بعدما راج في الوسط الفلاحي المغربي أن القطيع الوطني من الأغنام تراجع أكثر هذا العام، بسبب توالي سنوات الجفاف، ما حدا بالحكومة إلى العودة إلى الاستيراد المؤقت للأغنام بهدف توفير الأضاحي، كشفت الجمعية الوطنية لمربي الأغنام والماعز أن “القطيع الوطني مازال بخير، والنّقص ليس بالحدة التي تروج الأخبار بشأنها، لأن الولادات غطت الخصاص الذي كان محتملاً”.
وقال عبد الرحمان مجدوبي، رئيس الجمعية الوطنية لمربي الأغنام والماعز، إن “ترقيم الأضاحي بدأ منذ أسابيع، ووصل القطيع الخاضع للترقيم إلى نحو 2 مليون و600 ألف رأس، ومازالت تفصلنا 50 يوماً عن عيد الأضحى، بمعنى أننا يمكن أن نصل إلى نحو 7 ملايين رأس من الأضاحي حين استكمال الترقيم”، معتبراً أن “هذا الرقم يكفي للتّأكيد على أن الخصاص الذي نتحدث عنه ليس مطروحا، مع العلم أن العديد من الكسابة يرفضون ترقيم أغنامهم، وهناك من يتفادى الأمر”.
في السياق ذاته، لفت مجدوبي، في تصريح لهسبريس، إلى “محدودية الاستيراد أمام ما هو متوفر عمليّا؛ وحتى أثمنة الأغنام الأجنبية صارت مرتفعة وأعدادها محدودة في موطنها”، وأضاف أن “حصة ما هو مستورد لا تتجاوز عموما 5 في المائة من الحصيلة الإجمالية الموجهة للذبح خلال العيد”، موردا أن “هذا الأمر يجعل الاستيراد بلا تأثير كبير على القطيع الوطني، الذي يوجد في وضعية جيدة، حتى لو اعترفنا بأن هناك نقصا، فهو يظل طفيفا ومتحكّما فيه”.
وشدد رئيس الجمعية الوطنية لمربي الأغنام والماعز على “أهمية الدعم الذي خصصته الحكومة للأعلاف منذ السنة الماضية، لكونه ساهم في إنتاج قطيع وطني ذي جودة أفضل من السنة الماضيّة”، مؤكداً أن “المنتوج المغربي من الأغنام سيستمر إلى ما بعد العيد لأشهر، بما أن الولادات التي ازدهرت منذ نونبر ستغطّي كميات قادرة على أن تُغري المواطن المغربي لأداء شعيرة الذّبح”، وقال إن “هذه المعطيات مبنيّة على الواقع والمواكبة الميدانيّة والأرقام التي تتوصل بها الجمعية بشكل يومي”.
وتابع شارحاً: “ما تقوله ANOC نعرف حيثيّات الوصول إليه، لذلك في اجتماعات رسميّة مع وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات طمأنا السلطات بأن المنتوج الوطني بخير، وهو ما نطمئن به المستهلك المغربي الذي يبحث عن منتوج يجيب عن احتياجاته”، موضحاً أن “التجربة السنة الماضية أثبتت بلا أيّ هامش للنقاش بحث المغاربة عن القطيع الذي نشأ وتربّى في بيئة مغربية ووفق معايير محليّة”.
وعاد المتحدث ليؤكد أن “الخصاص ليس مطروحا، وسنصل إلى تموين كاف خلال العيد، لأن الوفرة موجودة في الوقت الحالي، والخروف لم يعد يذبح غالبا، وهناك تصور لدى المهنيين لكي يتجه خصيصا لعيد الأضحى”، مذكرا بأن الموضوع ليس بالهالة المنتشرة، لكن من حقّ الحكومة اتخاذ الاحتياطات اللازمة في هذا الصدد من خلال الاستيراد، الذي لن يكون أثره كبيرا للغاية، على غرار السنة الفارطة”.
وكان محمد صديقي، وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات، قد كشف في جلسة الأسئلة الشفهية بمجلس المستشارين، قبل أيام، أن طلب العروض الخاص باستيراد رؤوس الأغنام الموجهة إلى الذبح في عيد الأضحى بلغ، إلى حد الآن، 600 ألف، مشيرا إلى أنه “سيتم الرفع من هذا العدد إلى مليون إذا اقتضى الحال”، وهو ما عدّه متتبعون “حلّا للتخفيف عن المواطن المغربي من أسعار المنتوج الوطني التي تعرف اشتعالا ملحوظا كما حدث السنة الفارطة”.
تجدر الإشارة إلى أن الحكومة المغربية كانت قد قررت السنة التي مضت استيراد نحو مليون رأس من الأغنام من إسبانيا والبرتغال ورومانيا، لسد الخصاص المسجل في القطيع الوطني بفعل ما تسبب فيه الجفاف وندرة التساقطات، وبغاية ضمان استقرار أسعار الأضاحي خلال العيد.
بما أن الولادات غطت الخصاص.
إذن لماذا وزارة الفلاحة تستورد الأغنام من رومانيا وإسبانيا
عيد الأضحى سنة ويمكن الاستغناء عنه لغلائه وخصوصا دوى الذخل المحدود لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ونهتم فقط بالفرائض .
يجب على دوله مغربيه ان تحدد ثمن اكباش عيد اضحى مابين 50و60درهم لكيلو محلي والمستورد تحدد ثمنه مابين 40و45درهم لانه مدعم من ظهر شعب وثمنه ارخص من كبش مربي في المغرب وعلفه وتربيته نقيه ومصادق عليه هنا نشفو حكومه واش مع بسطاء او مع شنقا وسماسره ولوبيات بحال لي وقع في محروقات ومواد غذائية وصناعيه ولحوم ودجاج ولبيض وزيوت والخضر واسماك
وماذا عن الأسعار؟. هل في صالح الجميع؟.
مربو الأغنام يطمئنون المغاربة: القطيع يقارب 7 ملايين قبل
غاديين تعطيوهم لينا فابور هههههه
لكن لما تدهب إلى السوق تجد الأسعار في واد وماتتكلم عنه في واد. أنتم تدافعون عن مصالحكم وهي مصالح لعدد من الأشخاص اما المواطن المغلوب على أمره الدي هم ستة ملايين أو سبع ملايين أسرة. لاتهمكم. الأرقام الدي تتكلم عنها ليست إلا في دفتر يومياتك
هازين لينا الهم مساكن.. المهم ان يطمؤنوننا على الاثمنة
إذن من نصدق
من يكذب
و ما السبب
مربو الماشية يطمئنون الشعب بوجود أكثر من 7 ملايين من الماشية
خداع الشعب أو خدام الدولة العميقة يستوردون الأغنام و يدعمون أنفسهم ب 500 درهم لكل خروف بسبب نقص في الماشية
هاذي من كورونا لهنا مابقيتش كانشري الحولي منين طلعت المعيشة كاناخد خروفة تبارك الله كانأدي الفريضة لله ونجمع ونطوي لاش انشري حولي ب 70 و 80 ولا تا 60 خروفة ب 1500 مخيرة ونهار طلع تا هي فالثمن وتأثر على القدرة ديالي نشوف ماقل ومانشنقش راسي
ههههه دائما تلك الكلمات الرنانة و التي تدغدغ المشاعر و نهار تدخل الرحبة تشوف الواقع المرير و الغلاء الفاحش.
لك الله ايها المواطن الفقير
هاد مربو الاغنام وش عندهوم آلة حاسبة شكون هاد مربو الاغنام هكا كنا نسمعو فالعيد السابق ممعيدينش غالي بزف نهار دايز. بشماكان
اطمانان و الأثمنة تفوق 10000 درهم
هذا الصباح قال لي الجزار أن ثمن كيلو لحم الغنم 130 درهم و كيلو لحم البقر 90 درهم. طبعا ينتظر أن ترتفع الأسعار سواء بالنسبة لأكباش العيد و ما بعده إلى مبالغ خيالية لن تكون في طاقة للأسر الفقيرة.
لقد أصبح من الضروري تدخل الدولة لتحديد الأسعار حسب القدرة الشرائية للمواطن المغربي عوض تركه فريسة بين أنياب تماسيح السوق من تجار و شناقة و حتى بعض الكسابة. أعتقد أن الحل هو الامتناع عن الذبح بما أن المسألة سنة و ليست فرضا، و الله سبحانه وتعالى أعلم بأحوالنا و بما نعاني من ضيق مادي.
ما دام ان 7 مليون راس الأضحية ستكون جاهزة ، لماذا الحكومة لا تقرر الغاء عيد الأضحى حتى يتسنى التوالد لسنوات قادمة ، ليكون في علمكم أن جل الاضاحي تكون( خروفات) اي انثى الخروف بالنسبة لمتوسطي الدخل ، في نظركم أليست إبادة للخروفات التي ستلد خرفان السنة المقبلة ان شاء الله و عندها لا نستورد و يكون لدينا فائض من الخروف.
الى كان غالي بلاش من العيد … قهر المواطن بالأسعار والشناقة .سيرو اتقو الله اللحم راه وصل اثمنة خيالية باش نتصور قدام الجيران …… !!!!!
وجود القطيع لا يعني أن الثمن سيكون مناسب في زمن أسوأ حكومة على الإطلاق
الثمن سيكون بعيد عن متناول الفقير
كل شيء أصبح غالياً إلا المغربي أصبح بأرخص ثمن
لحم الغنم مستورد من رومانيا گاع ما زوين ب ١30 درهم للكيلو وكيف يطمئنون المغاربة… سبحان الله زَن الكذب…
لا يكلف الله نفسا الا وسعها
الربا حرمه الله سبحانه وتعالى اذن
كيف يعقل ان اقترض مبلغ مالى
لشراء الاضحية او ابيع اثاثي المنزلية
هدا لا يجوز ( خللليه يبعبع ويزيد
يبعبع فى الضيعات والاسواق )
كونوا رجال وخليوه يبعبع ما كاينس الاضحية…. راه البيع والشرا هاذا عاين باين في كل شيئ…
أن يكون ثمن خروف العيد في متناول المواطن البسيط هو الاطمئنان الحقيقي .
بلا مانضرقو الشمس بالغربال
“المربون يطمئنون المغاربة” والشناقة والسماسرة والمضاربون لهم بالمرصاد!
هم يطمئنون أنفسهم فقط!
الطبقة المتوسطة والطبقة المسحوقة
هم من يكثرون الحديث عن الاكباش عن
اقتراب الاضحى اما الطبقة البرجوازية لا
يفكرون فيه بتاتا كونهم يوم العيد يسافرون
الى المدن السياحية والغابات راقبوا مدينة
افران على سبيل المثال يةم العيد ومدن
سياحية اخرى
كنا نفرح بعيد الاضحى و نُفرح معنا البسطاء من الناس، اما الان ناسف لما وقع من تدهور القدرة الشرائية و ارتفاع الاسعار و الغلو في الإنتهازية. مدابحينش الخروف. تصدقوا على الفقراء بما تيسر لكم.
كاسيطة مشروخة سمعناها لسنين مرت ونسمعها مجددا.
القطيع في انقراض والثمن في ارتفاع والمواطن في حيرة وذهول.
نأمل أن تخبرنا حكومتنا بإلغاء الأضحية للسنة المقبلة 2025 على الأقل من أجل أن نتدارك النقص المهول في أعداد القطيع الوطني.
المواطن يكتوي بنار غلاء ثمن شراء أضحية العيد كلما قصد السوق الوطنية ، استيراد الاغنام و الماعز من الخارج و دعم 500,00 درهم من الدولة المستورد مع رخص ثمن الشراء لا نراهما في السوق، اللوبيات مدعومة و المواطن مقهور، للي كذب يدخل السوق أما الهضرة كلشي يتكلم.
راه المشكل ماشي في عدد الاغنام
راه المشكل في الأثمنة الصاروخية اللتي تنتظر المغاربة.
ويرفض مربو الأغنام استيراد الأغنام من الخارج. هناك ما يكفي من الأغنام في المغرب ولسنا بحاجة إلى المزيد. ويعاني مربو الأغنام من أزمة خانقة منذ تفشي فيروس كورونا في البلاد. وسيؤدي استيراد الأغنام إلى انخفاض أسعارها، مما سيكون له انعكاسات سلبية على الوطن والشعب. وعلى المواطنين أن يعلموا أن الماشية البلدية أفضل الماشية الرومية
الواقع هو أن القطيع الوطني غير كافي بتاتا ، ومربوا الماشية يطمئنون الناس لأن في صالحهم أن تكون الماشية قليلة ليلعلوا في الأسعار كما يشاؤون تحت ذريعة “الشتا قليلة والعلف غالي”.
الصواب هو أن يلغى العيد هذه السنة حتى نتمكن من توفير قطيع وطني، إذا كانت الأغنام كافية لماذا وصل سعر لحم الخروف ل 125 درهما للكيلوغرام الواحد.
بما أن الشعب شاد الزكير مع راسو فخليهم راه ولفوا سياسة خلص عاد شكي
لحم الغنمي داير 120 عند الجزار او هادوا كيضحكوا علينا.العام المقبل شحال غادي اولي الثمن . من الأفضل خليه ابعبع.
المغاربة يهمهم بالدرجة الأولى الثمن الذي ستباع به الأضحية ، لأنه يعرف ومتأكد بأن الثمن الذي ستباع به الأضحية سيكون الثمن الحقيقي مضروب في ثلاثة بسبب جشع المضاربين الذين شجعتهم الدولة وخصوصا وزارة الفلاحة لمص دماء المواطن المسكين الذي ما زال يعطي أهمية كبرى لعيد الاضحى رغم انه سنة وليس فرضا ، المواطن المغربي لو كان واعيا لقاطع شراء الأصحية ليجعل الاثمان تعود لطبيعتها ،وجعل المظاربين يتحملون خسائر كبيرة بدل الربح الوفير ، كان على الدولة ان تدعم مربوا الماشية ماديا بعد الغاء أضحية العيد حتى يتكاثر القطيع وتكون الماشية متوفرة بمافيه الكفاية وتعود أثمان الأضاحي لحالتها الطبيعية و توفر اللحوم الحمراء بوفرة في السوق المغربية وباثمان في متناول المواطنين.
قاطعو قاطعو قاطعو ايها الرجال قاطعو مقاطعة نهاءية العيد عيدهم اما نحن المزاليط فلنا الله
انا قررت وبالتفاق مع ابنائي لن اشتري خروف العيد هذه السنة …. من اين سآتي ب 4000درهم او حتى 3000درهم. المهم افوض امري الى الله
إلى الأخ زكريا فاس وقيلا من كورونا ونتا ناعس راه خروفا ولات ب 2700 درهم
عدم وفرة الخرفان ليس العنصر الوحيد الذي يؤثر سلبا على جيوب المغاربة ، و انما الارتفاع المهول للاثمان هو ما يؤرق المغاربغة، فغلاء اللحوم حاليا هو مؤشر يؤكد غلاء اضحية العيد رغم وفرة العرض، من هذا المنطلق فان التفكير في الغاء اضحية العيد هو المطلوب. و ذلك لتقليص المصاريف للمغاربة و المساهمة في خفظ اثمان اللحوم مستقبلا.
مهما بلغ توفر الأغنام فهي ستبقى مرتفعة الثمن بالنسبة للمواطن. والدليل يوجد عند الجزار. واعتقد أن غلاء الأغنام سيجعل المواطن يبتعد شيءا فشيءا عن طقس الذبيحة. وهذا في حد ذاته شيء إيجابي. كم من حاجة قضيناها بتركها. بلا صداع الراس.
فقدنا الثقة فراسنا عاد نتيقو فالبياعة والشراية الله انزل العفو
لو كان قطيع الأغنام يقارب 7 ملايين رأس لما وصل سعر لحم الغنم الي120 درهم عوض 55 درهم
لقد آن الأوان لكي يلقن المواطنون للمتلاعبين في اثمنة اكباش العيد.
خروف العيد سنة وليس فرضا فلم لا نمسك على الاقل عاما واحدا ولا نشتريه وسنرى النتيجة !
حسب التجارب السابقة ،لايمكن الوثوق في هاته الارقام التي لا تصدر عن جهات رسمية …، هناك مهنيون يؤكدون أن القطيع ( غنم +بقر … ) عرف تراجعا مهولا نتيجة افلاس المربون الصغار و ما يعيشونه من غلاء فاحش لمواد العلف اثر توالي سنوات مطرية عجاف و غلاء المحروقات …. و مايؤكد هاته الحالة هو لجوء المغرب الى استيراد الابقار و الاغنام للتحكم في الغلاء الفاحش للحوم الحمراء …..
كفانا مسكنات ….
على المواطن المغربي ان يعي وعيا تاما ان عيد الأضحى سنة فقط لمن استطاع لا اكراه في الدين فاليفتح حوار جاد مع أبناءه ويشرح لهم معنى العيد والظروف التي يمر بها والجشع الذي يتخبط فيه التاجر المغربي فأكيد ستكون النتيجه لا يكلف الله نفسا إلا وسعها
كانت الوفرة او لم تكن لم يعد يعتد بما يقوله المهنيون ، التقة مفقودة يا عالم . و شتان ما بين الخطاب و الممارسة و الواقع .على العموم العيد سيمر بما له و ما عليه ،بينما الجشع و الإحتكار سيبقى سيد الموقف ،
و الله ، ثم و الله ، ثم والله … لا شريتو .
حتى يولي ب 40 درهم للكيلو ..
و الله مول الشكارة مايدير لاباس على ضهري
امور كثيرة في بلادنا لا تتطابق…اخبار تقول بان القطيع بخير وانه سيفوق ال7 ملايين راس عند اقتراب العيد ووووو.واذا سلمنا بهذا الامر ما سبب الغلاء الفاحش الذي يعرفه سوق الغنم..اللحوم فاقت ال100 درهم . راس الغنم الذي الفنا شراءه ب اقل من 2000 درهما اصبح ثمنه قبل العيد يفوق ال4000 د. وبكل اختصار هناك الاخبار المكتوبة وهناك الاسواق التي تعكس واقع الامر. هذا الواقع الذي يقول بان الاغنام تضاعف سعرها وان اللحوم تضاعف سعرها وان البيض تضاعف سعره والغلاء عم الكثير من المواد الغذائية وبدون رجعة.. على سبيل المثال فقط البارحة قصدت متحرا لقضاء بعض الاغراض منها الكامون.فوجئت سعره = 110 د للكيلو . كنت اشتريه ب 35 د ثم 50 د ثم 55 د وأخر مرة ب 70 د. البارحة ب 110د. هذا الكامون الذي لا يعد اساسيا…الزيت موجود بوفرة كبيرة وسعره لم يتراجع الا بقليل .بكل اختصار السعراذا ارتفع لا يعود على ما كان. والزمن لم يتوقف مع الغلاء.
إذا كان القطيع 7 مليون والعرض متوفر فلماذا ارتفعت الاثمان ب100% واللحوم الغنمي و البقري لازالت صاروخية
نعم هذا الفلاح الكبير قال كلام معسول لكن ذلك لن يغير من الواقع شيىء
هناك هوة تناهز 2 مليون راس والحكومة الموقرة لا زالات عاجزة عن اعادة التوازن للأسواق وغير قادرة عن اتخاذ قرارات صحيحة بل هي تبذيرية و فاشلة
إوا والثمن…
ملي الغنمي ب130 درهم كيف سيعيد المسكين…
كيف سيعيد الموظف المسكين…
وكيف سيعيد أكثر من نصف المغاربة…
أحاولو علينا…
رانا عيينا…
ليست المشكلة في الكم ولكن في الثمن هل هو يكون في متناول المغاربة
أنا متأكد من وجود احتيال عند استيراد الأغنام. وهناك من سيدعي مثلاً بأوراق مزورة أنه استورد عشرة آلاف خروف للحصول على 5 ملايين درهم كمساهمة من الدولة. ولهذا السبب يجب على الحكومة أن تكون صارمة في هذه العملية
واااش الخروف. وصل. ثمنها بين. 4000 درهم 10000 درهم انها اكبر. طمىنينة بالدموع.
95 في المئة من المواطن المغربي لا قدرة لها
حسبي الله ونعم الوكيل
والواقع يعلمه الشعب كيف لمن له راتب اقل من ثمن الخروف. واقع مر. والكدب صورة اعتمادها الاعلام
في الظروف الراهنة اصبحت شعيرة عيد الاضحى هاجسا يقض مضجع ذوي الدخل المحدود ، لذا وجب التسلح بالجرأة وعدم شراء الخروف ، خليه يصوف ، الكل بغا يدير لباس على ظهر المسكين ، وااا بزاف ما كاين غير 4000 درهم ولفوق ، واش لفلوس المسكين كيدير ليهم فوطوكوبي .
نتمنى ان تسد الحاجة لان امس الخميس في احد الاسواق كبش لايتعدى وزنه 10 كيلو صاحبه يطلب فيه 3000 درهم حقيقة ان استمر الامر على هذا الحال الكبش المتوسك يصير سعره 5000 درهم ..اللهم ارزقنا من فضلك
الثمن هو الاهم ماشي الرؤوس
راه لبلاد فيها اربعون ملايين نسمة ولكن المشتغلة فقط خمسة ملايين
عطيونا الثمن والا سنرفع الالغاء للعيد في جميع المواقع
نفس ما قيل السنة الماضية و لكن الاسعار كانت مرتفعة جدا الهبت جيوب المسلمين .
و حسب المحترفين في السوق و حسب السوق فهذه السنة اسعارها ستكون اغلى من السنة الماضية و من يقول العكس ما هو الا كذاب
كلمونا عن الأثمان للاضحية هل تناسب الجميع هذا ما يهمنا اغلب الشعب في ضيق الله يوسع علينا من فظله
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها نظرا للغلاء المستعر والفاحش الذى طال كل شئ فمن الأولى أن تلغى حومتنا الفاشلة المتوحشة التى لا ترحم عيد الأضحى وسترون كيف ستعود اللحوم إلى ثمنها السابق 50 درهما للكيلو فلا حل لغلاء الأسعار سوى المقاطعة مقاطعة كل ما غلا سعره … فحكومتنا التى أفقرت الفقير وأغنت الغنى ولا زالت تنهج سياسة التفقير لا يهمها المواطن فى شئ سوى إعادة تربيته فى قهره بالغلاء شعارها جوع كلبك إتبعك …
حلّا للتخفيف عن المواطن المغربي من أسعار المنتوج الوطني التي تعرف اشتعالا ملحوظا كما حدث السنة الفارطة
الحل هو إلغاء العيد لسنة واحدة حتى تعود الأمور لسابق عهدها.
اللي مهاوش على اللحم وخاصه ضروري يضحي عليه فقط يمتنع على شراء الاضحية قبل العيد وغير يفوت العيد بسيمانة غادي يشتريه رخيص وبثمن مناسب هذا اذا اتحد الجميع او الاغلبية وامتنعوا عن الاضحية
تأكدوا ان هذه السنة سنكون في الموعد ان شاء الله. المقاطعة هي السلاح الوحيد نوجهه إلى الشناقة والاستغلاليين الذي يغتنون على على المواطنين.
هل ممكن تحديد ثمن الكيلو اذا كانت الوفرة
السؤال اذا كانت الوفرة ماهو سبب بيع اللحم ب 120ده عند الجزار حيت كان لا يتجاوز 80 و 90 ده
اليس هذا تناقض.
من له جواب من طرف المختصين
اش أوقع ليا داك العام خليتوا ابعبع او هاد العام كدلك لان معنديش الامكانيات باش نشري خروف غالي الثمن. انصحكم باش نتركه ابعبع ابعبع……
كل واحد كايدرب اعل عراموا الكساب خصو ايبيع القطيع اديالو و المواطن مفهور لا حول ولا قوة له الا بالله .و الحكومة عاجزة عن ايجاد حلول مناسبة للجميع .أما في نظري إما إلغاء الدبيحة و الكساب ايبيع في السوق راه ثمن لحم الخروف باهض وصل 130 درهم .أو توحيد لحم الخروف حي في جميع الأسواق المغربية لمنع الشناقة من رفع ثمن الخروف .و تقديم مساعدة لدوي الدخل المحدود مافها باس ايلعطتهم الدولة واحد 500 درهم ايعونوا والناس لكياخدوا الدعم 500 درهم بركة اعليهم .راه الأغلبية فيهم كسابة و عندهم مداخيل أخرى .ولكم واسع النظر .
مربو الاغنام يطمنوا المغاربة القطيع يقارب 35,مليون باع باع
اين هي السبع مليون أغنام لكي يعلم الجميع أن الاستيراد أصبح اكثر كلفة من المنتج الوطني لدلك ارتفعت الأسعار و سوف ترتفع اكثر
بنادم مكيأديش الفريضة الي فابور ، وكتجي للعيد الي سنة وكيشنق راسو ، امندبحوش وهي 26 شنو غادي يوقع ،شري اللحم والكبدة والراس وكيطيح رخيص وبلا تكرفيص.
من الاخر لن اشتري العيد. لانه اصبح نصب واحتيال وليس عيد ديني . تجار الازمات قهروا المواطن في حياته المعيشية. بي عندو شي سلعة باغي يبيعها بثمن مضاعف.
لقد تم ترقيم حتى الخرفان اللتي عمرها شهر واحد والشاة للحصول إلى سبعة ملايين راس مرقمة
هذه بشارة حسنة لكن ماهو ثمن الاضحية و هل تكون في متناول الطبقة العاملة
هذا ما سمعناه السنة الفارطة.
و لم نجد ماشية بالأسواق.
المشكل هناك نقص و خلل في توزيع ااقطيع بالأسواق على مناطق المغرب.
عيد الأضحى سنة مؤكده الي قدر يضحي يضحي الي مقدرش ميضحيش
علاش الإنسان يبقى يكلف على راسو شي حاجة مقادرش عليها
كين الي كيشري الاضحية غير على قبل الناس باش يقولوا فلان را شرى أو على قبل زوجته وأولاده
إيلا كنت غتذبح لله وخة حتى تسلفت وشريت إيلا في استطاعتك ترد الدين
أما إيلا كان على قبل الناس أو على قبل الأولاد فلا يكلف الله نفسا إلا وسعها
المهم العمل يكون خالص لوجه الله حتى يقبل
كلوه راه عيقتو وبدوك الأثمنة
كلوه راه عيقتو وبدوك الأثمنة