أوقف 93 شخصا، الأربعاء، خلال تظاهرة في حرم جامعة جنوب كاليفورنيا في لوس أنجلوس، نظمت في خضم تحركات طلابية مؤيدة لقطاع غزة في الولايات المتحدة، وفق ما أعلنت الشرطة.
وأفادت شرطة لوس أنجلوس في منشور على منصة إكس: “لم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات. وستستمر دوريات الشرطة في المنطقة” الخميس.
الصهيوتية المتوحشة…. الهمجية والبدائية في ثوب الحضارة…. قمع الأصوات الحرة، والحرية للكلاب المسعورة تنهش الأحرار … الخزي والعار
أمريكا في خدمة الصهاينة للأسف و تدافع عن جرائمهم التي لن يقبلها أي شخص له ضمير
ومن بين الطلاب المعتقلين يهود في معدات واضحة للسامية تقوم بها السلطات الأمريكية، كما قام الأمن الإسرائيلي اليوم بالإعتداء على اليهود في معدات أخرى للسامية
الطلاب اليهود أنفسهم في جامعة كولومبيا يردون عبر الصحافة ومواقع التواصل على ادعاءات رئيس مجلس النواب مايك جونسون بأن المظاهرات الداعمة لفلسطين تعتبر تهديدا معاديا للسامية، وعبرو عن فخرهم بالمشاركة فيها، وقالو أن معدات إسرائيل لاتعني معادات السامية
وفي مقابلة أجرتها وكالة الأناضول مثلا مع أحد الطلاب اليهود المتظاهرين والمدعو “سام” قال :
نحن ندعم كل الطلاب وندين الجرائم التي ترتكبها السلطات الإسرائيلية ضد المدنيين.
وفي إحابته عن سؤال هل تعرض بمظهر من مظاهر معادات السامية، أجاب :
لم أتعرض لذلك ومن يدعى ذلك فلأنه يخلط بين معادات السامية ومعادات إسرائيل
الصهيونية ترجع تقدم الغرب 100 سنة إلى الوراء
الصهيونية تهدد الديمقراطية و حرية التعبير
أين هي حقوق الإنسان و العدالة و الديمقراطية أمام طغيان الصهيونية
الشرطة الأمريكية تقتحم حرم الجامعة، لم نتعود على مثل هده الإعدادات إلآ في الدول الإستبدادية القامعة لحقوق الإنسان…
حقوق الإنسان صارت فقط شعارات يتخدها الغرب ضد الشعوب الأخرى للحفاظ على مصالحهم فقط. إنتهى الكلام.
رجعنا إلى العصور الوسطي
القوي أصبح يفترس الضعيف
أين هي حرية التعبير ؟ و حرية المضاهرة ؟
((بلاد الحرية و الديمقراطية و حقوق الإنسان)) شعار ينكسر عندما يتعلق الأمر بإبادة العرب
كما قال ترامب، أمريكا أصبحت دولة من دول العالم الثالث
النظام الأمريكي يمارس القمع والديكتاتورية ضد المتظاهرين مثل ما كان يقول عن روسيا وأيران وسوريا و……
على النظام الأمريكي إحترام حقوق الإنسان وحماية المتظاهرين، نشعر بالصدمة من ما تمارسه آلة القمع الأمريكية بحق طلاب ومتظاهرين عزل
يعتقل اليهود أنفسهم ويضربون ويرمون في السجن لتحقيق نبوة يؤمن بها ما يسمى الحداثيون العلمانيون المنطقيون العقلانيون ههههه
وماذا عن قوى الطغيان الأمريكي الصهيوني الغربي للمجرمين على أرض فلسطين التاريخية أمام أعين الغافلين اللهم رد كيدهم في نحورهم يارب العالمين
أتمنى أن يكون هذا التضييق على حرية التضاهر و حرية التعبير موضوع تقرير المنظمات الدولية المعنية بحقوق الانسان.. ولما لا ان يشكل فقرة في تقرير وزارة الخارجية الأمريكية حول احترام حقوق الإنسان..
حلال على اوكرانيا الدفاع عنها بالمال و السلاح و الاعلام و المرتزقة و حرام دعم الفلسطينيين هذه هي سياستهم
انت صاحب حق فأنت ارهابي
أمريكا هي من تقتل الشعب الفلسطيني، وإسرائيل ما هي إلا أدات تنفيد لمجازرها، واللوبي الصهيوني هو المسيطر على أروقة الأمم الإرهابية المرتزقة،
حرية التعبير والديمقراطية مجرد نكتة يريد الغرب أن يلعبها على الدولة الإسلامية
أغلب صناع القرار في الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا والغرب عموما هم صهاينة وماسونيون وأصحاب النفوذ المالي . والآن بدأنا نشك في روايتهم عن هتلر