أعلنت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج أنها قررت إغلاق السجن المحلي بطنجة المعروف بـ”سات فيلاج” بصفة نهائية، وتوزيع السجناء الموجودين به على مؤسسات سجنية أخرى.
وأوضحت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، في بلاغ لها، أن اتخاذ قرار الإغلاق يأتي في إطار استراتيجية المندوبية العامة القاضية بإغلاق المؤسسات السجنية القديمة والمتهالكة، حفاظا على أمن وسلامة السجناء والموظفين.
وأضاف البلاغ أن “العقار الخاص بالمؤسسة المذكورة سيتم تسليمه إلى القطاع الحكومي المعني، وفقا للقوانين والأنظمة المعمول بها في هذا المجال”.
نتمناو من الله عز وجل بنقص الإجرام و تسود المحبة
الغضب و المخدرات و السكريات و النشويات وأصدقاء السوء
والبطالة وام الخبائث وقلة الصلاة.
سبب الجرائم.
قرار الإغلاق سليم وطال انتضاره
الاغلاق سليم وجيد لان السجن اصبح في وسط المدينة عكس ما كان من قبل عندما كانت ناحية السجن شبه فارغة وخصوصا في الثمانينات او من قبل كان السجن يمكن اعتباره خارج المدينة لان مدينة طنجة كانت مدينة صغيرة اما اليوم فاصبحت كالدار البيضاء مدينة كبيرة الصناعية وسياحية
كما نتمى ان تقل الجرائم وعوض ان تبنى السجون تبنى عوضعها المستشفيات ودور العجزة والمتخلى عنهم
قرار في محله، حبذا لو تستغل مساحته في بناء مستشفى للتخفيف عن مستشفى محمد الخامس
سنوات و انا أسمع ان القطعة الارضية هي من نصيب شركة معروفة، هنيئا للشركة بموقع متميز داخل مدينة طنجة…….
موقع السجن يجعل شركات العقار يسيل لعابها هذا هو سبب الاغلاق
أسر المساجين هي التي ستعاني التنقل لأماكن بعيدة لزيارة أقاربها مع الأسف.
قرار سليم إذا كان يأخذ بعين الاعتبار التوسع الكبير الذي شهدته ولا زالت تشهده مدينة طنجة .أتمنى ذلك .
وأتمنى كما يتمنى كل غيور على هذه المدينة الغالية ،أن لا يتعرض الموقع لتكالب بارونات العقار الذين يسيل لعابهم على كل بقعة عارية في طنجة .واتمنى أن يستغل الموقع لتشييد فضاء أخضر يستريح فيه الكبار ويمرح فيه الصغار .
أحيي بشدة تعاليق محمد وكريم وموقع السجن .
يديرو فبلاصتو مستشفى خاص باش يتداواو عباد الله ب AMO اوا الأمور تمشي تمام التّمام