أثار بعض أولياء التلاميذ على مستوى المدارس الخصوصية طلب هذه الأخيرة عدم الحضور بالرغم من أداء الواجب الشهري الخاص بشهر يونيو الجاري.
وسجل بعض أولياء التلاميذ أن مؤسسات خصوصية صارت تطلب من أبنائهم عدم الحضور خلال الشهر الجاري، بالرغم من أن الموسم الدراسي لم ينتهِ بعد.
وسجل بعض أولياء التلاميذ أن المؤسسات التي تطلب منهم عدم الحضور في شهر يونيو تخالف بذلك المقرر الوزاري الذي ينص على استكمال الدراسة إلى غاية نهاية شهر يونيو.
وتلزم وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة المؤسسات الخصوصية بوجوب احترام العقد النموذجي الذي يفرض انتهاء الدراسة مع نهاية شهر يونيو.
محمد الحنصالي، رئيس رابطة التعليم الخاص بالمغرب، نفى وجود هذا الأمر، مؤكدا أن “التعليم الخصوصي يحترم الزمن المدرسي والسنة الدراسية التي تنطلق وفق القرار الوزاري في شتنبر وتنتهي في يونيو من السنة الموالية”.
ولفت الحنصالي، ضمن في تصريح لجريدة هسبريس الإلكترونية، إلى أن مؤسسات التعليم الخصوصي تحترم الدخول المدرسي حيث تلتحق باكرا وتنتهي في يونيو بعد اجتياز الامتحانات.
وأبرز رئيس رابطة التعليم الخاص بالمغرب: “لا نعتقد أن مؤسسة ستتوقف وأخرى تشتغل؛ لأن ذلك سيضر بها وسيضر بالتنافسية داخل القطاع”.
وأردف المتحدث نفسه بأن “المؤسسات يجمعها التزام مع أولياء التلاميذ لعشرة أشهر، والدراسة لا تتوقف بداخلها حيث لا توجد إضرابات أو احتجاج أو وقفات تؤدي إلى توقف الدراسة”.
واستغرب الحنصالي من هذا الأمر، قائلا: “كيف يعقل أن نطلب من التلاميذ عدم الحضور ونطلب من أوليائهم أداء الواجب الشهري؟”، موردا بأن المؤسسات لا تزال تواصل عملها من خلال إجراء الامتحانات الإشهادية والفروض وكذا دروس الدعم؛ ناهيك على أنها تعمل في كثير من الأحيان على استقدام التلاميذ أيام السبت وفي العطل من أجل الدعم لفائدة الأقسام الإشهادية بناء على نتائجهم.
يذكر أن جريدة هسبريس تواصلت مع رئيس فيدرالية جمعيات آباء وأولياء التلاميذ بالمغرب بخصوص هذا الموضوع، والذي اكتفى بالتأكيد على عدم توصل هيئتهم بأية شكاية من طرف الآباء في المدارس الخصوصية.
يا رءيس رابطة التعليم الخصوصي اليس قي علمك بعض المدارس الحرة درسوا التلاميذ أولى باك . 4ساعات في الأسبوع من 1 يونيو إلى 12يوتيو . من بعد هذا التاريخ قالوا لهم العطلة انتهت الدراسة . ادينا شهر يونيو مقابل دراسة أبناءنا 8ساعات في شهر يونيو . الله المستعان
نفى محمد الحنصالي وجود هذا الأمر …. نقول لسيادتكم قم بزيارة ميدانية للمدارس الخصوصية في هذا الأسبوع بالدار البيضاء آنذاك أجبنا عن الأمر هل هو صحيح أو مجرد إشاعات
العقد النموذجي الى متم يونيو،لكي يستفيدوا من شهر 6؟! كاملا،رغم غياب التمدرس،يحسبونها بالآلة الحاسبة،ولا يستحييون،لم يكفهم السنة كاملة وهم يحلبون في أولياء التلاميذ من تأمين ونقل ودعم وخرجات ومساهمات بغض النظر عن الواجب الشهري!!!لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم.لايملأ جوف ابن آدم إلا التراب.
ما شي في راسو راه اغلبية المدارس الخاصة حبسو من وراء العيد
في إحدى الحضانات بمراكش، ندفع 2200 درهم شهريًا من شتنبر إلى يونيو. ويُطلب دفع مستحقات شهر يونيو مسبقًا عند التسجيل، أي في شتنبر من السنة السابقة، عادة عن طريق شيك.
تكلفة التسجيل هي 3000 درهم، تُدفع على دفعتين: 1500 درهم في يوليوز و1500 درهم في غشت.
نظل ندفع شهريًا بدون توقف، حتى خلال العطل، وهذا دون احتساب الأنشطة الموازية، والخرجات، والحفلات، والملابس التنكرية… فعلاً الأمر أصبح مرهقًا ماديًا.
المدارس الخاصة أصبحت تمييزا للعبث حيث كل الممنوعات متواجد(لا اعمم) لان أصحاب هذه المدارس مالين الشكارة يراكمون الثروات ولا يؤدون للدولة واجباتها ينزفون جيوب المواطنين خصوصا أصحاب المدارس المتواجد بالبيضاء تقول حسد ممكن لأن الجميع يعرفهم من الفقر إلى الثراء…..
تخلي الحكومة عن اهم دور لها حسب المواثيق الدولية والتي يعتبر اهم حق من حقوق المواطن أي التعليم والتربية حسب المعايير المنصوص عليها في المنظمات المختصة وبدون مقابل وليس خدمة مؤدى عنها فهذا مس خطير لحقوق الطفل والمواطن
التعليم والتربية والصحة ليس سلعة تباع مقابل أموال
بل على الحكومة وملزمة بتقديم الصحة والتعليم والتربية بالمجان للمواطنين وإلا فهي تنتهك حقوقه الأساسية حسب القانون الدولي !
فماذا تقدم الحكومة للمواطن ان لم تقم بهذه الخدمتين
بصراحةاغلب المدارس الخصوصية لازالت تشتغل وتدرس باستثناء المستويات الإشهادية كفاية تهويل الأمور
كذب في كذب.المؤسسة الخصوصية أين تدرس ابنتي أخبرتهم بعدم المجيء ابتداء من 13 يونيو. و كلفة يونيو تم استخلاصها كما هم كتعودون
بنتي كاتقرى في الابتدائي سلاو و دبا تايمشيو يلعبو فقط و قالو ليهم لي مابغاش يجي مايجيش صراحة خلاص شهر 6 و 9 خص يكون غير نص الشهر اقل شي حيث مكاين قراية المقرر سلاوه في 20 ماي
أصحاب المال يسيطرون على كل شيء البحار المخطط الأخضر المحروقات الأدوية المصحات و العقار و و و… حتى التعليم، والمثير للدهشة ان أجهزة الدولة و مؤسساتها و حكومتها كلها أدوات لخدمة مصالح هؤلاء… وخير دليل ان الوزارة اصدرت هذه السنة مذكرة تؤكد على ضرورة استمرار الدراسة إلى غاية أواخر شهر يونيو و بطبيعة الحال ليس غيرة على ضياع الزمن المدرسي للمتعلمين و إنما ضياع شهر يونيو على جيوب أصحاب المدارس الخاصة و قريبا سيحاولون إضافة شهر يوليوز لان بطونهم في توسع مستمر… و ان لم يكن الأمر كذلك فلماذا الدراسة في فرنسا – النموذج القدوة لنا- تتوقف فيها الدراسة في يونيو و تبدأ مبكرا مع شهر شتنبر خاصة و اننا ننتمي إلى المناخ الحار و الدراسة تستحيل في ظروف الحر بينما فرنسا تنتمي إلى المناخ الرطب المعتدل….
التكلفة سنوية لكن المشكل الحقيقي ابعد من دلك,وهو مدا التزام المدارس بتوفير خدمات تلائم التمن المطلوب.لكن الزبناء لا يقومون بدورهم .
نحن كأباء نطالب بإنهاء الامتحانات يوم 10 او 15. مع بقاء المؤسسات الخصوصية مفتوحة في وجه من اراد اكمال السنة.
شخصيا ابناءي مرضى بسبب الدراسة بهذه الاجواء الحارة. مع تأخير الامتحان الاشهادي للمستوى السادس.
أديت واجب شهر يونيو للمدرسة مع العلم أن إبنتي التي تدرس في الثانية ثانوي (باك) كانوا قد توقفوا عن الذهاب إلى المدرسة منتصف ماي وأن امتحانات الحصول على شهادة الباك أجريت أيام 29 و30 و31 يونيو أي أني أديت واجب شهر يونيو “فابور” بدون الاستفادة من أية خدمة تذكر. حلل وناقش؟؟؟؟؟؟؟؟
قبل اي تعليق على المواطن ان يتبين من هم ارباب التعليم الخاص. ولما يعرف ذلك عليه ان يدرك با ن هؤلاء يتمتعون بنفوذ لا يمكن قهره.وكلمتهم لا يمكن ان تقهر . وغزوهم لميدان التعليم لا يمكن ايقافه ابدا. حتى المواطن البسيط اقتنع بهذا النوع من التعليم وقد يجوع ليتعلم اولاده به.شخصيا اعتبر ان هذا النوع من التعليم اصبح من مشاكل المواطنين اليومية..وبدون سلطة الدولة من المستحيل ان تتغير الامور في هذا النوع من التعليم.والكل يرى الثروات الطائلة التي حققها اصحاب التعليم الخاص.وهو امر لا يدعو الى الاستغراب. الاستثمار في التعليم الخاص ارباحه مضمونة مليون في ال100.