هذا دليل قاطع آخر على عجز الحكومة و عدم أخذها الامور بجدية و كذلك أنها مغلوبة على أمرها و ما يهمهى هو مصالح المسؤولين الشخصية كما يدل على مدى تغول و انتشار الفساد بين المهنيين، قانون الغاب هو الذي يحكم

ما دامت أسعار الأضاحي غالية و مرتفعة جدا بسبب الجفاف ، و جشع الكسابين ، و الوسطاء ، و كافة المتدخلين في هذه الشعيرة الدينية .. فإنه من باب العقل و المنطق السليم إلغاء هذه المناسبة كما حدث في حالات سابقة .
و لا يكلف الله نفسا إلا وسعها .

اذا كان تصريح الكسابة سليما بزيادة الف درهم في الاضحية بحجة غلاء العلف، فما محل دعمه من طرف الدولة من الاعراب؟ ولماذا دعم المستوردين ؟
هذه التصريحلت يخيم عليها الجشع. وعلى الدولة توقيف دعم العلف ودعم المستورد وتحوله لصالح المستهلك مباشرة.
ألف درهم زيادة لأضاحي العيد زائد 500درهم التي من المفروض كدعم للمستورد تجمع وتدفع للمواطن وهي كافية لمواجهة الغلاء
لكن المنطق يقول ان الأسعار تخضع للعرض والطلب. مادام العرض سيكون سيد الموقف فمن الأكيد انخفاض الأسعار

لو تضامن المغاربة على صوت رجل واحد وتركوا هؤلاء المضاربين والإنتهازيين مع ماشيتهم لوحدهم فسوف يعرفون أن الله لا يريد أن يشق على الإنسان في مثل هذه الشعائر ولنترك لهم أغنامهم تفسد عندهم ليتعلمو درسا في القناعة

على المغاربة تغيير عقلياتهم نحو هذه الشعيرة الغير المفروضة عليهم وهي سنة لا تجبرهم تقديم هذا القربان سنويا ضروف العيش تحسنت والمنتوجات الغذائية تنوعت والقدرة الشرائية للمواطن تغيرت وحتى اللحوم بصفة عامة مضرة لصحة الإنسان فكثرتها تؤدي .تكلفة العيد إرتفعت جدا بالمقارنة مع مدخول رب الأسرة وحتى جيل هذا الوقت لم يعد مهتم بأكل اللحوم زد على ذالك نساء هذا العصر غير قادرات الوقوف طول اليوم بالطبخ .إدا لماذ هذا الجهد في الصحة والمال.

لنقم بحملة خليه يبعبع. ولنقم بمقاطعة حقيقية. حملة بفاسبوك انستغرام إكس…. لتوعية المواطنين و المواطنات… سنة مؤكدة ليست فريضة و الهدف ليس افلاس المواطنين.
الله ليس بحاجة لهذه الأضحية و لا يريد ضرراً لعباده

لا نريد أغناما لا محلية و لا مستوردة …
كلما نريد أن تتدخل الجهات المسؤولة عن الشعائر الدينية و تعلن إلغاء عيد الأضحى رفعا للحرج الذي سيلحق بالملايين من الأسر المغربية و بين فقير و غني .

المشكل ليس في ثمن الأضحية بل في المنحى التصاعدي للاثمنة في كل المواد بحجج الجفاف او الاستيراد
المحروقات ارتفعت ولن تنزل ابدا
زيت الزيتون . الدجاج .البيض. اللحوم الحمراء الخضر كل الشي .
فئة تستفيد من هذه الوضعية و فئة متضررة في صمت

رحم الله زمان في الستينات و السبعينات كان المبلغ ما بين 150 درهما حتى 200 درهما تمكنك من جر ضرغام وراءك من السوق .

الحكومة قالت كين 7 مليون
الكسابة ڭالو لا
شناقة هوما لي اثمنو الغنمي و حنا انشريوه .. مضطرا لا بطلا!

الغاء الأضحية نظرا لغلائها هو شأن يخص الناس كل على حدة لا دخل للحكومة فيه
من استطاع ان يضحي فذاك شأنه لا دخل ليه فيه ولا دخل له في ان لم اضحي كلا وجيبه

اوا الى كنا مغاربة واحرار نضامنو ونقاطعو راه اصلا سنة ليس فرض راه لا يعقل لواحد يدكريدي ويسلف باش يدير سنة فتالي يقد ميردش فلوس منين سلفها ويدخل في صراعات ومدابزة قد تصل في بعض الاحيان الى جريمة قتل حيت صراحة هاذ المهنييين استغلاليين قالو حتى كانت زيادة مرتفغة لمغاربة غاذي يشريوها بمعنى اخر نذيرو فيكم لي عجبنة بحال الى حاسبين خرفان اوا قاطعو ليس فيه عيب ولا حرام ولا اي شي راه ها الاستغلاليين عمرهم يقنعو ولو السماء تمطر ذاهبا ومطرا طوال ايام السنة

بعملية حسابية سيظهر المشكل العميق الذي يسببه غلاء الأضاحي
فخروف يبلغ ثمنه 7000 درهما يجب على رب الأسرة أن يوفر كل شهر ما مقداره 600 درهم كل شهر ….
ربما أكثر من تسعيرة الماء و الكهرباء التي نأديها شهريا .

والله ماعيدت لعام لسفات وتا هاد لعام مغنشريهش على ود لغلا، أنا وزوجتي متافقين على 1800 درهم لقسنا حولي هو ملفيناش خليه يبعبع ميمكنش نتسلفو ونتخنقو لايكلف الله نفسا الا وسعها

أنا نعرف أن عندما يكون الجفاف الكسابة يرمون الماشية أو يبيعونها بأرخص الاثمنة. وهذا قد وقع في أيام الجفاف في الثمانينات . وليس العكس.
أما بخصوص عيد الأضحى لهذه السنة من الأحسن تجاوزه. لأننا سوف نقضي نهائيا على القطيع.

حيث يمكن شراء الاضحية ب 2500 او 3000 درهم أللهم بارك وحنا كنتخلصو ب 2700 درهم والله العظيم إلى كتعذبو هاد الشعب

كل سنة نسمع هذه الأسطوانات التي لربما ألفناها وتعودنا عليها ففي كل عام او مناسبة أو دخول مدرسي او دخول شهر رمضان أو عيد الأضحى إلا وترى الحديث عن الزيادات في كل شيئ في الخضر والفواكه والفواكه الجافة واللحوم والأسماك وجميع المواد الغذائية والماء والكهرباء والغاز والمحروقات والضرائب وكراء السيارات والنقل والعمرة والحج والملابس والعقار والمقابر ووووووو الخ لماذا هذه الزيادات في كل شيئ حتى أصبح المواطن مغلوب على أمره يجب على الحكومة أن تتدخل في هذه الأمور وتسقف الأسعار وتراقب الأمور بكل حزم وجدية حتى لا تترك المواطنين في مشاحنة بعضهم لبعض نحن نسمع ونلاحظ الدول الأروبية مواطنيها في غنى عن هذه التفاهات فالكل يعيش في الرفاهية والازدهاروالسفريات إلى متى ونحن نعيش هذه الأحوال التي ترهق المواطن وتسبب له في الأمراض والتعصب والقلق والتعب ولاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم .

إلا اتفقو المغاربة الخولي غادي يولي داير جوج ريال، فقط للتذكير الحملة خاصها تبدا من دابا. ودائما غادين يكونو خونة ، ولكن المهم هو ان تشمل على الاقل نصف المغاربة . والله المستعان.

زيدو فيه حتى مليون حمد الله اكثر من 10 سنوات وانا ماتنعيدش حتى اطفالي الصغار ولفو وتنسولهم تيقولو مابغيناش تنسافر بهم وتنشري شوية اللحم ودوارة وتيدوز يا سلام. الله على راحة نفسية متعة لا يعرفها الا الناس لي ماتتعيدش ولي مزير وبغا يعيد الله يعاونو ياخد كرديات ويعيد شغلو هداك

يا ريت لو ألغي العيد هذا العام مثلما كان يعمل به في الماضي عندما تتتابع سنوات العجاف و الجفاف. لأن المواطنين يعانون من غلاء المعيشة و قلة المدخول فما بالك باقتناء أضحية تفوق أجرة السميك.

كل واحد ينوي التضحية بأضحية معتبرة لله ولكن سعته ومقدرته لا تسمح وان شاء الله يتقبل منا ومنكم….
جميعا لمحاربة المضاربين والاستغلاليين في كل القطاعات

من لم يستطع فلا فرض عليه.
و لو تركنا لهم الخراف و اصبح العرض اكثر من الطلب. فسينقص الثمن في العام المقبل.
نحن في سوق و يجب التعامل مع عيد الاضحى كسوق. و ليس كعبادة.
حتى لا تضع رأسك لمقصلة الاستلغلاليين في السوق و الدين.
فخلينا فالسوق باش نعيدو بالثمن د الحولي طول السنة ماشي الثمن د العيد لي كادزاد لانهم كايزيدو عليك الحسنات لي غا تاخد

يزيد عاد نسميه سعيد مالكوم كاتنوضو اللهطة يلا كان الحولي في المتناول نضحيو ويلا كان الغلا الله غفور رحيم لا يكلفنا فوق طاقتنا

اللوبيات و المحتكرين و الشناقة هم المتحكمين في الأسواق . اما الحكومة و المجالس تحصي ما تدبره هذه المخلوقات ليس إلا . قال لكم ان المغاربة لا يفوتون هذه الشعيرة مهما كان الحال !؟ يا سبحان الله ! شعيرة تبقى رحمة الإحتكار و الجشع تبقى شعيرة ؟ و عن أي جفاف و المراعي مخضرة؟ و أسعار الاعلاف في السوق الدولية ! ألم تنخفض ؟.ٱدعائات واهية مقابل جشع اللوبيات و سيطرتها على مراكز القرار الغت المستهلك و منفد القانون و بقيت الأسواق تحت مزاج المحتكرين اصحاب الشكارة . اما المهنيين على قد الحال و المستهلك لا حول لهم و لا قوة إلا الله . و نعم بالله .

الناس يتحملون مسؤولية هذه الزيادات في الأسعار .
لو كان بهم خصاصة او مستوى عيش صعب عندهم او قهرتهم المعيشة الصعبة ما ذهبوا ليشتروا كبشا ب 5000 درهم. هذه سنة مؤكدة ولكن لمن استطاع. ليست مفروضة. وزيادة ف أمير المومنين نصره الله يضحي بكبش عن أمته اقتداء برسول الله صلى الله عليه وسلم.
في نظري يجب أن لا يضيع الفلاح. وأن ثمن الكبش يجب أن يرتفع اكثر.

ما لاحظته هو أن بعض الناس اصبحوا مبرمجين على العيش كما يريد اصحاب أجندة خفية هل من المعقول أن يطالب بعض الناس تدخل الحكومة لايقاف شعيرة الاضحى هذه السنة و بالمقابل يمكن لمملمرء ان لا يقيمه من نفسه . الدين لله عز و جل نتبع كتابه و سنته و الله عز و جل لا يكلف نفسا إلا وسعها و دين الاسلام دين يسر و ليس عسر يكفي تظليل للناس بكلام معاكس

الغريب في الأمر هو أن المنتوج متوفر وبشكل كبير والكل سيحيي هذه الشعيرة الذينية كما جاء على لسان بعض الكسابة إلا أنه يؤكد أحدهم أن جميع المغاربة سيتسارعون على اقتناءها وهذا ضروري لا رجعة فيه وهنا يتم استغلالنا بالارتفاع الصاروخي لاتمنة الأضحية بداعي إما الجفاف أو غلاء الأعلاف أو أو أو