وجهت “المبادرة النسائية المغربية من أجل الوقف الفوري لحرب الإبادة وضد التطبيع” رسالة مفتوحة إلى سفراء كل من الولايات المتحدة الأمريكية، وبريطانيا وألمانيا وفرنسا، دعتهم فيها إلى العمل على فرض “وقف فوري ودائم للحرب في غزة”.
كما طالبت المبادرة النسائية المغربية التي تضم العشرات من الهيئات والمنظمات المدنية سفراء الدول المذكورة بـ”اتخاذ إجراءات حازمة وملزمة للكيان الصهيوني، لتوقيف التقتيل الجماعي بغزة ورفع كل أشكال القيود المشددة لإيصال المساعدات الإنسانية الضرورية والكافية لإنقاذ أهل غزة من خطر المجاعة والأوبئة، وبما يضمن الحد الأدنى من الحياة الكريمة لهم”.
كما شددت المبادرة في رسالتها المفتوحة، التي اطلعت عليها هسبريس، على ضرورة على توقف الدول الأربع الفوري عن “كل الإمدادات المادية التي تدعم بها الكيان الصهيوني النازي، وعن المساندة السياسية والإعلامية التي تغطي بها على جرائمه الهمجية”.
ودعت الرسالة ذاتها السفراء المعنيين ودولهم إلى “الضغط على الكيان الصهيوني لفرض احترامه كل القرارات الأممية والقانون الدولي بشأن الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وبشأن سياسة المستوطنات والوضع اللاإنساني داخل السجون والمعتقلات”.
كما حملت الوثيقة سفراء الدول التي وجهت إليها المسؤولية عن “تحريك آليات الأمم المتحدة لمحاسبة الكيان الصهيوني على كل جرائمه المرتكبة، وتحميله المسؤولية في إعادة إعمار كل ما دمرته الآلة الصهيونية في غزة، والعمل على تمكين الشعب الفلسطيني من حقوقه العادلة والمشروعة ومن إقامة دولته المستقلة والمتحررة من نظام الفصل العنصري الذي فرضه هذا الكيان على الأراضي المحتلة”.
المغرب
(منذ: 3 أسابيع | 
1 قراءة) 
DW Arabic
هذه الوقفات لا تسمن ولا تغني من جوع … والله لَدعوةٌ صادقة في جوف الليل حيث لا يراك ولا يسمعك أحد إلا الله خير وأفضل من وقفات ووقفات لا طائل من ورائها
تحية عالية لكن أيها النساء الحرات على هذا التضامن مع الشعب الفلسطيني المظطهد ضدا في همجية الكيان الصهيوني وداعميه
الفلسطينيون اخوتنا في القلب،ومايضرهم يضرنا والله شهيد،لكن هاته المسرحيات في الساحات فقط مضيعة للوقت،ولن تغير فيما يجري شيئا.نتمنى من الله ان ينصر اخوتنا على القتلة الاشرار.امين.
* إن ما يثير إنتباهي هو خوفنا الشديد على ديننا و مذهبنا و عرقنا ، نتلهف إلى الوحدة العربية
و الإسلامية ، ولا نريد التفرقة و الفرق و الفارق في توقيت صيام رمضان و عيد الأضحى
و يوم عرفة . و نأخذ حذرنا من الغرب عدو الإسلام ، و نتصدى إلى الهجمات التبشرية ،
و خوفنا على فقد هويتنا .
* و لكن آآآ جيلالي ، لا شيء من هذا الوهم ، فما نشاهده من الجاليات العربية و الإسلامية
في الغربة و الغرب و التغريب و في الجامعات الأمريكية ، ما نراه لا يوجد في البلدان
الإسلامية الأصلية . ربما هم يخافون علينا ….
بالنسبة للمتظاهرين و بما انهم مغاربة الا يستطيعون أثناء تظاهرهم و لو ادخلوها في خانة الإستراحة : ان يقولوا مثلا : عاش المغرب من طنجة لكويرة أو مغربنا و نموتوا من أجل وحدته الترابية . ثم يعودوا الى تظاهرتهم . هل اطلعتم على تصريح المسؤول الفلسطيني في الجزائر حول الصحراء المغربية و الطامة أنه لم يتدخل اي مسؤول فلسطيني لتصحيح الأمر . الجميع ركب على الموجة الفلسطينية لأغراض سياسية أو انتخابية و نقابية و حتى مادية و الشعب الفلسطيني المغلوب على أمره هو الوحيد من يدفع الثمن . لك الله يا وطني
* أن أ قرصك بضفري ، و لا يصدر رد منك و لو بالصراخ ، أقول مع نفسي لأف بالغرض ،
علي أن أزيد أكثر . و أحياناً تطلق إشاعة ، و حسب رد الفعل قد تلغى أو تصبح حقيقة تطبق .
هذه الخرجات النسائية غير ذي جدوى وأرى أنه من ألمعقول والصواب أن يطالبو بحماية إخواننا المحتجزين في تندوف من بطش الفريق أول شنقريحة الذي يبدع في تعديبهم والتنكيل بهم ظلما وعدوانا.