أضف تعليقك
من شروط النشر : عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.
تعليقات الزوار
2 الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي هسبريس
- 10:40
شاب يعتصم فوق خزان لليوم العاشر
- 10:20
عملية جرد تشدد الخناق على "الميكا"
- 09:29
جدل يرافق تصوير "الخليفة" بالمغرب
- 09:23
63 قتيلا في قطاع غزة خلال ساعات
- 08:48
"الكلاود" تدعم مشاريع ألعاب الفيديو
- 08:26
الشكوك تحيط بإبراهيم دياز في الريال
- 08:17
لفتيت يترأس حفل تخرج رجال السلطة
- 08:05
"صفعة أبطوي" تدان بالحبس والغرامة
- 07:47
الشرقاوي تعدد تحديات "المرأة العدل"
- 07:31
سلا تكرّم النجباء والمبدعين الشباب
- 07:09
توقعات طقس اليوم الخميس بالمغرب
- 06:46
عطواني يغوص في "وداع غرناطة"
مع تسارع وتيرة الاحتباس الحراري، تؤكد النماذج المناخية أن المغرب سيبدأ في مواجهة ظواهر مناخية قصوى ابتداءً من سنة 2026، منها موجات حر شديدة، جفاف طويل الأمد، فيضانات مدمّرة، رياح عاتية، ونقص خطير في مياه الشرب. هذه التحولات لن تكون عابرة، بل هي مسار محتوم لا جدال فيه، تؤكده تقارير علمية دولية منها تقرير البنك الدولي (2022) وهيئة المناخ التابعة للأمم المتحدة. وعليه، أصبح لزامًا على كل فرد في المغرب، من مواطن عادي إلى فلاح إلى مسؤول، أن يعيد حساباته منذ الآن، ويستعد لما هو قادم. التأقلم يجب أن يكون جماعيًا وفوريًا، سواء عبر الاقتصاد في الماء، أو تأمين الموارد الحيوية، أو تهيئة البنى التحتية لمواجهة الكوارث. التغافل أو الانتظار لم يعد خيارًا، فكل تأخير سيكلّف غاليًا، والأمن المائي والغذائي والاجتماعي للبلاد على المحك. الاستعداد لم يعد رفاهًا بل ضرورة بقاء.
إلى المعلقة رقم واحد الأخت لطيفة عذرا أختي تفائلي بالخير عسى تكرهوا شيئا وهو خير لكم و عسى تحب شيئا و هو شر لكم أختي الكريمة كلامك كله نحو السيء و لا تتفائلي بالخير قلي الحمد لله كلشي ديال الله نتمناو إن شاء الله الخير و الحمد لله