علمت جريدة هسبريس الإلكترونية أن فوضى عارمة رافقت حفل الفنان اللبناني مروان خوري الذي أقيم مساء أمس الخميس بأحد الفنادق المصنفة بمدينة الدار البيضاء، بعد أشهر من الدعاية والترويج له عبر منصات التواصل الاجتماعي.
وكشف مصدر خاص لهسبريس أن الجماهير التي اقتنت تذاكر الحضور ظلت تنتظر لأزيد من ساعة في الخارج لفتح الأبواب والالتحاق بالقاعة، إضافة إلى انتظارها لأزيد من ساعتين ليصعد المطرب اللبناني مروان خوري فوق الخشبة، وهو الأمر الذي أثار استنكارها الشديد.
المصدر ذاته أضاف أن غضب الجماهير الحاضرة اشتد وتعالت أصوات الصراخ والفوضى العارمة داخل القاعة المحتضنة للحفل، قبل أن تصعد الفرقة الموسيقية وينهال عليها الحضور بالصراخ والضرب بقنينات الماء وسط فوضى وعشوائية في التنظيم.
وأبرز مصدر هسبريس أن الفرقة الموسيقية اعتذرت بالنيابة عن المنظمين وشرعت في تقديم بعض المقاطع الموسيقية، لكن الجمهور زاد غضبه وشرع في الصراخ من جديد والاحتجاج على المنظمين بسبب تأخر صعود مروان خوري دون توضيح ما يحدث، خاصة أن تذاكر الحفل كانت ابتداء من 500 درهم.
وبعدما عمت الفوضى، اضطر النجم اللبناني للصعود إلى المنصة في حدود الساعة الـ11 ليلا، بعدما امتنع عن ذلك بسبب مشاكل مادية، وأعرب عن اعتذاره الخالص لمحبيه وعن حبه الشديد للجمهور المغربي، وانطلق في تقديم باقة من أشهر أغانيه.
جدير بالذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي ترافق فيها المشاحنات حفل مروان خوري بالمغرب، فقد وقع ذلك قبل سنتين بسبب تغيبه عن ندوة صحافية كان سيعقدها على هامش حفل له بالبيضاء، وهو الأمر الذي عرضه لوابل من الانتقادات.
الله يعوضكم على 500 درهم و تامارا بلا فائدة, نظير مشاهدة مغنواتي يجتر نفس الأغاني منذ عشرين سنة.
بصحة وراحة هاد تبهديلة لثمن ديالها ابتدأ من 500 درهم شعب مسطي
سرهم مادامت التذاكر ابتداء من 500 درهم وانتضار ساعة خارج القاعة واكتر من ساعتين في الداخل للاستماع الى اغاني فهاؤلاء يستحقون لانهم لو طالبتهم بمساعدة اخوانهم ب 50 درهم لوجدتهم يتباكون ويشكون قلة المادة
des billets à partir de 500 dh, c’e sont des prix des concerts en Europe!! sommet de l’indécence
ceux qui ont accepté de payer ce prix mérite d’être méprisé comme ça
A force de suivre n’importe qui, on finit comme n’importe quoi!! n
بنادم مريض فراسو قسما بالله إلى العجب العجاب مع هاد القوم ليحنا عايشين معاه لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم الزحام على المنكر
ماشي اول مرة، و علاش مزال كتعيطو عليه ؟ كاين غي هو ؟! لي ما يحترمنا ما عندنا ما نديرو بيه. لو كنت هناك لطلبت من الجمهور مغادرة القاعة عند صعود المغني، خليه يغني للكراسة.
500 درهم سيمانا ديال الخدمة ديال الموقف إلى لقاها بنادم. وهادو ما إخلصوها باش إسمعو لغنا. حنا كار نغنيو ل روسنا ونقلبو على خدما ديال الموقف باش نشدو 500 درهم للسيمانا.
يا مع من عايشين ….
اقتني تذكرة ب ثمن مرتفع للسماع لمغني بيريمي
الناس أحرار و الله هو لتحاسب .تقو الله في اعراض الناس
ثلاث ساعات من الانتظار مع الدفع
لكن 20 دقيقة خطبة الجمعة يقولون طويييييلة
6 دقائق صلاة بزااااف
هل رأيتم حقيقة كيدايرة؟
المشكيل هو إلى جاب الله أ هضرتي مع هد الناس على عيد الكبير أ قول ليك غال والله لا اشريت هد العام .
اسكزوفرن
هذا يسمى البريستيج ، و مكان الحفل يظهر ذلك و نوعية الحضور ، عموما هذا عالم الموضى عند البعض و الموضوعية عند الٱخرين و التباهي ثم التباكي و التشكي عند الباقين . و الباقي باقي . اما العويل و الفوضى من سيمات الفوضويين و عديم الضمير من الجمهور و المتهاونين من المشرفين .
قمة الغباء، 500درهم لأجل الحضور لحفل مطرب من لبنان. وبماذا سيفيدني الحضور..لاشيئ..
لو كان فنان مغربي ما وصل مبلغ 500 درهم ولكن مال المغاربة مباح للاجانب
هناك من المغاربة من يبذر أضعاف مضاعفة ل 500 درهم في ليلة واحدة في المحرمات. فهناك فوارق طبقية كبيرة في المغرب.
يقول المثل اللي عندوا شي ريال ومحيروا يشري بيه الحمام ويطيروا عجبت لك يا بلدي أصلح الله حالك
تبهديلة مقابل 500درهم من الفوق بالصحة والراحة سركم
للاسف الفنان هو الذي يتضرر كثيرا بينما المسؤول عن المشكل لايعرفه الناس ويبقى دون اي ضرر. المشكل الذي وقع هو عدم وفاء الممول المتعاقد بدفع اتعاب الفنان وفريقه قبل الحضور لكن الممول المتعاقد يعد ويعد فيحضر الفنان ولاشيئ فما العمل. الفنان كذلك هو من يؤدي رواتب واتعاب فرقته الموسيقية ولايمكنه عدم الاداء بذريعة عدم التوصل بتلمستحقات.
الخوري ارتكب خطأ انه وثق بالمتعهد وكان عليه طلب النصف اسابيع قبل الحفل ليتأكد من غياب المشاكل
هناك تضخم مالي في المغرب ففي رمضان كانت عاءلات تؤدي يوميا 150 درهم للفرد في وجبة إفطار و 300 درهم في سلف سرفيس و المطاعم مملوءة