أوقفت عناصر الشرطة بولاية أمن فاس، بتنسيق مع مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، اليوم الاثنين، شخص من ذوي السوابق القضائية، يبلغ من العمر 45 سنة، وذلك للاشتباه في تورطه في تهمة تتعلق بالقتل العمد وإضرام النار بغرض إخفاء معالم هذه الجريمة.
وحسب مصادر أمنية، فقد باشرت مصالح الشرطة بمدينة فاس، بتاريخ 19 أبريل الجاري، إجراءات معاينة جثة الضحية البالغة من العمر 41 سنة، بعد العثور عليها في حالة متفحمة بمنطقة “المرجة” بنفس المدينة، لافتة إلى أن “الأبحاث الأولية كشفت تعرض الضحية للقتل العمد المتبوع بإضرام النار عمدا قصد إخفاء معالم مسرح هذه الجريمة”.
وأضافت المصادر ذاتها، أن “التحريات الميدانية المكثفة أسفرت عن تحديد هوية المشتبه فيه الرئيسي في ارتكاب الجريمة، والتي تعكف حاليا الأبحاث على تحديد أسبابها وخلفياتها، قبل أن يتم توقيفه يومه الاثنين”.
وقد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد كافة دوافع وأسباب ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.
الروح عزيزة عند الله لينال عقاب الدنيا والآخرة
الروح عزيزة عند الله ونطالب بإعادة الإعدام حتى تندتر مثل هذه الميكروبات من وجه الأرض.
حسبي الله ونعم الوكيل ولا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم.
انزال أقصى العقوبات عليه،هذا وحش آدمي،قتل ونكل بالجثة لتغيير معالم الجريمة.مع سبق الاصرار والترصد.الله يجيب السلامة والعافية آمين.
تحية كبيرة للجهاز الأمني بمدينة فاس على المجهودات المبذولة من أجل محاربة الجريمة واستثباب الأمن لدا الساكنة الفاسية، ونأمل في تكثيف الحملات الأمنية التمشيطية داخل الأحياء الشعبية والنقط السوداء التي تعرف بعض الانفلاتات من حين لآخر بسبب ترويج واستهلاك الممنوعات..
أمثال هؤلاء المجرمين يجب حكم الإعدام في حقهم لأنهم لا يصلحون في وسط المجتمع
المجرم صدق خرافة أن إحراق الجثة سينهي الموضوع وسيحميه، فحرق الجثة بعد إرتكاب جريمة يجعل التحقيق صعبا وليس مستحيلا
إذا لم يطبق المغرب الإعدام فجرائم القتل ستصبح سهلة ويتشجع كل شخص على تصفية من يختلف معه