امريكا تعلم الجزائر تحاول مواجهتها لذلك صدتها بالفيتو

أمريكا عندها وجهين متناقذين لا ثقة فيها هم دائما مع الصهاينة .اللهم اضرب الضالمين بالضالمين

من يحكم الولايات المتحده الامريكيه ،الصهاينة أليس كذلك ،!ذا كيف يعقل أن من يحتل فلسطين وهم صهاينة أنفسهم إن يقبل عضوية هذا البلد فيما يسمونه بمجلس الأمن الدولي.

هذا ليعلم الجميع أن أمريكا هي الشيطان الأكبر،وهي التي تشجع إسرائيل على إبادة الشعب الفلسطيني،كل دول العالم مستعدة للاعتراف بعضوية فلسطين إلا أمريكا ومن ورائها بريطانيا وفرنسا ..مجلس الأمن رهينة في يد أمريكا….انتهى الكلام

أمريكا هي اسرائيل وإسرائيل هي أمريكا وجهان لعملة واحدة اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك

و عباد الله على علام ولينا فيه ، هاد فرنسا و امريكا و بريطانيا خارجين على البشرية جمعاء ، ها علاش مخاصش تبقا أمركيا حاكمة العالم ولازم تعدد الأقطاب

ورغم هذا ستجد أغبياء كثر يؤمنون بأن أمريكا مع حل الدولتين

لا حول ولا قوة إلا بالله آلعلي آلعظيم
لك الله يا فلسطين

تحصد الدول المسلمة عامة و العربية خاصة سوى اللكمات الموجعة من مجلس الأمن . فما الفائدة من المكوث تحت الذل. يمكن الانسحاب في بالوقت الراهن لخلق اتحادات دولية جديدة خا رجة عن سيطرة الغرب

هادا هو وجه حقيقي الأمريكي سلاح وفيط لإسرائيل وسلام وروز للعرب؟؟

جميع رؤساء أمريكا مع قيام دولة فلسطين حرة بسيد الشفاوي ولكن ملي نوليو في المعقول فهم مع إبادة الفلسطينيين وإقبار قضيتهم

فلسطين دولة عربية مسلمة ذات سيادة وذات تاريخ عريق رغما عن أنف اللوبي الأمريكي الصهيوني والكيان يبقى فقط كيان محتل هكذا تسمى الاشياء بمسمياتها

الحل الوحيد هو السلام، فبدةن السلام تبقى فلسطين بدون هوية، لماذا العرب لا يعترفون بالقوة؟؟قرارات مجلس الأمن تتحكم فيها الدول الخمس الحاملة لحق الفيتو، الدول القوية بمعنى آخر…إذن هل يمكن لمنظمة مثل حماس أن تجد نفسها أمام أصحاب القرار وتفرض كلمتها؟؟لا يمكن …هذا نظام عالمي فرض بعد الحرب العالمية الثانية لا يمكن التأثير فيه بخطابات أو كلام فارغ من دول صغيرة، نعم هناك دول كبيرة وقوية كما أن هناك دول كبيرة وضعيفة…لا يمكن مقارنة الحيتان الكبيرة بالصغير منها…إنها القوة شئنا أم أبينا، إنه التاريخ، إذن ماذا ينتظر العرب؟؟؟

اكررها يجب تغيير اسم هذا المجلس ليكون اسمه ” مجلس تكريس الظلم “.
كيفما كان الحال هذا الاعتراف لا يسمن ولا يغني من جوع. اكثر من 130 دولة تعترف بفلسطين كدولة.
وتبقى حقيقتان راسختان في ذهن العرب الاحرار:
1 – لا وجود في الشرق الأوسط لكيان اسمه ” اسرائيل”. هنالك فلسطين من النهر إلى البحر يتعايش فيها المسلمون والنصارى واليهود وغيرهم كما كان الحال قبل 1948.
2- ما تم انتزاعه من اصحابه بالقوة لن يتم استرجاعه إلا بالقوة، وهذا آت لا محالة شاءت امريكا واتباعها ام ابوا وهذا مقدر عند الله ومنصوص عليه في القران الكريم.

أمريكا الشيطان الأكبر في عالم سبب حروب ومشا كل وامريكا الصغرى هي إسرائيل عدوو اللدود للعرب والمسلمين

نظام عالمي ظالم يخدم مصالحه فقط و قد حان الوقت لتغييره فكيف يعقل أن هناك 5 دول تتحكم في العالم كيفما تشاء.

سويسرا وبريطانيا امتنعتا عن التصويت وليس فرنسا التي صوتت لصالح القرار

حتى يعرف العالم مع من حشرنا الله فوق هذه الارض، ومع من حشر المغرب في الجوار..

معاريف الاسرائيلية اليوم … إيران تقصف مفاعل ديمونا في 04 من جدرانه الخارجية و أكثر من ثلاث قواعد إسرائيلية عسكرية .. و إسرائيل تخجل ان تعلن الحقيقة

“لن ترضى عنك اليهود و لا النصارى حتى تتبع ملتهم ”
مجلس الامن الدولي او الامم المتحدة مسرحية لتلاعب بالدول العربية و التحكم في مصيرها على يد امريكا و الصهاينة و الغرب بصفة عامة الى قليل لكن لكل ضالم نهاية.

نحن مع استقلال فلسطين و لكن لو حصلت عليه ستنقلب على كل الدول الإسلامية و ستتحالف مع إسرائيل المحتل السابق

حتى و ان لم تستخدم أمريكا الفيتو فستضغط على الدول من أجل الرفض ما عدا روسيا و الصين

الولايات المتحدة تتماشى مع سياستها العادية والمعتادة. ومثل أولئك الذين ينتقدون الولايات المتحدة الأمريكية وألمانيا لمساعدة اليمين الإسرائيلي المتطرف، يمكنك البدء في تنظيف أدوات الحمام الخاصة بك من المنتجات الصحية الألمانية والأمريكية بما في ذلك فرشاة الأسنان، وألياف الحلاقة، وشفرات الحلاقة، وعطور ما بعد الحلاقة، ……. نحن في المغرب يستهلك حوالي 280 مليون دولار سنويا من هذه المنتجات من المنتجات الألمانية والأمريكية! لذا، لا أعذار، أنتم تساعدون المتطرفين اليمينيين الإسرائيليين بشكل مباشر من خلال استهلاك مثل هذه المنتجات. ونحن، المغاربة، لا نحتاج إلى النزول إلى الشوارع للاحتجاج لأن الاحتجاجات الحقيقية تبدأ في منازلنا بالبدء في تنظيف تلك المنتجات والعثور على بدائل لهم… والتخلي عن مثل هذه المنتجات الألمانية والأمريكية الصنع سوف يؤدي بالتأكيد إلى الضغط على أموال داعمي اليمين الإسرائيلي في الولايات المتحدة وألمانيا….^^…*

من سيمثل فلسطين لو حصلت على العضوية
هل فتح او حماس او الفصاءل

هؤلاء دول التي امتنعت عن تصويت هم الصهيونية العالمية وكذالك أمريكا ومن تسيرهم الماسونيه التي تتحكم في العالم اما سكان إسرائيل مجرد عصابة تنفد مخطط الصهيونية العالمية الذين هم حوال خمسة مليار صهيوني اكثر من من مسلمين بخمسة اضعاف وهم يكذبون علينا إسرائيل مجرد خمسة مليون يحكمون العالم وهي مجرد اكدوبة على مسلمين ولحد ساعة رجال حماس لم يقولوا حقيقة على منابر اعلامية بأن أوروبا كلها وآسيا كلها أمريكا كلها هم صهاينة بامتياز وحتى العرب فيهم يهود فلهذا حرب غزة كشفت الحقيقة

أين أصحاب الحس الفني هههه.
هل يمكن اعتبار ما وقع في مجلس الأمن مسرحية، أم حقيقة و علم يقيني؟؟؟

لا يمكن لي امريكا ان تعترف ب عضوية دولة فلسطين و هي تحاربها بقناع اسرائيل

صحيح قرار امريكا اي دولة ستكون لها العضوية الكاملة واي حكومة حماس ام فتح

فلسطين العربيه لا تحرر الا بالبندقيه ومن يعتقد غير ذالك فهو واهم وهما شديدا.
مجلس الأمن. الأمم المتحدة. المحكمه الدوليه. امريكا . الغرب عموما .ومن يدورون في فلكهم مسيطره عليهم من قبل اللوبي اليهودي العالمي. .
والبتالي على الجبناء الفارين من أرض المعركه رافعين الرايه البيضاء عاليه مستسلمين للعصابات الصهيونية الإرهابية. اي الأعضاء في الجامعه العبريه العربيه سابقا ان يعودو إلى ساحه الشرف. إن لا يفعلو فوداعا لفلسطين ومعها الجولان السوري والى الأبد.

هذا المنظمة فاقدة للمشروعية كعصبة الامم في السابق، حق الفيتو هذا يجسد بجلاء الغاية من تأسيسها منذ البداية ، وهو الهيمنة والسيطرة الامبريالية على العالم خاصة أمريكا. ثم إن هذه المنظمة في تاريخها الطويل والذي يعود بنا الى نهاية الحرب ع 2، لم يسبق لها حلت قضية ما بشكل نهائي ، بل على العكس من ذلك فهي تعمل على إطالة أمد النزاعات وتمطيطها بما يخدم أجندة دول النقض.
وبالتالي فإن الامر يتطلب جرأة من دول العالم للتفكير في الانسحاب من هذه المنظمة بغية حلها.

امريكا شيطان العالم الاعضم
امريكا رأس الشر في العالم