نحن المغاربة الشرفاء لنا دين نعتز بتعالمه وبحسن الأخلاق التي يدعو اليها والحياء هو واحد من هذه الأخلاق السامية فلاداعي لمبررات هذه المؤثرة الواهية عليها ان تحترم مشاعر الاخرين

اعتذارها يبين أنها تتقن اللهجة الدارجة و هذا يدل تدل على كونها ملمة جدا بالمجتمع المغربي. فلا عذر لها في مخالفة القانون

عيقو هاد لبراهش ,عييتونا, ولينا خايفين على وليداتنا من المجتمع ليغادي يكبرو فيه،

هي ومن معها نسوا الموعد الحقيقي الذي ينتظرهم ،يوم العرض على خالق الخلق تبارك وتعالى.
تحية كبيرة للسلطات.

السيدة كتقن الدرجة مزيان من خلال فيديو الاعتذار اللي دارت، مما يعني أنها عارفة كلشي على المغاربة وعلى الثقافة المغربية، يعني خاصها تحاكم هي ودوك البراهش على الفعل

يجب على سلطات المملكة المغربية الشريفة الضرب بيد من حديد على مثل هؤلاء الذين ينشرون الفساد في المجتمع المغربي المسلم. الله الوطن الملك.

نفاق الاجتماعي في ابها حلله ، هناك العديد من المحتويات الخادشة للحياء في الكثير من المواقع ، المسؤول الوحيد عن مشاهدة هذا المحتوى كيبقى شخص نفسو ، اذن لاداعي لتكبير الموضوع و المساس بحرية الغير ، مجرد انه يتعارض مع عقلية الكثير من المتزمتين فكريا .

انشاء الله تمشي تصور مع باطمة يجب ان يكون متالعة لجميع اصحاب التواصل لاننا وصلنا الى اشياء لا تراعي ديننا ومجتمعنا وشكرا للقضاء الدي اصبح في المرصاد وفي مقدمتھم السيد المحترم الحموشي

شكرا للفرقة الوطنية. نرفع القبعة لهذه القرارات. المغرب بلد عريق و مسلم و علينا الحفاظ على هويتنا.

نحن محافظون، وأخلاقنا جيدة، ونلتزم بالإسلام التزاما كبيرا، وبالأخلاق الفاضلة أيضا. وكل ما يمكن أن يشاع عنا مجرد كذب وبهتان.
حتى قضايا زنا المحارم، التي تعالجها المحاكم المغربية، التي يتورط فيها العشرات منا في علاقات جنسية مع بناتهم وأخواتهم، هي قضايا خيالية، روجها أعداء الإسلام.
فنحن لا نزني ولا نشرب الخمور، ولا نغش، ولا نسرق، ولا نعتدي على أحد، ولا نسرق ميزانية، أو نرتشي،، لأننا نقتدي بالصحابة والسلف الصالح، إنما الذي يشرب الخمور ويزني ويفسد ويسرق ويعتدي على النساء والأطفال ويضرب الشرطة بالسكين، ويحرش عليهم الكلاب الشرسة، هؤلاء ليسوا مغاربة، هم نزلوا من كوكب آخر، أرسلهم أعداء الإسلام ليشوهوا صورتنا.

سوقي سلعتك الى الهولنديين والغرب الذي نشأت وترعرعت فيه لك حريتك المطلقة،اما نحن في بلد الاسلام والمسلمين لنا ديننا ولكم دينكم وعند الله تفضح النوايا ويكشف المستور

المسالة ليست فقط التنورة التي كان الواجب عليها عدم ارتداءها. بل ما قامت به افضع من ذلك بدات باختيار بين اربع شبان من اين ؟ من حذاءهم .قمة الانحطاط وفي الاخير عندما اصبح هناك سوى متسابقين اطلقت كلبها ليختار بين الاثنين.ما هذا الفساد والانحطاط كلب يختار .وجب معاقبتها لتكون عبرة لمن لا يعتبر.ان ارادت نشر الرذيلة بين الشباب فالتذهب الى هولاندا .هناك لن يحاسبها احد ولو اقامت علاقة مع الاربع في نفس الوقت.اما في بلاد المسلمين فلن نسمح بذلك ابدا.

المصيبة راه ولاو شي شارفات تلفوا في آخر ايامهم بغاو يعلمونا نديروا الرياضة بالتشقليب كرشهم مدليات يجب معاقبتهم حتى هما