أعرب محمد الواحدي، والد الدولي المغربي زكرياء الواحدي، لاعب المنتخب الوطني الأولمبي لكرة القدم، عن أسفه لما تعرض له نجله من إهانات عنصرية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بعد فوز فريقه “جينك” على “أندرلخت” (2-1)، في قمة الأسبوع الأخير من الدوري البلجيكي.
وقال محمد الواحدي في تصريح لـ”هسبورت” إن “زكرياء لعب مباراة كبيرة أمام أندرلخت الذي يُنافس بقوة على لقب الدوري هذا الموسم، وساهم في الانتصار عليه، ما أثار غضب بعض مناصري أندرلخت الذين يفتقدون الروح الرياضية”.
وأضاف المتحدث نفسه: “بعد نهاية المباراة ذهبنا مع أفراد الأسرة لتناول وجبة العشاء، لنفاجأ بعشرات الرسائل من بعض جماهير أندرلخت تصل إلى زكرياء عبر مواقع التواصل الاجتماعي، تصفه بـ’القرد’ و’المسلم صاحب الرائحة الكريهة’، وألفاظ أخرى تُؤكد المستوى المنحط لأصحابها”.
وواصل الواحدي: “اتصلت برئيس النادي والمدير الرياضي من أجل الدفاع عن اللاعب لأنه في سن صغير، وطلبت منهما حمايته من أمثال هؤلاء الجماهير العنصرية، وسيكون هناك رد فعل من إدارة جينك”، وتابع: “زكرياء إنسان محترم جدا ولاعب محترف داخل الملعب وخارجه، تأثر قليلا بعد توصله بهذه الرسائل، لكن لديه أسرة تُسانده وجمهورا يحبه ويحميه، وسيكون له شأن كبير إن شاء الله في عالم كرة القدم”.
وانضم زكرياء الواحدي البالغ من العمر 22 سنة إلى جينك شهر شتنبر الماضي، ويرتبط بعقد معه يمتد إلى غاية صيف سنة 2027، كما خاض 25 مباراة مع الفريق في جميع المسابقات هذا الموسم.
اللاعب الكبير الواحدي هو مفخرة للشعب المغربي ولا تهمه آراء الآخرين وليعلم أن 40 مليون مغربي تؤازرك وتقف جنبك في كل الأحوال ولن تتخلى عنك مهمى حصل.
هو من أجود اللاعبين ويستحق اللعب ليس فقط بالاولمبي ولكن أيضا بالمنتخب الأول. أما المضايقات التي لاقاها في بلجيكا فهي عادية جدا لأنه ساهم في هزيمة فريقهم ولا ينبغي أبدا ان يتأثر بها لأنه لاعب موهوب ومحبوب من طرف 40 مليون مغربي.
سوف يسكتهم إنشاء الله من خلال العمل الجيد والمتواصل والتألق.
لا يهمك يا من تحمل اسم الرسول فقد كان محمد صلى الله عليه وسلم من أكثر الناس الذين تعرضوا للسب والشتم والإهانة ولكن الله اختاره لكي يكون أفضل إنسان وجد على هذه الأرض واسمه يذكر أكثر من مليار مرة في اليوم الواحد – أنت بطل قادم ولا يهمك شماتة الفاشلين.
من الطبيعي أن يتعرض للانتقاد فالكل له الحق أن يقول ما يريد على الأقل عندهم توجد عدالة وقانون وحرية أما العنصرية الحقيقية فهي توجد عندنا بلا رقيب ولا حسيب ونحن الجالية نشكر أوروبا جزيل الشكر والتقدير ونفتخر بها ولا يهمنا أراء الناس فينا
عاشت المملكة المغربية الشريفة من طنجة الى گويرة إلى أبد، اللهما نجينا من الخبث والخبائث وأديم علينا الآمن والإستقرار إلى أن تقوم الساعة.
آمين.
هؤلاء عنصريون كارهون للإسلام .
ولكن عندي ملاحظه بسيطه وهو قولهم صاحب الرائحه الكريهة .
هذه العباره فيها بعض المصداقيه حيث البعص منا لايهتم كثير بالنظافة الشخصيه
وتصدر منه رائحه غير مقبوله .
وديننا العظيم حثنا على النظافه .
الى 2 البيضاوي
محمد اسم الاب و ليس الابن
الابن اسمه زكريا و هو أيضا اسم نبي من أنبياء الله
شحال من بلجيكي كنشفوه كيدور في المغرب؟ لا أكثر من عدد أصابع اليد الواحده
وشحال من لاعب بلجيكي نراه منخرط في الانديه المغربيه. ؟ صفر.
هذا له أكثر من دلاله ويعني ما يعني..