×

انتقادات تطال "قتل حيوانات" بالناظور

انتقادات تطال "قتل حيوانات" بالناظور

انتقادات تطال "قتل حيوانات" بالناظور

انتقادات تطال "قتل حيوانات" بالناظور
صورة: أرشيف
الجمعة 26 أبريل 2024 - 10:24

أثار تسميم وقتل الحيوانات في الناظور استياء فاعلين مدنيين ومدافعين عن حقوق الحيوان، الذين طالبوا السلطات والجهات المسؤولة بالتدخل لوضع حد لهذه الممارسات التي باتت تتكرّر.

وتتعرض حيوانات، منها القطط والكلاب الضّالة خاصّة، لعمليات تسميم من طرف أشخاص في أحياء معينة للتخلّص منها أو التقليل من عددها وانتشارها.

وعلى الطّرقات، يصادف المارة ومستعملو الطريق بشكل متكرّر جثث حيوانات نفقت تحت عجلات العربات نتيجة التهور والسرعة، وعدم توخي الحذر والتحلّي بروح المسؤولية والضمير الإنساني في التعامل مع الحيوانات.

عمليات “الإحاشة العشوائية” من طرف هواة القنص لم تسلم بدورها من انتقاد واستنكار المدافعين عن حقوق الحيوان بالناظور، الذين اعتبروها “هواية دموية ووحشية لا علاقة لها بفنون الرياضة والتّرفيه”.

وقالت نفيسة شملال، رئيسة جمعية أمم للرفق بالحيوان، إن “ظاهرة قتل القطط والكلاب الضالة في الناظور أصبحت في الآونة الأخيرة مقلقة جدا، بحيث لا يتوانى عدد من الأشخاص عديمي الضّمير عن تسميم هذه الحيوانات البريئة لأنها مصدر إزعاج لهم حسب الدواعي التي يبررون بها جرائمهم البشعة”.

وأكدت شملال أن “المواطنين في الناظور أصبحوا مستائين من مشاهد قتل الحيوانات المتكررة، والوعي بحقوق هذه الكائنات في ازدياد مستر على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي ومن طرف فاعلين جمعويين ينشطون في مجال حقوق الحيوان والبيئة”.

وأبرزت المتحدّثة لهسبريس أنّ “عدم محاسبة قاتلي الحيوانات على ما يقومون به من ممارسات وحشية ضدّ الحيوانات من قبيل تسميمها أو قتلها دون سبب أو الاعتداء عليها بأي شكل من الأشكال، يشجعهم أكثر على الاستمرار في أفعالهم حتى يصبح الجميع على قناعة تامة بأن اقتراف شتى الجرائم ضد الحيوانات أمر عادي جدا”.

وأوضحت أن هذه الممارسات “تأتي ضدا على التوجيهات الملكية ودوريات وزارة الداخلية في هذا الباب، التي تؤكد ضرورة أنسنة التعامل مع الحيوانات الضالة، كمل يعد ذلك تحديا صارخا لهذا التوجه ولتناسق السياسات العمومية في موضوع التعامل معها”.

من جهته، استنكر عبد العالي الرحماني، رئيس جمعية بنميمون للتراث اليهودي المغربي وثقافة السلام، ما سماه “الجرائم اللاإنسانية التي تستهدف عددا من المخلوقات البريئة (كلاب، قطط، قنافذ، طيور، خنازير برية…) من طرف أشخاص ومؤسسات تنعدم فيهم روح الإنسانية واحترام الكائنات الحية التي تعتبر جزءا من الطبيعة وتساهم في التوازن البيئي الذي بدوره يحافظ على تواجد البشرية فوق الأرض”، حسب تعبيره.

وأوضح الرحماني أن جمعيته التي من أبرز أهدافها الدعوة إلى السلام، تستغرب “تصرفات بعض الأشخاص الذين يقومون بتسميم القطط والكلاب وحتى إطلاق النار عليها أو احتجازها في أماكن بدون طعام أو ماء، وأيضا الدوس على الكلاب والقطط والقنافذ من طرف سائقين متهورين”.

ودعا المتحدّث “الجمعيات على الصعيد الوطني والعالمي إلى التعاون من أجل وضع حد لهذه الجرائم التي تشوه صورة بلدنا ومجهودات الجهات المختصة في محاربتها ووضع حد لها”، مطالبا السلطات بـ”اتخاذ إجراءات زجرية من أجل معاقبة كل متورط في قتل أو تسميم أو تعذيب حيوان مهما كان السبب”.

وقال كريم بونو، فاعل جمعوي بالناظور، في تصريح لهسبريس، إن “قتل الحيوانات بدون أي سبب مقنع، أمر مرفوض في جميع الأعراف والثقافات والأديان، وهذا السلوك لا يدل إلا على استجابة الإنسان لغرائزه العدوانية وتعطشه إلى سفك الدماء”.

وأضاف: “حينما يصبح قتل الحيوانات ظاهرة ملفتة للنظر، وهي ظاهرة مذمومة ومرفوضة من الجميع، يجب أن يتحرك المجتمع المدني والجهات المسؤولة والسلطات لمحاربتها ووضع قوانين زجرية ضد المعتدين على الحيوانات على غرار ما يجري به العمل في الدول المتقدٌمة”.

‫تعليقات الزوار

30
  • الحلاج
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 10:35

    إظهار التعاطف والرفق بالحيوان شيء جميل نابع من الإنسانية والأخلاق الإسلامية.لكن الأخطار التي تشكلها الكلاب الضالة على المواطنين والأطفال الصغار بصفة خاصة ليست بالأمر الهين.وهذه الحيوانات تتكاثر بسرعة فما هو الحل العملي لتحييد خطرها .

  • Tanger 2024
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 10:37

    قتل الحيوان عمل همجي

    يجب جمعهم بشكل حضاري
    وتوفير العيش الكريم لهم

  • البغدادي
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 10:41

    من ينتقد التخلص من الحيوانات التي أصبحت تشكل اكبر خطر على الإنسان وخصوصا الأطفال الصغار وكدا المسنين فعليه اخدهم إلى بيته وفتح مكان آمن لهم وسيرى ردة فعلهم

  • البخاري
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 10:46

    عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – قال : ( عُذّبت امرأة في هرّة ، سجنتها حتى ماتت ، فدخلت فيها النار ؛ لا هي أطعمتها ، ولا سقتها إذ حبستها ، ولا هي تركتها تأكل من خشاش الأرض ) متفق عليه
    ومن هذا الحديث يدل على أن الإسلام اهتم وأوصى بالحيوان حسنا فقتل الحيوان بالسم أو غيره يعتبر صاحبه من أهل النار كي يعذب كما عذب الحيوان والشاهد هو هذا الحديث الشريف.

  • مواطن من عين المكان
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 10:49

    هؤلاء المتكلمون لا يخرجون في الصباح الباكر مشيا على ارجلهم نحو مقرات عملهم او يعودون متأخرين بالليل إلى منازلهم. وحينها سوف يرون الحيوان المتوحش متجليا في تلك الكلاب الضالة التي صارت منتشرة في كل الطرقات والشوارع وتجمعات حاويات القمامة.. أنا افضل قتلها لان حياة الإنسان اقدس منها

  • ابو اسماعيل
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 10:49

    المدافعون عن حقوق الحيوانات يتحدثون أكثر مما يعملون ، ينتقدون ولا يقدمون مبادرات وحلول . شوارعنا مملوءة بالقطط والكلاب روائح كريهة براز وبول على الجدران والابواب والارصفة نباح مواء وأكثر من ذلك سعار مشاكل لا حصر لها وبدون حلول

  • التهجير عوض التقتيل
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 10:54

    لماذا لم يفكر احد في تنظيم هجرة الكلاب والقطط تحت غطاء القانون. من الواضح جدا ان عندنا وفرة فائضة منهم في جميع ربوع الوطن. ولماذا لا يوجد الا حل القتل منذ زمن الادارة الاستعمارية في حق هذه الحيوانات ؟ وقد حصل فعلا تهجير خيرة كلابنا من صنف السلوقي (اوصكاي Slougui), مثلا.

  • مغربي
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 10:58

    هؤلاء الحقوقبون يعيشون تحت أسقف الفلات ويركبون أفخر السيارات ولا يرون الكلاب الضالة الا من زجاج السيارات ويعتبرون الأمر هين ( ما حاس بالمزود غير لي مسوط به) الكلاب الضالة أصبحت تهاجم الأطفال وهم في ريقهم إلى المدارس نهيك عن الرواءح الكريهة في الازقة والحداءق والبرز يتطاير عبر الرياح داخل المنازل وليعلم هؤلاء الحقوقبون كذلك ان الشعب المغربي أكثر الشعوب كرما وعطفا وجودا وسخاء ولكن ان يرى هذه تعترض أبناءهم لا يقبلها احد

  • el Chico
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 11:01

    قتل الحيوان في الشارع
    هو
    عمل بربري همجي لا يقبله أحد

    لا لقتل الروح الحيوانية دون ذنب

  • مغربي في أمريكا
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 11:08

    يجب خلق جمعية رفق بالحيوان مهامها هو جمع الحيونات الضالة ووضعها في حضيرة خاص بها وتعتني بها بمأكلها ومشربها وتعطى ميزانية لها من طرف الدولة وحتى المحسنين الدين يحبون القطط و الكلاب تكون لهم مساهمة هدا هو الحل الأنسب

  • احمد
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 11:11

    هذه الكلاب لا توجد سوى في الاحياء الشعبية المهمشة و المنسية من طرف المسؤولين الذين حملوا الامانة التي ابت الجبال حملها مثال على ذلك اليانس مهدية بالقنيطرة و الله شيء يندى له الجبين الكلاب الضالة و القطط بالمئات و حتى الخنزير البري يخرج في الليل ود على ذلك الازبال المتراكمة في الشوارع التي تمر منها قوافل السياح الاجانب القاصدين البحر. اين مسؤولونا؟كل منهمك و بشراهة في استغلال الفرصة لملئ بطنه و حسابه و اولوياته الشخصية قبل فوات الاوان فيصبح من النادمين. الله ياخذ فيكم الحق.

  • عروة
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 11:14

    إلى بغينا نتخلص من الكلاب الضالة كاين الحل بسيط فبلاسط مانقتلوهم أندرو لهم مكان خاص بهم ونعتنيو بهم وندير لهم شي دواء باش مايبقاوش يولد وهذا هو الحال الأمثل عوض مانتعداو عليهم بالقتل.

  • الغيور
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 11:16

    ما أود تدوينه هو ان جمعيات الرفق بالحيوانات تستفيد من الدعم ولا تقوم بواجبها نحو الحيوانات كالكلاب والقطط المتشردة من تنظيفها وعلاجها من الأمراض وقتل البرغوت الملتصق بجلدها وجمعها من الازقة والشوارع حتى لا تؤذي المواطنين. فقد تخلقون العداوة بين المواطنين والكلاب الضالة المفترسة في بعض الأحيان اذا أصيبت بالسعار.

  • mat
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 11:25

    راها مصدر للاذى و شحال من واحد مشا للمستعجلات بسببها خاص شي حل ماشي الانتقاد من اجل الانتقاد. كاين التعقيم كاين التكفل بها في ملاجئ الخ….. خاصنا نطبقوا هاد الحلول…

  • Brahim
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 11:27

    فيكم العنصرية ضد الكلاب
    قتل الحيوان

    عمل بربري تقليدي غير مرغوب فيه

  • مواطن
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 11:30

    ألاحظ ان مجموعات من الكلاب مرضى.ليس فيها شعر. وتظل ملتقية في الشمس.ولعابها يتساقط.

  • راي
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 11:36

    الحل ساهل هو إنشاء محميات . وجعل هؤلاء الجمعيات الاعتناء بها . لان الامر اصبح لايطاق هنا في الناضور من كثرة الكلاب الظالة . لانقدر حتى على اخراج ابنائنا من اجل التنزه

  • قتل الحيوانات لن يذهب سدى
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 11:51

    هناك كلاب ضالة في تركية و قطط وكلها تعيش بهدوء لأن الشعب التركي يعاملونها بلطف ويطعمونها
    في حين أن أطفال المغرب معروفون بتحرشهم بالحيوانات الضالة وضربهم بالحجارة، فماذا تريد من هاته الكلاب أن تفعل
    أنا أعطيت مثالا فقط بالشعب التركي لأن السياح هناك أول شيء يلاحظونه هو كثرة الكلاب والقطط هناك وبطبيعة الحال فهي ملقحة ضد الأمراض وتتم متابعتها من طرف مسؤولي الصحة في تلك المدينة أو البلدة

    وبالتالي لنعود للمغرب فهذا يثبت الدين الحقيقي عند المغاربة دعنا من الشكليات التي تتبجحون بها، قوم يحب القتل لا الحياة، القتل والتدمير والسجن هو سبيلكم الوحيد لتحييد الخطر، عوض التفكير والعمل الجماعي وشيء ما من الرحمة

    كل هذا القتل الجماعي لهاته الحيوانات لن يذهب مرور الكرام و سيدفع ثمنه أهله عن طريق ال Karma

  • علال
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 11:56

    اطلب من الجمعيات ان تتكفل بهده الحيوانات
    مشاكل كبيرة مع هده الحيوانات المفترشة

  • يوسف
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 12:03

    قتل الحيوان بهده الطريقة ،اما بالسم او الرصاص عمل بربري لا يقبله اي كانت فيه درة من الانسانية ،لأن هده الحيوانات مهما كان خطرها تبقى لا دنب لها،فهي تتعايش مع المجتمع البشري، فلها الحق في الحياة ،ولدرء خطرها يجب اللجوء إلى وساءل اخرى اقل حدة ولا ضرر فيها ،مثل انشاء محميات لهم وتعقيمهم، والاعتناء بهم من طرف جمعيات الرفق بالحيوان،فمنظر هده الحيوانات مقتولة في الشارع بهده الطرق البربرية ،هو منظر مقزز و مؤلم، فرفقا بالحيوان.

  • شفشاون
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 12:16

    مدينة سياحية تعج بالكلاب والقطط الضالة التي تعاني من الأمراض والجوع …
    ينبغي ايجاد حلول لأن هذه الحيوانات تشكل خطرا على المواطنين والسياح وتعطي صورة سيئة عن المغرب

  • عصام
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 12:34

    انا مع التقليل من اعداد الكلاب الضالة فهي تشكل خطرا على المواطنين وكم من حادثة سير ووفاة نتج عنها كلب ضال قطع الطريق .
    كم من طفل توفي بسبب السعار
    الرحمة للحيوان لا يجب ان تكون في هذه الامور
    الامور اذا خرجت عن السيطرة يجب التحكم فيها .
    من اراد الكلاب الضالة فليدخلهم لمنزله ويطعهم ويلقحهم ضد الامراض ويحمي المواطنين .
    اما الكلام فربما غايتها الربح لا غير

  • جمال
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 12:51

    السلام عليكم هذا الصباح عشرة كلاب هجموا على فتاة و طفل ذاهبت به إلى المدرسة لولا تدخل بعض المارة لكانت هناك مأسات و بعض الجمعيات ترتزق من الكلاب الضالة.

  • هشام ليوسفي
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 13:18

    ظاهرة الكلاب الضالة يجب التعامل معها بطريقة أفضل من الطريقة الحالية نعم الظاهرة استفحلت كثيرا و و جب التعامل معها لكن بطريقة أفضل من الحالية

  • السرقة
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 13:30

    هؤلاء الجمهوريون الذين يبكون عن الرفق بالحيوان
    لماذا لا يجمعونهم في مكان ويهتمون بهم

  • ورينا حنية يديك
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 13:36

    في الدول المتقدمة مثل جمعيتك هي من تتكفل بإيواء و إطعام الحيوانات الضالة أما تركها تصول وتجول وتتكاثر مع ما تحمله من أخطار قاتلة كالڤيروسات و الصعر و الازعاج الليلي فهذا لن يقبل به أحد.

  • عزيز
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 13:59

    كل حيوان يشكل خطرا على الإنسان وفيه أذية ومضرة يجوز قتله،حاليا جميع مدننا تحتلها الكلاب الضالة تشكل خطرا على المارة وتهاجم الأطفال وتكون مصابة بالسعار وتزعج راحة السكان ليلا وتوسخ الازقة والارصفة بالبول والبراز وتشوه المنظر العام.

  • Melan
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 14:29

    قرأت مرة انه في جهة من الجهات بالمملكة كثرت الكلاب الضالة و قلت بسببها القطط و كثرت الفئران و ظهرت أمراض جلدية و حساسية نتيجة لذلك و سبحان الله ثم لا ننكر خطر الكلاب على الأطفال في طريقهم إلى المدرسة….

  • MOHAMED
    الجمعة 26 أبريل 2024 - 15:06

    معلق من الاراضي المننخفضة
    انا مع المعلق رقم 10 انشاء جمعية او المشاركة مع الجمعية الحالية بشرط مدير له ضمير حي

  • Laaroussi
    الأحد 28 أبريل 2024 - 12:21

    الكلاب الضالة اصبحت اكبر مشكله يجب معالجة هذه الظاهرة التي اصبحت تؤرق المواطنين و خصوصا في الاحياء الشعبيه

صوت وصورة
سيارة ذكية للأمن الوطني
السبت 18 ماي 2024 - 20:10 5

سيارة ذكية للأمن الوطني

صوت وصورة
غوميز: الزمالك أكبر من بركان
السبت 18 ماي 2024 - 18:39 24

غوميز: الزمالك أكبر من بركان

صوت وصورة
السكوري والحوار الاجتماعي
السبت 18 ماي 2024 - 18:12 3

السكوري والحوار الاجتماعي

صوت وصورة
الشرطة تعزز الفخر في أكادير
السبت 18 ماي 2024 - 16:31

الشرطة تعزز الفخر في أكادير

صوت وصورة
إعلاميون مصريون ونهائي الكاف
السبت 18 ماي 2024 - 15:35 3

إعلاميون مصريون ونهائي الكاف

صوت وصورة
الذكاء الاصطناعي بلسان المغاربة
السبت 18 ماي 2024 - 13:14 1

الذكاء الاصطناعي بلسان المغاربة

المغرب      |      المصدر: هسبرس    (منذ: 3 أسابيع | 2 قراءة)
.