أعرب محمد مصطفى، رئيس الوزراء الفلسطيني وزير الخارجية والمغتربين، عن تقدير دولة فلسطين لمواقف المملكة المغربية، بقيادة الملك محمد السادس، الثابتة والداعمة لحقوق الشعب الفلسطيني.
ونوّه رئيس الوزراء الفلسطيني، خلال استقباله الاثنين برام الله عبد الرحيم مزيان، سفير المغرب بفلسطين، بشكل خاص بجهود المملكة في تقديم المساعدات لقطاع غزة، ودورها الأساسي والمهم في مساعدة أهالي مدينة القدس، عن طريق “لجنة القدس” و”بيت مال القدس”، مثمنا أيضا مرافعات ودعم المملكة المغربية لدولة فلسطين في محكمة العدل الدولية.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا) أن المسؤول الفلسطيني بحث مع السفير المغربي سبل تعزيز العلاقات بين البلدين، والمساعي لانعقاد اللجنة الفلسطينية المغربية المشتركة في أقرب وقت ممكن.
وأضافت الوكالة أن سفير المغرب شدد على أهمية تطوير العلاقات بين البلدين، خاصة في المجالات الاقتصادية والتعليمية، موجها الدعوة إلى رئيس الوزراء الفلسطيني لزيارة المملكة المغربية لبحث سبل تطوير العلاقات الثنائية.
جماعة فتح يتاجرون بالقضية الفليسطينية
واخا تعطيهوم عينيك مايكر فيهوم الخير منافقين
على رئيس الوزراء أن يصدر أوامره لبعض أعضاء حكومته ولسفراء البلاد(سفيرهم بالجزائر نموذجا)، ولبعض الجمعيات، حتى يقدروا جهود المغرب خدمة للفلسطينيين، بعيدا عن المزايدات الرخيصة، و بعيدا عن تلقي توجيهات، خدمة لأجندات إيران والجزائر وغيرهما من الدول التي لا يروقها دور المغرب الرائد في نصرة الأراضي المقدسة، والقضية الفلسطينية ككل.
انا قلتها من قبل ولا زلت اقولها هاد الناس الثقة فيهم من رئيسهم الى اخر مسؤول يحبون المال قبل كل شئ ممكن تشتريهم ببعض الدولارات وينقلب عليك دون مبالات
هاذا وهم لم يستقلوا بعد فكيف بك لو كانوا مستقلين ارفعوا السياح مع البوليزاريوا ضدنا.وضد وحدتنا الترابية.عندما صرح السفير المغربي بالجزائر بتصريحات ازعجت الززائر وهي تصريحات واقعية ومع ذلك تم استدعاؤه وتغييره باخر فاين هي السلطة الفلسطينية من هاته التصريحات المعاذية للشعب المغربي والدولة المغرب كان بالأحرى استدعاءه وتغييره ولكن المال الززائري حاضر بقوة في جيوب المسؤولين الفلسطينيين . يجب كل من يخرج للتظاهر في المغرب ان يقرا هذا المقال حتى يعرف مع من يقف من اجله
كفاكم كذب فالشعب الفلسطيني يموت جوعا ويقتل كل يوم ومحاصر وتتكلمون ربما على أرض ليست بفلسطين فعلا المغرب قبل حرب غزة كان يساعد الفلسطينيين لما يتمتع به من علاقات طيبة وحسنة مع يهود العالم ولكن الآن كل شيئ تغير مع حرب غزة وعليه البكاء على الأطلال لاينفع
للعلم فقط مجاهدين حماس يفضلون السجون الإسرائلية على سجون الضفة الغربية التي تحكمها فتح من شدة قسوتهم عليهم
لماذا ترفض فلسطين الاعتراف بمغربية الصحراء رغم كل الدعم الذي قدمه لها المغرب طيلة عقود وتختار التموقع في المنطقة الرمادية واللعب على الحبلين ؟ هل هذا جزاء المغرب