×

خلفيات الإنفاق العسكري بالمغرب والجزائر .. مخططات التجديد و"طبول الحرب"

خلفيات الإنفاق العسكري بالمغرب والجزائر .. مخططات التجديد و"طبول الحرب"

خلفيات الإنفاق العسكري بالمغرب والجزائر .. مخططات التجديد و"طبول الحرب"

خلفيات الإنفاق العسكري بالمغرب والجزائر .. مخططات التجديد و"طبول الحرب"
صورة: و.م.ع
الأربعاء 24 أبريل 2024 - 07:00

رغم أن المغرب والجزائر حازا نسبة 82 في المائة من الإنفاق العسكري في منطقة شمال إفريقيا عام 2023 إلا أن تقريراً حديثاً لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام (سيبري) يؤكد تراجعاً في الإنفاق العسكري المغربي للعام الثاني على التوالي، في مقابل زيادة سنوية هي الأكبر منذ 1974 بالنسبة للجزائر.

وخفّض المغرب إنفاقه في “سباق التسلّح”، وفق التقرير الصادر الإثنين، بنسبة 2.5 في المائة بـ5.2 مليار دولار عام 2023، بينما رصدت الجارة الشرقية خلال العام ذاته 18.3 مليار دولار للغرض ذاته، بزيادة بنسبة 76 في المائة.

تحديث مبكر

الانخفاض في الإنفاق العسكري بالنسبة للمغرب خلال السنتين الأخيرتين مقارنة بارتفاع الإنفاق العسكري الجزائري يمكن تفسيره، حسب الخبير العسكري محمد شقير، بعدة عوامل أهمها أن “المغرب سبق الجزائر في تحديث ترسانته العسكرية منذ أكثر من عقدين، إذ عمل الملك محمد السادس منذ تقلده الحكم على مباشرة تحديث ترسانة الجيش المغربي بالموازاة مع تجديد نخبه العسكرية وأطره الحربية”.

وأشار شقير، ضمن تصريح لهسبريس، إلى أن “المغرب عمل على استيراد أحدث العتاد العسكري، خاصة ما يتعلق بالطيران الحربي، مثل طائرات إف 16 وغيرها، وآليات الاستشعار، من رادارات للمراقبة والتجسس؛ مع مدرعات متطورة كدبابات أبرامز، وصواريخ همارس الأمريكية والدرونات الحربية”.

ونبّه الخبير ذاته إلى أن المغرب في تحديثه ترسانته العسكرية “عادة ما ينوع من شركائه، إذ يقتني الأسلحة حسب حاجياته العسكرية، ثم تبعا لانخفاض التكاليف المالية لأسلحة ذات جودة عالية، مستفيداً من حرية تعامله مع عدة شركاء وانفتاحه على عدة موردين، فضلا عن خضوع صفقاته العسكرية لمراقبة مالية خاصة تستبعد أي منطق للعمولة التي عادة ما ترفع من التكاليف في دول أخرى”.

وأضاف المتحدث ذاته: “في حين أن ارتهان الجزائر إلى مورد وحيد يتمثل في روسيا ساهم بلا شك في تأخير تحديث الترسانة العسكرية التي تأكد مؤخرا ضعف جودتها وفعاليتها القتالية وتعرّض بعضها لأعطاب كما وقع لطائرات ميغ 25، ما دفع السلطات الجزائرية إلى تخصيص 23 مليار دولار في سباقها نحو التسلح ومظاهر التوتر السياسي مع المغرب، وذلك برسم ميزانية الدفاع لسنة 2023، ما رفع من حجم إنفاقها العسكري وجعلها من الدول الأولى في القارة الإفريقية إنفاقا على السلاح”.

تزايد حجم الإنفاق العسكري الجزائري يفسّر أيضا، حسب محمد شقير، بـ”عدم تنويع الجزائر شركاءها، إذ تجد صعوبة في اقتناء السلاح الأمريكي المتطور، ما يجعلها ترضخ لأسعار روسيا الباهظة”، مشيراً إلى “إمكانية رفع العمولات التي يتقاضاها جنرالات الجيش تحت الطاولة ونظراؤهم في روسيا من الفاتورة العسكرية الجزائرية”.

طبول الحرب

قدّم بوسلهام عيسات، الباحث في الدراسات السياسية والدولية، أربع فرضيات لارتفاع الإنفاق العسكري الجزائري، تتعلّق الأولى بـ”تزايد الطلب على الغاز الجزائري من قبل أوروبا في ظل الحرب الروسية- الأوكرانية، ما يدفع النظام العسكري الجزائري إلى استثمار عائداته في المجال العسكري بدل النهوض بالبنية التحتية وتقوية وتجويد الخدمات الموجهة للمواطنين”.

أما الفرضية الثانية التي قدّمها عيسات، في حديث لهسبريس، فمرتبطة بـ”وقف الإمداد أو الدعم العسكري الروسي للجزائر جراء الحرب الروسية-الأوكرانية، ما جعلها تسعى إلى دعم روسيا كحليف تقليدي في حربها ضد أوكرانيا بالعتاد بطرق غير قانونية، لاسيما في ظل وجود تقارير تفيد باستعمال روسيا صواريخ مصنعة في كوريا الشمالية، ما يجعل هذا الافتراض أقرب في هذه الحالة”.

“الدعم الجزائري لجبهة البوليساريو الإرهابية”، وفق الباحث ذاته، عامل آخر يمكن أن يرفع من حجم الإنفاق الجزائري، “خصوصا بعد إعلان الجبهة الانفصالية انتهاء اتفاق وقف إطلاق النار من جانب واحد ودخولها في حالة حرب وهجومها على مواطنين ومدن مغربية، أمام تأمين الجيش المغربي حدوده الترابية بعمليات دقيقة (المسيرات)، الأمر الذي دفع النظام العسكري الجزائري إلى التفكير في تقوية دعمه العسكري اللامشروط للانفصاليين”.

ويخلص بوسلهام عيسات، في هذا السياق، إلى فرضية رابعة يربطها بـ”مخطط جزائري- إيراني يقوم فيه النظام الجزائري بتسليح الجماعات المتطرفة بالوكالة ودعم المد الإيراني-الشيعي والتطرف العنيف بمنطقة الساحل والصحراء وغيرها من بؤر التوتر، في ظل التقارب الجزائري-الإيراني الأخير”.

‫تعليقات الزوار

26
  • اللبان و القرد
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 07:12

    نفقات التنمية و تحسين مستوى عيش الشعبين و خلق فرص الشغل تم اهدارها في الأسلحة

  • محمد
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 07:15

    بعض المفارقات التي تظهر كذب الجزائر في اختلاق مشكل الصحراء المغربية.
    1 ..الفلسطينيون يطالبون بحق العودة و اسرائيل ترفضه
    المغرب يطالب بعودة أبناء الصحراء و الجزائر ترفض.

    2 ..الفلسطينيون يتمسكون بأرضهم و يناضلون لأجل البقاء في أرضهم و إسرائيل تناضل من أجل إبعادهم و طردهم
    و الصحراويون في تندوف مختطفون مغيبون و الجزائر تناضل من أجل إبعادهم عن أرضهم و المغرب يناضل من أجل عودتهم إلى أرضهم

    3..الفلسطينيون يقبلون بالمبادرة العربية و يقبلون بإقامة دولة في حدود 67 لإيجاد حل لمشكلتهم و يطالبون بالعودة للمفاوضات لأنهم أصحاب حق و حجج و إسرائيل ترفض أي حل و تتهرب من المفاوضات لأنها في موقف ضعيف بالنسبة للأحقية و الحجج
    المغرب يقدم مبادرة الحكم الذاتي كحل وسط بحثا عن حل للمشكلة و يطالب بالعودة للموائد المستديرة بجدية و الجزائر ترفض أي حوار و أي حل وسط و تتهرب من المفاوضات.

  • عمولات الكابرانات
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 07:20

    رغم الرقم المرتفع للانفاق العسكري لطابوريستان فان تسليح العصابة ليس بالحودة المناسبة.
    فتسبة كبيرة من ميزاتية التسليح تدهب كعمولات للكابرانات و كذلك للموردبن لاحصول على فاتورات “قانونية”.
    و اذا اعتمدنا مساحتي كل من المغرب و طابوريستان فسنجد أن الانفاق العسكري البنعكنوني لا يتناسب مع مساحة البلد.
    عاست المملكة المغربية العظيمة من طنجة الى لكويرة

  • مواطن من المغرب
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 07:21

    لو كانت هناك مراقبة لفاثورات المشتريات العسكرية كما في الدول الديمقراطية. لما انفقوا مليار واحد في السنة. لكن في البلدين. المؤسسة العسكرية مقدسة ولا يحق للبرلمان او الوزارة معرفة أسرارها..

  • حمو
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 07:40

    أرى أن الجزائر مفروض علها التسلح بكتافة لشساعة حدودها، دول الجوار مشتعلة و سياستها العدائية مع جيرانها. كما أن مفهومها للعداء غير سليم مما يفاقم عدد أعدائها.

  • Lamya
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 07:59

    الجزائر دولة عسكرية و تدعم البوليساريو و الجماعات الارهابة المسلحة التي تقوم بالحرب بالوكالة لذلك تنفق كل عائداتها من النفط و الغاز عل الأسلحة المستوردة من روسيا على حساب التنمية أما المغرب فمضطر للزيادة في الانفاق العسكري لحماية نفسه من الهجمات الارهابية للبوليساريو و حرب محتملة من الجزائر مما يؤثر على تنمية المنطقة بأكملها

  • محمد المذكوري
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 07:59

    الموضوع أكثر خطورة مما يعتقده البعض، قضية الصحراء المغربية هي قضية حياة أو موت بالنسبة للجزائر، المصالح العليا منها السياسية والجغرافية والإقتصادية في الحاضر والمستقبل للجزائر تقتضي مغرب دون صحراء، وقد سبق للرئيس تبون أن أعلن صراحة في إحدى خرجاته الإعلامية أن الجزائر لن تتخلى عن قضية الصحراويين مهما كلف الأمر من تضحيات حيث تعتبر قضية أكثر من وجود، المغرب يعلم ذلك جيدا ويجدد أسطوله الحربي بشكل مستمر إستعدادا للأسوأ، مسرحية البوليساريو هي فقط مجموعة من الممثلين للتضليل الدولي أما الحقيقة هي الصحراء مغربية إلى الأبد بالنسبة للمغاربة وبالنسبة للجزائريين هي إمتداد طبيعي لحدودها إلى المحيط الأطلسي غير أنها لا تملك الشجاعة لتعلن ذلك صراحة، الصحراء مغربية وستبقى مغربية إلى الأبد.

  • 36
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 08:03

    ولاد الشعب هما اللي غادي يدافعو على بلادهم فحالت قامت الحرب اما الطبقة المخملية غادي يدافعو على المغرب من اوروبا

  • أشرف - الجديدة
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 08:09

    50 سنة وثروات الجزائر تصرف على البوليزاريو ورشاوى لدول لتعترف بها نكاية بالمغرب . الجزائر دولة فاشية وفاشلة وفي الطريق الى الهاوية ثم التفكك ، وسترجع لحجمها الحقيقي قبل التقسيم الاستعماري .
    المغرب ليس له خيار إلا الدفاع عن وحدته وسيادته ، لكن الجزائر ما موقعها من الإعراب ، لماذا تحشر نفسها وبقوة في قضية هي نفسها تقول أنها ليست طرفا فيها . المغرب غير محظوظ لأن الجوار فرض عليه نوع من البشر فيه استعلاء واستعداء ويؤمن بنظرية المؤامرة ولا يفرق بين الربح والخسارة ويسعى للأرض المحروقة .

  • الصمت
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 08:10

    أقوى سلاح عند المملكة المغربية هو سلاح الصمت القاتل. يعطي البوليزائر وهم بالقوة و إحساس بخوف شديد.

  • يونس
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 08:12

    هؤلاء الخبراء واضح جدا أنهم يفهمون أكثر من الخبراء الأمريكيين والروس وباقي العالم وحتى الأوكرانيين أنفسهم، بل هم فاهمون أفضل من الصحف والمجلات ذات الإختصاص العسكري بما فيها الغربية نفسها.
    أثبتث حرب روسيا والنيتو أن السلاح الغربي ما هو إلا خردة تعتاش بالتطبيل والبروباغاندا
    ساحة المعركة في أوكرانيا تحولت منذ فترة طويلة إلى مقبرة لمختلف الأسلحة التي تفاخرت بها الولايات المتحدة وحلف “الناتو”.

  • اعبلعاطي ادريويشة بوراس-مكناس
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 08:30

    الجزاءر الحالية ديال أخر الزمان بصريح العبارة تدفع الرشاوى لشركات بيع الأسلحة لشراء صمتها عما تفعله في أراضي تعود للدول الموجودة في شمال افريقيا وبشمال غربها والجزاءر تدفع الأموال القذرة للشركات المعروفة وللوبيات ولبعض الدول الفاسدة مقابل أخذ بعض قطع البلاستيك منتهية الصلاحية التي لاتصلح لشيء.

  • عابر سبيل ١
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 08:56

    ما نراه من تعامل صبياني من العصابة الحاكمة في كوريا الشمالية ان شخصيا اقول اشتروا الاسحله وصنعوها والتدريب العسكري ينتقل إلى المدارس واعدوا لهم ما استطعتم من الرجال والسلاح . لقد فقط النضام الكوري الشمالي البوصلة واصابه الصعر وأصبح يعادي كل ما هو مغربي . نحن مستعدون للدفاع عن الوطن من طنجة إلى لكويرة بكل مت نملك وهو شرف لنا .

  • كراكيز بالملايير
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 09:27

    عصابة الكابرنات و كراكيزهم ما هم الا مافيا تستنزف خيرات الجزائر باختلاقها “الخطر الخارجي” و “أسطورة تقرير المصير” لتبرير شراء أسلحة الخردة بملايير $ سنويا و التي تستخلص منها بعض الملايين تحت الطاولة تحول إلى حسابات في الخارج يستفيد منها اعضاء المافيا من العساكر و السياسيين و الصحافيين و اشباه المجاهدين و الموالين للنظام العسكري الدكتاتوري و كل كراكيز نادي الصنوبر… حتى و لو كان على حساب التنمية الاقتصادية و الاجتماعية للشعب الجزائري… مما يعيق الاندماج المغاربي و قيام كتلة مغاربية قادرة على ان تجعل من مؤهلاتها قوة إقليمية مؤثرة عالميا. جرم حكام الجزائر لن تنساه ذاكرة الشعوب العربية و الإسلامية و سيذكره التاريخ.

  • ميمون
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 09:32

    اكبر عامل للانفاق الخيالي في حضيرة الجزائر هي السرقة ثم السرقة اما الحرب فهم اكبر الجبناء فيكفي فريق كرة القدم بخريطة المغرب ان يهزمهم في عقر دارهم ولو كانوا قادرين على الحرب لما تاخروا ساعة واحدةبسبب حقدهم الدفين

  • متتبع
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 09:52

    هناك مخطط جزائري- إيراني يقوم فيه النظام الجزائري بتسليح الجماعات المتطرفة بالوكالة ودعم المد الإيراني-الشيعي والتطرف العنيف بمنطقة الساحل والصحراء وغيرها من بؤر التوتر، في ظل التقارب الجزائري-الإيراني، وبالتالي على الدول الغربية اتخاذ موقف صارم تجاه هذه الأفعال المزعزعة للاستقرار ولما لا فرض عقوبات على نظام العسكر .

  • مغربي حر
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 10:10

    هذا حال التخلف و وضعية القرون الماضية لأوروبا نعيشه الآن في شمال إفريقيا

  • مراقب
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 11:35

    اخواني فعلا هناك انقسامات وتتاحر داخل المؤسسة العسكرية الجزائرية وتم تاكيد الخبر عن طريق الصحافة الالمانية.
    وتطرق الصحافي شولتس الى تدمر الجنود من وضعيتهم واستغلالهم وهم ينتظرون فقط الفرصة للانفجار في وجه الكابرانات.اللهم احفظ اخواننا القبايل

  • صحراوي مغربي
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 12:09

    شخصيا مستعد للتطوع من أجل الوحدة الترابية للمملكة، يمكنهم التسلح كيف ما شاؤوا ولكن إن اعلنوا الحرب على بلدنا فستكون تلك نهاية دولتهم. في سنة 1976، جربوا في معركة أمغالة وكانوا مساندين حينها من طرف ليبيا وسوريا وكوبا والاتحاد السوفياتي والمانيا الشرقية وغيرها ولكنهم انهزموا.
    نعم أصدقائي الاعزاء كانوا يعتقدون حينها أنهم قادرين على طرد الجيش المغربي من الصحراء بالاعتماد على تمويل القذافي وخبرة ألمانيا الشرقية وشراسة محاربي كوبا ولكنهم في النهاية انهزموا وعادوا خائبين.
    اليوم وأقولها بكل صراحة أن ذهب بهم شيطانهم إلى إعلان الحرب، فإن تلك ستكون نهايتهم كما كان الحال بالنسبة ليوغوسلافيا حيث خرج منها 6 دول.

  • Taza haut
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 12:11

    للأسف مسرحية من اخراج المستعمر و اعداء هذه الامة بتعرفون عملائهم لترك هذه الامة تتخبط في الجهل و الديون و الفقر و تظل حبيسة للفكر الغربي في حين هذه الامة تملك من المقومات لتخضع باقي الشعوب لنموذجها الاخلاقي و الديني و لكن لا حياة لمن تنادي ما ظل اشباه الرجال و العمرات يقودون هذه الشعوب فلا محال إلى الهاوية و الفتن و الحروب و حينها لن ينفع الندم فاللهم ابعث في هذه الامة من يجدد دينها و يصلح حالها

  • أحمد ولد منان
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 12:17

    أولا للتمكن المقارنة بين الجيش الشعبي الجزائري
    والجيش الملكي المغربي عسكريا لأن توفق الحزائري واضح وضوح الشمس
    أما أفضلية السلاح الآمريكي على السلاح الروسي
    لم أستوعب كيف رأى المحلل أوالخبير ذالك
    هل السلاح الآمريكي تفوق في أوكرانيا
    أمام الروس أم توفق عند الصهائنة أمام المجاهدين في فلسطين
    أم توفق في التصدي للهجمات الحوثية أم
    استطاع التصدي للهجوم الإيرني
    كل ما ذكرنا يثبت أن السلاح الآمريكي لاقيمة له
    ولاتمكن مقارنته بالسلاح الروسي لأن السلاح الروسي
    تفوق بالفعل على الصناعة الغربية بشكل
    عام في كل المجالات الجوية والبحرية والبرية
    وعليه فإن من يستورد سلاحه يبقى ضعيفا
    للأبد
    والسلام مع كامل الود والأحترام نريد
    التعليم والصحة والطرق وحسن الجوار والأخوة
    بين دولنا المغاربية من ليبيا الى بلاد شنقيط
    ولا نريد السباق في التسلح

  • simohmed
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 12:27

    انا ارى معادلة مغربية معقلنة وتسايير الصراع الجزائري بكل أهدافه واستراتيجية مغرب نحو دفاع متميزة وجيدة للسبب هوان الجزائر خارقة اتفاق روسيا الحسار المضروب عليها وبدالك عندما تستورد السلاح سيكون بأشكال أخرى تانيا التسليح التي الذي سبقته الجزائر طيلة هاد أربعون سنة يبقى تقليديا ويصبح خوردة من الخوردات ويجب كل عام او خمس سنوات تغيير كل تلك الحسابات المعقدة الميكانيكا التكنلوجيا الذكية المغرب يعاند على التسليح اللكتساحي والجوي والأهداف الاستراتيجية للذالك فالمسار غير مجدي بالنسبة للجزائر التي تخسر الكتير مقابل القليل أو لاشي فالسياسة فارغة وغير حاي منطقية مع بلد يريد السلام والوئام الاي تفتقده دول أخرى

  • عبدالله
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 12:42

    من ليس له رجال يظن ان كثرة السلاح ستنقذه هيهات السلاح يكون في الرجال اما اذا كان في يد الجبناء فلن ينفع في شيء

  • ضد الضد
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 12:54

    جنرالات الجزائر يسرقون اموال الشعب الجزائري تحت غطاء اقتناء الاسلحة و هذه 17 مليار دولار اذا تم التحقيق فيها بجدية نجد دفع اقل من سبعة ملايير دولار منها فقط في الاسلحة و ثلاثة ملايير دولار رشوة و الباقي موزع في ما بينهم حسب الدرجات و مودع في حساباتهم البنكية في الخارج. و بوصبع المبردع منبطحا.

  • Sameer
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 18:36

    هل يمكننا ان نعرف هذا الانفاق العسكري هل يدل على أن هناك استعدادات لحرب شاملة مع الجزائر في وقت ما او مجرد تسلح لتخويف الاخر

  • مواطن
    الأربعاء 24 أبريل 2024 - 18:58

    تأخرنا في الصناعة العسكرية غير مفهوم إلى الآن دول جات من مورانا و سبقاتنا لا يعقل أن صناعة عسكرية بسيطة مزال مبدينا فيها كالمسدسات و الرشاشات و قذائف المدفعية و الهاون و إلى غير ذلك من الصناعات التي لا تتطلب قدر كبير من التكنولوجيا قطاع غزة الأن مصنع للسلاح عندنا تجارب دول ممكن نستافدو منها كبداية الإمارات و السعودية و مصر و باكستان و إندونسيا نستافدوا من هاد الدول و نديرو لمسة ديالنا أوكرانيا الأن مع أنها مصنعة للسلاح هاهيا لقات راسها في مأزق لأنه إلى معندكش صناعة فأنت رهينة للدول المصدرة لتقد تقلب عليك في أي لحظة

صوت وصورة
"الجيل الأخضر" ودعم الفلاحة
الجمعة 17 ماي 2024 - 18:00 2

"الجيل الأخضر" ودعم الفلاحة

صوت وصورة
الأبواب المفتوحة للأمن الوطني
الجمعة 17 ماي 2024 - 16:29 5

الأبواب المفتوحة للأمن الوطني

صوت وصورة
تجدد مطلب إلغاء عقوبة الإعدام
الجمعة 17 ماي 2024 - 15:15 14

تجدد مطلب إلغاء عقوبة الإعدام

صوت وصورة
تعاون النيابة العامة ومنظمة المكفوفين
الجمعة 17 ماي 2024 - 14:57 1

تعاون النيابة العامة ومنظمة المكفوفين

صوت وصورة
أذربيجان بعيون مغربية
الجمعة 17 ماي 2024 - 11:52

أذربيجان بعيون مغربية

صوت وصورة
الذكاء الاصطناعي بعيون حقوقية
الجمعة 17 ماي 2024 - 01:22

الذكاء الاصطناعي بعيون حقوقية

المغرب      |      المصدر: هسبرس    (منذ: 4 أسابيع | 4 قراءة)
.