تأهل المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم داخل القاعة إلى نهائي كأس أمم إفريقيا بعد فوزه على ليبيا بستة أهداف دون رد خلال لقاء نصف النهائي بقاعة المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله بالرباط.
وبلغ المنتخب المغربي أيضا نهائيات كأس العالم لكرة القدم داخل القاعة التي ستنظم بأوزبكستان في السنة الجارية.
وضغط “الأسود”، منذ بداية الشوط الأول، بشكل قوي على معترك المنتخب الليبي من أجل التسجيل مبكرا، ومناقشة بقية أطوار هذه الجولة بشكل جيد.
وأثمر ضغط المنتخب الوطني بتسجيل أربعة أهداف بواسطة سفيان المسرار ويوسف جواد وبلال البقالي وأنس العيان.
وقبل نهاية الشوط الأول تلقى هشام الدكيك، مدرب “أسود الفوتسال”، خبرا سيئا بخروج اللاعب يوسف جواد، إثر تعرضه لإصابة قوية نقل على إثرها إلى خارج القاعة لتلقي الإسعافات الضرورية.
ولم يختلف الشوط الثاني عن سابقه، إذ عرف سيطرة مطلقة للعناصر الوطنية، التي أضافت أهدافا أخرى بواسطة المسرار والبقالي.
وبقيت سيطرة المنتخب الوطني على نظيره الليبي هي الطاغية لتنتهي المباراة بفوز المغرب بستة أهداف دون رد، والعبور بالتالي إلى نهائي كأس أمم إفريقيا لكرة القدم داخل القاعة.
جدير بالذكر أن المنتخب الوطني لكرة القدم داخل القاعة سيواجه في نهائي كأس أمم إفريقيا المنتخب الأنغولي المتأهل على حساب مصر.
نتمنى الشفاء العاجل للاعب جواد الذي يعتبر من افضل اللاعبين في هذا المنتخب
مشاء الله تبارك الله عليكم و تحياتي ل دكيك
الكأس مربوحة ان شاء ونحن نعرف هذا جيدا،مستوى المنتخب تبارك الله يقارع عمالقة العالم.الله يحفظهم ويسر ليهم آمين.
هادي هيا الرياضة لي كنتفرج فيها وانا مرتاح وفرحان.
اما كرة القدم كنتفرج ومعصب ونبغي نضرب لي حدايا.
الف مبروك لرجال لي كيعرفو يفرحو المغاربة
نتمنى من الله ان تكون وعكة اللاعب جواد خفيفة حتى يتمكن من اللعب خلال دورة كأس العالم المقبلة إن شاء الله
مبروك شيء طبيعي وعادي في انتظار اللقب الثالث على التوالي والغير عادي هو عدم تحقيق الكاس باعتبار قوة ومستوى المنتخب المغربي الذي يغرد خارج السرب في افريقيا ومستواه يضاهي مستوى المنتخبات العالمية الكبيرة والقوية في اللعبة للاسف بطولة تمظم كل اربع سنوات لو كانت تنظم كل سنتين كباقي الكؤوس بباقي القارات لكان لدينا على الاقل 5 القاب الان ونبحث على السادس لذلك يجب على المسؤولين الضغط والسير في اتجاه تحويل تنظيم هذه المسابقة كل سنتين عوض اربعة نتمنى تحقيق نتيجة كبيرة في المونديال ونتمنى الشفاء العاجل للنجم المبدع الخلوق يوسف حواد وان تكون اصابته خفيفة وبسيطة لان اصابته بصراحة كانت هي النقطة السوداء والسلبية الوحيدة في مباراة اليوم وانقصت من فرحة الفوز والتأهل
قلتها مرارا وتكرارا اسود القاعة لا نقاش في فوزهم على أي خصم مهما بلغت قوته (تحية لعناصر الوطنية)
الريادة في كل المجالات رياضيا اقتصاديا دبلماسيا وووو والانجازات بالجملة والحمد للله ..ديما تمغربيت
خبر رائع جدا انها الفرحة الكبرى وستكتمل بالفوز بالنهائي ان شاءالله ورفع الكاس عاليا الم اقل لكم سابقا فاذا اردت ان تكون سعيدا في حياتك اليومية فما عليك الا مساندت وتشجيع الفريق الوطني بما أوتيت من قوة
هنيئا لهم و مبروك على المغاربة بهؤلاء الابطال في كرة القاعة ، حقا في مستوى اللعب ما داموا محافظين على نظافة الشباك .و بالتوفيق في قادم المباريات و خاصة في كأس العالم ، و لم لا التتويج به إن شاء الله في مسيرة هذا الطاقم المتميز .
انشاالله سيفوز المنتخب المغربي على نظيره الانغولي ف