متى سيبث هذا الفيلم على Netflix .

اسرئيل لديها القدرة على الهجوم داخل المجال الجوي الايراني بدون ان ترصد ايران …عكس ايران التي كشفت خطتها قبل الهجوم على اسرئيل

نفت إيران تعرضها لأي إطلاق للصواريخ..
ربما كانت إيران تحلم فقط و أن الانفجارات فقط أضغاث أحلام .

أمريكا تؤكد إسرائيل تصمت إيران تنفي ….
أين الحقيقة ..؟
الحقيقة التي لاغبار عليها هي أن غزة تباد و تحرق و يسفك دماء أطفالها و رضعها .

إيران وإسرائيل لهما نفس الأهداف فيما يخص الهجمات الأخيرة بينهما. وهذه الأهداف هي حفظ ماء الوجه فقط وليس إلحاق أضرار بالطرف الآخر. إيران لم تلحق أي ضرر بإسرائيل خلال هجماتها الأخيرة، وكذلك ستفعل إسرائيل في هذه الهجمات. لعبة الأذكياء، بينما “الصبيان” يرقصون ويصفقون لهذا الجانب أو ذاك.

نفي من الجانبين من الأفضل اخماد هذه الحرب. إيران تواجه خطرا كبيرا و لن يجدوا صعوبة معها كحال سوريا و العراق . من الأفضل لها عدم التحرش باسراءيل و أمريكا.

المستوطنون
الدي جاؤوا من العديد من الدول
ومازالوا يحملون جنسية تلك الدول
يريدون العيش بسلام كما وعدوهم من قبل
الرئيس
شيطانياهو يلعب بالنار وستكويه .

المستوطنون لا يحسون بالأمن و الأمان بسبب كثرة المشاكل
سيرجعون إلى بلدانهم الأصلية .

اعتراض 99 في المائة من صواريخ و مسيرات إيران …
ألم تكن إيران هي أول من أعلن الانذار المبكر لزميلتها إسرائيل بحلول بعثاتها الجوية في الزمان و المكان بالتدقيق …

ضربات لثلاث مسيرات لا تساوي حتئ 50 أورو انطلقت من إيران وأغلب التكهنات أنها من تدبير أمريكي ولم تحدث أية خسائر في ايران .. هذا هو رد نتنياهو على الهجوم الكاسح لسلاح الحو الايراني… الصهاينة أبطال فقط على المدنيين العزل من الأطفال والنساء في غزة بينما يقيمون ألف حساب لإيران … مهزلة الصهاينة

مسرحية فقط لإلهاء المجتمع الدولي عن مجازر الصهاينة بغزة

اسرائيل تهاجم إيران/ إيران تهاجم اسرائيل أما الضحايا فهم بطبيعة الحال بالعشارت في لبنان وبالمئات في الضفة الغربية وبالآلاف في غزة.
لا سيدي الكريم ليس هذا فقط 18 ابريل 2024 كان سيكون يوما استنائيا في تاريخ فلسطين بل كاد أن يكون عيدا وطنيا للفلسطيين باعتباره اليوم الذي ستعترف فيه الامم المتحدة بالعضوية الكاملة لفلسطين ولأن اسرائيل لا تريد ذلك فإن المخرج الوحيد لإفساد هذا اليوم هو أن تدخل إيران على الخط بهجوم فيه بعض المسيرات والصواريخ الفارغة توجهها نحو اسرائيل فتخرج الدول الاوروبية بل بل كل الدول لتعتبر أن اسرائيل ضحية وبالتالي، فلا يحق أن يتم الاعتراف بدولة فلسطين التي تعاديها، ثم تخرج أمريكا بالفيتو من دون أي حرج لأن إسرائيل في نظر العالم هي الضحية. وما كان لإسرائيل أن تحظى بكل هذا الفشوش كما يصف ذلك المغاربة لولا تدخل إيران التي هيأت كل الظروف لتستفيد اسرائيل على حساب الفلسطينيين والعرب الذي كانوا يأملون باعتراف رسمي لدولة فلسطين في أروقة الامم المتحدة وهكذا يضيع حلم الفلسطينيين بسبب تهور إيران لا عفوا بسبب تحالف إيران مع اسرائيل لسحق الفلسطينيين وشيء من لبنان وسوريا.
ما كان لإسرائيل

تحالف اسراءيل وايران يعمل على اضعاف الدول المجاورة لاسراءيل اقتصاديا وعلميا وصنعاعيا واجتماعيا حتى يجعلوا من هده الدول التي كانت في الماضي من اعرق واحسن الدول من حيت الحضارة وجعلها اشباه دول تتخبط في القوت اليومي والجهل .

الان الرد الايراني سيأتي فقط بالصواريخ وبشكل مباغت.
أما الذين يستهزأون بايران وهم بالتحديد الجبناء والمتخاذلون الذين فرو من أرض المعركه رافعين الرايه البيضاء عاليه أمام العصابات الصهيونية الإرهابية فلا حديث معهم . الخزي والعار سيلاحقهم ابد الدهر.

من يتعاطف
مع قاتل 34 ألف مدني فلسطيني
منهم 14 ألف طفل
ليس منا ونحن لسنا منه

نريد تحرير فلسطين

إسرائيل قامت بالرد و إيران تنفي حفاظا على ماء وجهها. على إيران اما أن تفي بوعدها بالهجوم مرة أخرى أو تصمت لأنها لا تستطيع ذلك.

التزمت الصمت لانها ليست ضربات بل تحديرات لتنتظر الرد الإيراني كما يقع بين طوم و جيري