رئيس الرجاء يواصل الفرار عن بعد.انه يتخذ من النقاهة حيلة للتخلص والتملص من المتابعة.النقاهة هي الشهامة والرجولة وتأدية الأمانة،لاترك الامور معلقة،والتتبع عن بعد.مادامت النقاهة تمنعك فالقضايا العالقة بانتظارك حتى تمر فترة النقاهة،وسنرى هل ستلتحق أم ربما هناك تمديد لفترة النقاهة مرة اخرى.

الرئيس يناظر عن بعد نتمنى له الشفاء العاجل …
إلا أنه من الملاحظ أن الرجاء نفسها يبدو أنها تلعب عن بعد مستواها الحقيقي الذي عرف عنها لمواسم عدة . و معاناتها في التسجيل داخل ملعبها و خارجه نتمنى أن تتعافى أيضا .

ان مصلحة المواطنين أولى من مصلحة هذا المسؤول الشبح، إما يفوض صلاحياته لنوابه حتى يتشافى، وإما تسلك في حقه مسطرة العزل، آش هاد التخربيق،مريض ندعو له بالشفاء، أما ان تبقى مصالح المواطنين معطلة بين لندن والبيضاء فهذا امر غير مقبول،

الى اين يذهبون بالبلد هولاء المفششين واللذين ينتمون للكيان الاداري المصطنع الذي يرأسه الزعيم المظلي المدلل !!فلا غرابة ان تصدر هذه التصرفات عن رموز الكيان !!
هل انهارت السلطة الوصية الى هذا الحد وصار رموز هذا الكيان يعربدون كيفما يشاؤون!!

السؤال الصعب مادا نعني بغياب الرءيس عن التسيير والحضور
هل الغياب الجسدي ام مادا
فمادام بودريقة يقوم بالتسيير والحضور اليومي عبر الوسائط الالكترونية ويتصل يوميا فانه غير غاءب وخصوصا ادا كان قد أوكل لنوابه التوقيع
هدا من حيث المبدأ اما اسباب الغياب الحقيقية فالله اعلم بها هل هو المرض ام المتابعات المرضية
ولكن المشكل المحير هل بودريقة ادا كان مريضا ويدلي بشواهد طبية هل من حقه التسيير ولو بعد
شهادة طبية تعني الغياب عن العمل

وأكد بودريقة أنه يتواجد في لندن حاليا، على أن يعود إلى أرض الوطن لممارسة حياته الطبيعية مباشرة بعد انتهاء فترة نقاهته.

واش هاد النقاهة كاينا غير في لندن أماكاينا فالمغرب