية باكثر من أجرته الشهرية بثمن خيالي لا اعتقد ذلك واليسر هو القاعدة وعند الغلاء الشديد فمن الافضل الامتناع عن الأضحية وذلك ما سافعله باذن الله
يعني الإقتصاد أهم من الشعب ؟؟؟
نستوردو الاكباش باش نعيدو اش هذا منطق ونريضو شي طبقة اللي هي قليلة
ومن يولي ثمن الكيلو الغير مذبوح للحولي يوصل 100 درهم او اكثر هذا حلال ومعقول دينيا حتى نخلي الكساب على خاطره
مالكم كيف تحكمون؟
بان لكم الدين غير فالعيد نسيتوا الفقراء يعانون الكبش ب 5000 درهم …. شروا لهم الأضاحي
هاد الخبراء الذين يهرفون بما لايعرفون هما لعندهم الفيرمات ديال الحولي أباغين يربحوا على ظهر المواطن ويبيعوا ليه الكبش بثمن خيالي. كون تيهمهم الدين يكون المطلب ديالهم هو تدخل الدولة بقوة باش تمنع الغلاء لصالح المواطن البئيس
اثرياء يستورد ون الاغنام بدعم من المال العام.تختفي هذه الاغنام حتى يمر العيد وتباع للجزارة بالاضعاف.المواطن المسحوق يدفع مرتين الأولى لدعم الاثرياء والثانية عند اقتناء اللحوم بعد العيد.انه الريع الديني
من الحكمة إلغاء العيد لكي لا ينتحر الفقراء ويببعوا ثيابهم الداخلية لشراء الأضحيات. أما المدافعون عن دين الله فهم أبعد الخلق عن الله
نتمنى من هؤلاء الخبراء إذا أرادوا فعلا الإحتفاء المغاربة بالعيد وتضحية العيد عليهم أن يشتروا لكل الفقراء المغاربة أضاحي العيد لأن تسعين في المئة من المواطنين ما قدرينش على العيد بكل بساطة،العديد منهم ما لقاش الخدمة،الدولة ما وفرات والو غير زيادة في الأسعار والتزيار والقهرة.
أستغلال الفرص للزيادة على الفقراء والمحتاجين ماذا نسميه .الله ياخذ فيهم الحق
كل المغاربة يقترضون للسكن و المعيش اليومي و ……اما عيد الاضحى فهي سنة وليست فرضا والغاءها هذه السنة هو رأفة بالعباد والبلاد وتوفير للثروة الحيوانية التي تناقصت بشكل كبير بفعل الجفاف وتغليب للمصلحة العامة للمغاربة وليس المصلحة الخاصة للوبي معروف بجشعه. فلايعقل انه بعد العيد يصل اللحم الى 150 درهم للكيلو .
لا وجود لذكر عيد الاضحى في القرءان الكريم لذلك فهو ليس من المقدسات الدينية بل سنة مؤكدة او لا لا اعرف
وعليه كيف سيهدم دين الله إذا تجاوز عباده هذه الشعيرة في وقت الشدة ؟
وسبق للمغاربة عدم أداءها بقرار ملكي في سنة من سنوات الماضية
على ماذا استندوا فقهيا لإلغائها ؟
هل اصبحت مناسبة بملىء جيوب السماسرة والمضاربين
اما المطالبة مساوات في الإرث ليس تعد على دين الله
لا إثم لمن لا يضحي حتى لو كان لديه الإمكانيات
كثيرا ما يطلّ علينا البعض ببعض الفتاوى الجاهزة والتي تصب في صالح بعض تجار المحن والظروف الصعبة للبلاد والعباد. ومن يقرأ العنوان يظن أن هناك دعوة لحل حرام أو تحريم حلال، ولم نر مثل هاته العناوين في مواجهة أولئك الذين يدعون إلى ذلك في إصلاح مدونة الأسرة. الدعوة هي أولا دعوة إلى إلغاء الأضحية وليس العيد، وإلغاء الأضحية ممارسة دأبت عليها الدولة كلما كان الجذب والحفاف ودعت الضرورة إلى ذلك. ورحم الملك الحسن الثاني الذي في مثل هاته الظروف أعلن عن إلغاء ذبح الأضحية وناب عن شعبه في تأذية هاته الشعيرة ولم تطرح أي مشكلة للشعب، فهل كان بذلك رحمه لا يفقه في الدين ؟؟؟؟
يا للمصيبة خبراء الدين في خدمة الاقتصاد والمحتكرين. 4000 درهم الكبش يعني التمن مضروب في جوج. كفاكم تخديرا للمواطن . اللي عندو يشري واللي معندوش مايشريش. لا تنصتوا لخبراء الدين . هذه سياسة ونتائج الفلاحة التصديرية العمياء .
أضحية أصبحت ب4000 درهم ..هذا هو نتاج مخططهم الاخضر الذي اتى على الأخضر اليابس وترك الفقراء تحت ما تحت الصفر …الغلاء قهر العباد في كل شيء اينما وجهت وجهتك تلفحك نار الاثمنة …
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
خروف 35 كيلو ب 7000 درهم ماشي ارهاب وتعدي على حقوق الله وحقوق العباد
تقولون ان إلغاء عيد الأضحى تطاول على دين الله. و ماذا تقولون عن قانون مدونة الأسرة و الارت؟ يمكرون والله خير الماكرين
بان ليكم التطاول على دين الله غير فالاضحية وماذا تقولون عن المدونة والذين يطالبون بالمساواة
لا لإلغاء عيد الأضحى، الغلاء غير فالعيد أما دخول الأسواق الكبرى والمخاطفة على المواد الاستهلاكية والتخزين والتبحار والتبدير ههههه هديك فلوسها كاينين وشعائر الله نحاربوها….
اللهم يسر على كل فقير حتى يتمكن من شراء الاضحية.
اصلا غا الفقراء هما لكيعيدو اما للاباس عليهم كاع مامسوقين ويمكن محاربة الغلاء بالاستغناء.
ضغط اللوبي المستفيد من كعكة الاستيراد أراد إدخال الشعب في نقاش هو في غنى عنه ، بأسعار اللحوم الحمراء وتوالي سنوات الجفاف والنقص الحاصل في رؤوس الأغنام والابقار يقتضي إلغاء اضحية العيد لإنعاش السوق الوطنية والحفاظ على رؤوس الأغنام الوطنية ، فدعم 500 درهم للمستوردين كعكة المحظوظين. ونهب لأموال الشعب.
مجرد تجارة وأرباح والسنةالله
شبه منعدمة مانره اليوم حتى الاعياد الذينية دخلت المضاربة
كان من الممكن أن تكون ضربة لاقتصادنا إذا لم نستورد الأغنام. ولكن يبدو العكس، فإذا واصلنا تقليد العيد على ما هو عليه الآن فإن اقتصادنا الوطني سيتضرر بشدة: 1- العيد يساهم في تجفيف عملتنا الأجنبية حيث أن الأغنام المستوردة تدفع باليورو بشكل رئيسي أو بالدولار الأمريكي. و2- التقليد السنوي يرفع مديونية الأسرة إلى مستوى أعلى…. دون أن نذكر المخاطر الصحية والنفسية التي تخلفها ذبح الأغنام في البيوت…^^….*
أضحية العيد سنة وليست فرض،اذن عادي جدا الإلغاء بسبب الوضع الاقتصادي للطبقة الفقيرة والمتوسطة ،نتمنى الغاء هذه الشعيرة هذه السنة بسبب الغلاء وبسبب ايضا كميات الماء الضخمة التي يتم استعمالها صبيحة عيد الاضحى بسبب الاضاحي.
نعم حوالي95%من المغاربة يريدون ان يلغى عيد الأضحى لهده السنة نضرا للجفاف الدي أصاب اكتر من نصف اراضي المملكة وقلت الماشية وغلاء اللحوم الحمراء وحتى البيضاء وان كان العيد فالمواطن سيقام عليه كلو واحد بازيد من 200 درهم ولهدل نطلب من الحكومة ان تلتفت بعين الرحمة لجميع المواطنين هته السنة
اقول للمتحدث سالف الذكر انه فعلا تسقط عن الفقير لعدم قدرته ولكن ستسقط لعب أبناءه المساكين عند شم راءحة الشواء عند الجيران. وهدا ليس من شيم المغاربة.
الله والرسول وصنا على الجار وما ادراك ما الجار.
العيد لمن استطاع إليه سبيلا كالحج ولم يكن العيد اجباريا ابدا .
لكن انحرف العيد عن معناه ومقاصده إذ أصبح الإنسان يبيع ممتلكاته كي يضحي
أو يقترض مالا لفعل ذلك وهذا شيء لا يقبله لا الله ولا رسوله.
هناك جهات تدافع عن العيد وهي ضد الإلغاء لأن العيد أصبح وسيلة اغتناء عندها
تمتص فيه دم الفقراء الجاهلين بأمور الدين وشرعه .
إلغاء على “الأقل هذه السنة” فيه خير كثير للبلاد والعباد لكن لاإحد يفكر في البلاد وي مصلحة الوطن.
ما هو اختصاص هؤلاء الخبراء:
رجال الدين ؟
فلاحين؟
كسابة؟
شناقة؟
جزارة؟
رجال الاقتصاد مع ترك الماشية تتناسل لان العرض لا يساير الطلب و وضع السوق متفاقم منذ عدة سنوات
…….
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
و أنت كساب ماشي خبير
كيفاش تطاول على دين الله؟ هو سنة و ليس فرض .. و حتى لو كان فرض .. الصلاة فرض و الغاليية لا تصلي ..
الحسن الثاني سبق له و ان الغى عيد الاضحى في اواخر التسعينات ..
هذا كلام مافيا المضاربات التي تستغل اية مناسبة لسرقة حيوب المواطنين باسعار مرتفعة و غير مبررة
أصبح العيد مكلف بالاضافة لتكاليف الحياة حيث نرى الكل في زيادة ومساعدة المستوردين هم أغنياء ولا نستفيذ بل يبيعون بأغلى الأثمنة وسبق أن ألغى الحسن الثاني رحمه الله العيد ونزل ثمن اللحم مرتين لما لا قاليوم نرى اللحم جد غالي لما لا تفكرون في هذا كفى من الغلاء لأن ذلك يدفع للسرقة وبيع الأثات والديون أما السنة فلا وجود لها لأنها مناسبة للشهيوات والأكل أما التضامن إن لم يكن العيد نشتري لحم ليومين والسلام رفقا بالفقير والطبقة المتوسطة فـأنا اشتري لأمي وواحد لي بعيد عنها ما العمل إرحمونا شكرا
ظهر الحق وزهق الباطل انظروا كيف يستغل السماسرة والتجار الفجار شعائر الله لاستنزاف قدرات عباد الله باعتبار شعيرة الاضحى فريضة والتخلي عنها تطاول على الدين يكذبون على الله والفقهاء المرتزقة يلتزمون الصمت كفرا وبهتانا
الناس تتمسك بالقشور وتترك الجوهر
الناس تسير وفق التقاليد دون مراعاة المصلحة العامة
الناس تتباهى بامور تافهة بدل المصلحة العامة
البسطاء مغلوبون على امرهم لا احد يراعي الظروف
الانانية والنرجدسية والتنمر هي عادة لدى الناس الذين يميلون الى الشر اكثر من الميل للخير
مراعاة للفلاح لكون اناث الاغنام في تناقص كبير
مراعاة للفقير لكونه مقجوج ومنقسم وحائر
يجب وبالحاح كبير الغاء عيد الاضحى رسميا
لان الاثرياء سيذبحون رغم انوف الاخرين
اتمنى ان يكون لكلامي وقع في النفوس الخيرة
والعقول النيرة
سواء تم الغاء عيد الاضحى ام لا ونظرا للحالة
المعيشية الحالية لا يكلف الله نفسا الا وسعها
ما شارى ما معيد يى الله نتكفاوا مع البطاطا
والمطيشة والبصلة والخبزواتاي
نطلب من الدولة إلغاء عيد الاضحى ولنا في الحسن الثاني اسوة حسنة
لمدا تلقائيا المغاربة لا يقاطعون عيد الأضحى لهده السنة وتكون تعبئة شاملة لعدم اقتناء الأضحية لهده السنة
على المغاربة أن يتشجعو ويقولون في هده السنة لن نشتري اضحية العيد
في ظل الخصاص الكبير في المواشي بالمغرب يجب إلغاء شعيرة عيد الأضحى ولو لسنة واحدة حتى نصل إلى اكتفاء ذاتي من اللحوم…
واش 120 درهم دابا غتخلي الحولي ل 4000 درهم!!! راه غا نبداو ندويو على 5500 و ما فوق.
و هذا الثمن أضعاف السميغ، إذا إلغاء العيد واجب وطني، و إلا فإن الدولة ستتورط في موجة من التضخم و المشاكل الاقتصادية، الاجتماعية و السياسية أو الأمنية. هذا الغلاء سيؤجج الهيجان الشعبي للناس ضد بعضها أكثر مما هو حاصل.
يجب أن تسهر الدولة على رفاهية المواطن، أو على الأقل منع العيد و ترشيد نفقاتها و دعم المواد الأساسية. الهروب إلى الأمام، سياسية النعامة.
لماذا هذه الدعوة اعتبرت “تطاول على دين الله. “؟ ليست الأضحية فرضا دينيا…. لمن له الاستطاعة. هل نسيتم انه في القرن الماضي، الغيت الأضحية في عام “جفاف قاس.”؟
اذا كانت المطالبة باغاء عيدد الاضحى لهذه السنة تطاولا على دين الله فماذا نسمي من يشترون الاضاحي من دول اجنبية بثمن بخس وياخدون عنها 500.00 عن كل اضحية ويبيعونها باضعاف مضاعفة لثمنها بل منهم من يخفيها حتى يبيعها بعد العيد بثمن اغلى . ماذا نقول للذين واللاتي يطالبن بمناصفة الارث وازالة التعصيب الا يتطاولون عن دين الله ان كانوا يؤمنون بهذا الدين اصلا
تطاول على دين الله فقط في الدبح والظلم في الإرث وتزويج القاصرات. أما تطاول على دين الله في انتشار الفساد والرشوة والمنافقين فلا يتحدث عنه احد.
ثم من يعتبر توقيف ما ترتب عن رغبة إبراهيم في دبح ابنه منذ 3000 سنة تطاولا على الدين ، فليطلب بوقف التطاول على الدين في إلغاء سوق النخاسة وتوقيف قطع أيدي السارق وتقسيم الغنائم وإعطاء الخمس للمؤلفة قلوبهم…كل هذا من صميم الدين.
كفلاح و ابن فلاح، بعنا خرافنا قبل رمضان لمول الشكارة لتسمينها.
الثروة الحيوانية المغربية لم يضرب لها أي حساب في ظل النقص الكبير في عدد رؤوس الاغنام والبقر والمعز .فمن المنتظر ان يتضرر القطيع هده السنة بعد عيد الأضحى مباشرة لتعرف معها الاسعار مباشرة بعد انقضاء هده الشريعة ارتفاع صاروخي في ثمن اللحوم عند محلات الجزارة بسبب الندرة التي ستصيبه. ولتحقيق الحفاظ على رؤوس القطيع والزيادة في إنتاجه وجب الغاء هده السنة المؤكدة
.
سبحان الله .اقول للفقهاء والخبراء .كفو عن الفلسفة الخاوية .لقد ألغاه امير المؤمنين الحسن الثاني طيب الله ثراه. و من جهة أخرى، كيف سيكون ثمن اللحم بعد العيد .علما أن عدد الماشية سيعرف نقصا حادا و علما أيضا أن أغلبية الفقهاء و الخبراء أغنياء .
سبحان الله، لو أن الدولة كان لها توجه لإلغاء العيد لوجدت نفس الفقهاء و الخبراء يجدون تبريرات دينية و يقولون أن ذلك عين الحكمة و لكن لأن الأمر عكس ذلك فإنه تطاول على الدين.
الدولة غير قادرة على توفير ما يكفي من الأغنام محليا و تضطر للإستيراد بالعملة الصعبة و لا يستفيد فعليا إلا كبار الفلاحين أما صغارهم فلا، و بعدها نذهب لنستنجذ بصندوق النقد بحثا عن الدولار و نغرق البلاد في المديونية.
تطاول على دين الله
الله اودي
هل اصبح عيد الاضحى فرضا بلا خبارنا
ثم عن اي خبرة لمن لا يعرف لا دينه ولا واقع شعبه
اليس درءا للمفسدة مراعاة مشاعر عائلة فقير واحد لا يستطيع شراء خروف العيد
ام تريدون ان يذبح الناس الديوك
ثم عن اي اقتصاد نتحدث عندما سنضيع الملايين من العملة الصعبة اليس هذا استغلال للدين في السياسة والمصالح الاقتصادية
نظرا لأن القدرة الشرائية انهارت هذه السنة وأسعار الغنم فاقت كل حدود المعقول، يجب إلغاء العيد بسبب الظروف الاقتصادية لأغلب الأسر ،على أن باب الصدقة مفتوح للأغنياء ليتصدقوا على الفقراء بمبلغ الأضحية أو على جمعيات السرطان وغسيل الكلي ودور الأيتام …
قضاو،على الفلاح البسيط والكساب،وهاهما الان يستوردون المواشي مع دعم 500درهم لكل راس،ويسخرون أقلامهم الماجورة،من تجار الدين ،لحث الناس على سنة الدبح،لمادا الحسن التاني ألغى،الاضحية تلات مرات،لانه كان يعلم أن الأغنام يكثر عددها وترخص. للمغاربة ويكون اكتفاء داتي للمغاربة والمغرب،عكس مايحدث الان مع تجار المأسي
يجب إلغاء شعيرة عيد الأضحى لعامين متتاليين لما فيه خير للعباد الضعفاء
آ السي الكتاني ما كاين لا انتعاش القطاع الفلاحي لا والو كاين انتعاش الشناقة بصريح العبارة . و الاغنام المستوردة ما تبان حتى تنباع للكزار يبيعها بالكيلو و بثمن الاغنام المحلية المهم شوفو شي حل للشناقة و بلا ما تقول ضرب للدين و الاضحية شعيرة من شعار الله بالفعل لكن مع الناس ديال الله ماشي مع الشناقة و الشفارة ديال لحوالا . راه واخا يتحيد العيد اللي عندو الاستطاعة ما تشوفو لا انت لا انا . غير يتسمى تلغى لحفظ ماء الوجه للفقير هدا رأيي…
انتبهو سلالت الماشية بلادنا سوف تنقرض يجب على الدولة الغاء الشعيرة لتستغني على الا ستراد في كل سنة
التطاول على الدين غير في عيد الاضحى وليس في مدونة الاسرة التي تريد محو النص القرآني بإسم الحريات العامة
مللي يْوَلِّي العيد تا يتْسَبَّب ف أزمات مادية ؤ عائلية ؤ اجتماعية، يعني واحد مْمَسَّكْ عليه الله، غي هو ؤ زوجتو مْعَيْدين ب حولي فيه ١٠٠ كيلو ؤ جارو عندو ٤ الأولاد ما عندو باش يشري تا مُشّْ، هاد الشي تا هو ما ابغاهش الله. أش ابغينا نديرو بهاد العيد للي أصبح حفل بورجوازي عوض من حفل ديني على سنة الله و رسوله.
و الخروف ديال 2000 لي رجع 5000 ماشي تدمير لجيب المواطن المقهور
عندما يكون المغرب في نقص كبير من رؤوس الأغنام يجب أن يلغي العيد لكي نوفر للسنة القادمة الأضاحي العيد وبثمن مناسب ونحافظ على سلالة المغرب ،الله ارحم الحسن الثاني عندما يرى ضرورة لذاك يلغي وقد فعلها لسنتين متتاليين ،يجب مراعات سلالة المغرب لكي لانستورد كل عيد الاضحى من الخارج.
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم واتوب اليه الدولة تطالب بعدم الغاء شعيرة عيد الاضحى. بحيث لو الغينا العيد كان أحسن نظرا لانعدام القدرة الشرائية للمواطن. مقاطعة العيد سوف تعود على البلاد بتوفير القطيع
والقضاء على الحيتان الفاسدة
عدم إلغائه يفرض على المواطن شراء الأضحية للعائلة على الرغم من الظروف المادية الصعبة
لا يوجد رجل يقبل ترك اولاده بدون كبش ينظرون الى كبش جيران ولو يبع ملابسو و اتاث المنزل
غريبة طلبات الذين يدعون إلى عدم أحياء هذه المناسبة الدينية، بينما الحل سهل : من ليس في مقدوره شراء الأضحية ان لا يفعل، فحتى الدين الإسلامي لا يرغم أحدا على ذلك.
تنظيم بيع الأضحية مسألة سهلة لو توفرة الإرادة ويمكن حصر بيع الأضحية في المتاجر الكبرى ونقط معينة تسند لأشخاص تتوفر فيهم شروط صارمة تحددها الدولة على أن يكون ثمن الكيلو الواحد محدد وغير قابل للتغيير ويطبق على الجميع ويمكن للفلاح أن يبيع غنمه لمن يشرف على هذه النقاط وبثمن محدد كذالك مسبقا وبهذا يكون الكل رابح
وما حكم دعم الدولة المستوردين للخروف الغربي ب 500 درهم عن كل راس و بالتالي بيعه للمواطن ب 4000 درهم !!!!
ان العيد تقرب لله عز وجل وفرحة للناس،غير ان هذه المناسبة الدينية العزيزة على المغاربة اصبحت مع توالي السنين فرصة للانتهازيين والفاسدين لاستغلال فرحة المغاربة بالعيد والمضاربة واستنزاف جيوب المواطنين لتحقيق ارباح على حسابهم.
هذ الخبراء واش على علم بالقدرة الشرائية للمواطن ولا خبراء ديال النرويج، ثمن خروف صغير يقدر ب 4000 درهم ما هو راتب المواطن لكي يشتري خروف صغير ب 4000. أغلب الناس يقترضون من أجل شراء لأنها تحاولت من سنة مؤكدة الى عادة اجتماعية, كل من يدافع على عدم إلغاء نحر هذه السنة، هو يدافع عن مصالحه فقط ( كساب، له مهنة موسمية مع عيد الاضحى) نناشد صاحب الجلالة ان يلغي هذه السنة شعيرة النحر
أما المطالبة بالمساواة في الإرث في مدونتهم ليس تعد على دين الله، مالكم كيف تحكمون؟
بسم الله الرحمن الرحيم بما أن العيد الكبير أو الأضحى سنة فلاباس أن يلغى هده السنة حتى تعود الاثمنة الى طبيعتها واايد الغائه هده السنة فلا يكلف الله نفسا إلا وسعها..ومن يقول ان من ليس له قدرة لا يشتري ومن له القدرة يشتري فاين هو التكافل بين الناس؟؟؟انت تعيد وجاررك لا وكيف حاله مع أولاده إما جميعا نعيد وإما جميعا نلغيه هده السنة ويرحم الله الحسن الثاني حكيم في تفكيره…وللعلم فقط الصحراء مغربية وتبقى مغربية الى الأبد
أرى أن إلغاء عيد الأضحى واجب وطني في طل هذا الغلاء الفاحش، هنك بعض الفلاحين يبالغون في الأرباح كثيرا وزد عليهم السماسرة والشناقين والضحية على الدوام هو المواطن المقهور.
الغاءعيد الأضحى سيحافظ على القطيع الوطني وسيخفف على الدولة أعباء الدعم الذي تقدمه للمستفيدين المستوردين…الكلام كثير
حسبنا الله ونعم الوكيل
الأضحية سنة مؤكدة، وفي ضروف قاهرة كالاتي يمر بها المغرب من ندرة المواشي الصالحة للعيد ، والتضخم، ارتفاع الاسعار، لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ، المشكل في الوعي العام للمجتمع بغاية هده السنة. فلا يجوز تكليف الشخص عبء توفيرها بالاقتراض بالربا من أجل الحصول عليها، فلو غير المجتمع هده العقلية، لما طرح مشكل الاضاحي وغلاءها كل سنة. أرى أنه أصبحت تجارة محضة لدى الشركات وكبار مربي المواشي أكثر منها شعيرة دينية يستغلون فيها بساطة المواطن ، وتشبته بدينه.
هذا كلام الشناقة وليس كلام الخبراء لأن أن تكون خبيرا وجب أن تكون حكيما والحكيم لايقول هذا الكلام الغير مسؤل لأن الله عز وجل يقول في القران الكريم لا يكلف الله نفسا إلا وسعها مثل هؤلاء الخبراء هم من رجعو بالبلاد والعباد للوراء .
من المعلوم بالضرورة على الاكثر ان أشتري الاضحيته بنصف الاجرة و إن كان غير ذلك يستوجب ان لا اشتري ، و الله عالم على النوايا .قد يضحي الإنسان بحسن النية دون الكبش ، و قد لا يضحي المرء بسوء النية و لو حضر الكبش. و الله المستعان على ما يصفون.
أعتقد أن الصواب هو حتى المواطن تكون عندو الشجاعة في ظل هذه الظروف الصعبة يب أن يتسم بالشجاعة ويقرر خليه يبعبع لأن حتى الطبقة المتوسطة في البلاد تجد صعوبة في اقتناء الأضحية والكل يعرف ذلك، لماذا ؟
1- الخبير الديني والاقتصادي تحليلهم غير مقنع
لأن الكساب الذي يسمن أضحية العيد لا يأخذ حتى 10./. من الأرباح التي يأخذها الشناقون ،
وعيد الأضحى سنة وليست فرضا
2- الحكومة في موقف صعب لأنها ليست لها الصلاحية أن تقرر في أمر يعتبر من الدين اولا عند المغاربة واصبح ثقافة مغربية فيها روا اقتصادي كبير لفئات كبيرة من المجتمع بائعوا الأواني وأصحاب النقل وبائعوا العلف ووو
ولم يتبقى للحكومة من حلول سوى دعم استيراد الاضاحي لتوفر العدد الكافي للأضاحي