نتمنى لهم ان يحلو مشاكلهم .
لان الشعب ينتظر حل مشاكله.

هزلت. كيف لهذا النوع من الأحزاب أن يقودوا المغرب نحو التقدم والازدهار ؟
واستمعوا جيدا لما قاله أحد المنتمين إليه: ” أنا ديالكم” وهذا يعكس خيط التفكير هؤلاء الذي ابتيلنا بهم…
مشاو رجالات الأحزاب والنقابات وما بقى منهم إلا القليل القليل

الكاميرا شاعلة…غيتلاقاو من بعد ويدوروها ضحك….مكيناش وصافي.

اعجبني السيد اللي گال ( احنا ديالكم و نتوما دياولنا) يعني هادشي كامل من اجل المصلحة الخاصة و ليس المصلحة العامة كما هو في الدول التي تحترم مواطنيها

ما دمر الأحزاب وتمييع معنى العمل السياسي هو ظاهرة فرض المظليين لكي يحتلوا المناصب الوزارية دون اي ماضي نضالي في الأحزاب وقد تفشت هذه الظاهرة في مختلف الأحزاب وكانت منحصرة فقط الكيانات الإدارية المصطنعة خصوصا كيان الزعيم المظلي المدلل كبير الحكومة الصورية الحالية حيث اغلب “وزرائها” مظليين فرضوا فرضا بمن فيهم كبيرها

مضاربين على خير سبحان الله. مزال طوال ليام

هذه حقيقة المشهد السياسي في المغرب، بلغ الحضيض ، وصار المحفل السياسي ميدانا للعراك والتنابز بالألقاب البذيئة، وتبادل اللكمات والسب والرّفس والرّكل، كأنهم في حظيرة … لقد فقدتم المصداقية، وزرعتم اليأس في نفسية المواطن ….
من سيثق فيكم في لقادم من الاستحقاقات ؟؟؟؟؟!!!!!!

غريب أمر هذه الأحزاب ….. يخرج علينا الواحد منهم بحقيبة وزارية ، علما أن رصيده النضالي لا يتعدى سنة أو سنتين إلى ثلاث . ينخرط فيها داخل حزب ما ، فيصبح وزيرا بين عشية وضحاها .
فهل من سياسي متمرس يفسر لنا هذه الظاهرة الغريبة ؟.

المشادات الكلامية على همزة المناصب و الإمتيازات الريعية بالطبع ،و ليست حبا في الدفاع عن التخليق الحياة السياسية . عموما كما قال السيد التونسي بوشناق ،خدوا المناصب و ٱتركوا لنا الوطن.

هدشي فقط امام الصحافة والكاميرات اما فيما بينهم
سمن على عسل والمصالح بينهما فوق مصالح الشعب
فيلم هندي قديم من بطولة اميطابتشان ودراموندرا