يجب على الحكومة و خصوصا وزارة التربية والتعليم تسوية جميع الملفات العالقة خصوصا ضحايا النظامين شيوخ التربية الدين شملهم نظام التقاعد المجحف و نظر فى الملفات التى تتطلب تدخل سريع من اجل طىهذه الصفحة المظلمة التى عاشها قطاع التعليم بالمغرب

اين تضامن الاساتذة مع الموقوفين؟ الدرس الدي سيتعلمة المرء ان المواطن بصفة عامة لا يستحق التضحية من اجله.
بصراحة توقيف الاساتذة وخاصة الذين قضو اكثر من عقدين ويزيد من العمل لا يليق بهم وبما قدموه. على الوزارة مراجة اوراقها. ووضع حل جذري لهذا ابملف الذي عمر كثيرا.

لا لاىجاع المتقاعسين الفوضويين الذين قادوا تنسيقيات العدليين وباقي الراديكاليين اعداء مصلحة البلاد للاعتداءعلى الملايين من ابناء الشعب الفقراء بعدما عاثوا في الارض فسادا رغم ما قدمت لهم الدولة من امكانيات لم يكونوا يحلمون بنصفها ،اقسم بالله لولا الحزم والصرامة وتوقيف رؤوس الفتنة لما عادوا إلى الاقسام.

لماذا ٱجترار هذا الملف طيلة هذه المدة يا السيد رئيس الحكومة و السيد وزير التربية الوطنية . لا لقطع ارزاق هؤلاء كأكباش فداء و ترهيب الٱخرين . شيء من التعقل و المروءة . فإن الإحتجاج كان من أجل تسوية قانون الوزارة المختل و هو المسؤول عن الإحتقان و ليس الأساتذة المحتجين هم المعرضين . نتمنى ان يتوقف هذا التعنت و يفك هذا الملف بالعفو العام كما ٱلتمسناه من الاول ، إلا ان هذا التماطل في التسوية غير مفهوم . للاسف الشديد.

يجب على التنسيقيات التهديد بمقاطعة الامتحانات الإشهادية في حال أصرت الوزارة بعدم إرجاع جميع الموقوفين بعد العطلة مباشرة.

أين تضامن الاساتذة مع الموقوفين؟ الدرس الدي سيتعلمة المرء ان المواطن بصفة عامة لا يستحق التضحية من اجله، فإما نكون أو لانكون وخاصة الذين قضو أزيد من عقدين من العمل وبما قدموه من تضحيات وبالتلي على الوزارة مراجعة اوراقها، ووضع حل جذري لهذا الملف الذي عمر طويلا.