قاد مهاجم “لا كاستيا” غونسالو غارسيا فريقه ريال مدريد إلى ربع نهائي مسابقة مونديال الأندية في كرة القدم بتسجيله هدف الفوز على يوفنتوس الإيطالي 1-0، اليوم الثلاثاء، على ملعب هارد روك ستاديوم في ميامي في ثمن النهائي.
وسجل غارسيا، البالغ من العمر 21 عاما، الهدف في الدقيقة 54، رافعًا رصيده إلى ثلاثة أهداف في أربع مباريات خاضها أساسيا في البطولة، مستغلًا جيدًا الفرصة التي منحه إياها المدرب شابي ألونسو لتعويض غياب قائد المنتخب الفرنسي كيليان مبابي بسبب إصابته بالتهاب في المعدة والأمعاء.
وكان غارسيا قد منح التقدم لريال مدريد في المباراة الأولى ضد الهلال السعودي (1-1)، وصنع هدفين في الشوط الأول من الثانية أمام باتشوكا المكسيكي (3-1)، قبل أن يسجل الهدف الثالث في المباراة الثالثة ضد سالزبورغ النمساوي (3-0).
ويلتقي ريال مدريد في ربع النهائي مع بوروسيا دورتموند الألماني أو مونتيري المكسيكي، اللذين يلتقيان لاحقًا على ملعب مرسيدس بنز ستاديوم في أتلانتا.
جاء الشوط الأول متكافئًا تبادل خلاله الفريقان الهجمات، قبل أن يفرض النادي الملكي أفضليته في الشوط الثاني، مكتفيًا بهدف واحد بعدما تألق حارس مرمى يوفنتوس ميكيلي دي غريغوريو في التصدي لأكثر من فرصة.
وكانت البداية بتسديدة للدولي البرازيلي فينيسيوس جونيور بين يدي دي غريغوريو (4). وأهدر المهاجم الدولي الفرنسي راندال كولو مواني فرصة ذهبية لافتتاح التسجيل إثر هجمة مرتدة قادها التركي كينان يلديز من منتصف الملعب، قبل أن يمررها إلى كولو مواني خلف الدفاع، فانفرد بالحارس تيبو كورتوا ولعبها ساقطة فوق العارضة (7).
ورد القائد الملكي فيديريكو فالفيردي بتسديدة قوية مرت بجوار القائم الأيمن (9)، قابله يلديز بأخرى ارتطمت بأوريليان تشواميني ومرت بجوار القائم الأيسر بسنتمترات قليلة (10).
وتوغل أندريا كامبياسو داخل المنطقة ومرر كرة عرضية تابعها البرتغالي فرانسيسكو كونسيساو برأسه بين يدي كورتوا (23).
وجرب تشواميني حظه بتسديدة زاحفة ارتطمت بأحد المدافعين ومرت بجوار القائم الأيمن (25)، وأخرى لفينيسيوس بجوار القائم ذاته (26).
وكاد جود بيلينغهام يسجل إثر تلقيه كرة من فالفيردي أمام المرمى فلعبها زاحفة أبعدها دي غريغوريو بقدمه وصدره قبل أن يشتتها الدفاع (30).
وسدد فالفيردي كرة قوية أبعدها دي غريغوريو بصعوبة إلى ركنية (45+1).
واستهل بيلينغهام الشوط الثاني بتسديدة قوية من حافة المنطقة أبعدها دي غريغوريو قبل أن يشتتها الدفاع (52). وتابع الحارس تألقه بإبعاد تسديدة دين هاوسن من خارج المنطقة إلى ركنية (53).
وفي الوقت الذي كان فيه شابي ألونسو يستعد لإشراك مبابي، افتتح غارسيا التسجيل بضربة رأسية قوية من مسافة قريبة إثر تمريرة عرضية للوافد الجديد ترنت ألكسندر-أرنولد (54).
وكاد كونسيساو يدرك التعادل بتسديدة زاحفة أبعدها كورتوا (56). وواصل دي غريغوريو تألقه بتصديه لتسديدة أكروباتية لفالفيردي من مسافة قريبة إلى ركنية (61).
ودفع ألونسو بمبابي في الدقيقة 68 مكان غارسيا في أول ظهور له في المونديال بعد تعافيه من الفيروس.
وكانت آخر مباراة لمبابي مع منتخب بلاده ضد ألمانيا (2-0) في شتوتغارت في مباراة تحديد المركز الثالث لدوري الأمم الأوروبية في 8 يونيو.
وكاد البديل نيكو غونساليس يدرك التعادل بتسديدة زاحفة مرت بجوار القائم الأيسر (70). وسدد أردا غولر كرة قوية أبعدها دي غريغوريو من خط المرمى (72)، وأخرى لتشواميني من خارج المنطقة حولها الحارس إلى ركنية (83).
هذا المهاجم كونزالو كاستيا ابان عن مقدوراته الهائلة في مختلف المباريات دون نفخ أو تطبيل والإطراء المبالغ فيه الذي يعامل به المدلل الفرنسي المدعو مبابي وهو الان يهدد مكانه بكل تاكيد ودون تحيز
هلا ريال فريق اليطولات واللعب الجمييييل ولا عزاء للبارصويين.
مدرب عنصري اخر انا احب المدريد عندما تقوم باشراك ابراهيم ولاكن ادا تركه فى الدكة كما فعل انشيلوطى اتمنى له الهزايم من قلبي يحطمون الاعبين المغاربة عن قصد تشافى الونصو إبان على أنه اكبر عنصري
أظن مع ألونسو ومع وفرة المهاجمين وكلهم شباب أصبحت وضعية دياز أكثر صعوبة وأكثر تعقيد مما كانت عليه مع أنشيلوتي ..
حتى هذا المدرب ناوي على خزيات ، دياز في الاحتياط بالرغم من انه من احسن الاعبين الرسميين
الى المعلق المغرب الاقصى. شجع فريقك و احترم خصمك. ت
أحسن مبارة لحد الأن في هذه البطولة هي مبارة الأهلي ضد بورتو و مبارة الهلال ضد مانشستر سيتي ،
الاهلي ممثل افريقيا والهلال ممثل أسيا ، كرة القدم في طريقها لتصبح أقطاب وليس قطب واحد أوروبي ، بخصوص أمريكا الجنوبية الفرق الارجنتية الشهيرة بوكا جينيور وريفر بلات قدمت مستوى هزيل وضعيف وتم إقصاؤها مع الأسف لانها لها قاعدة جماهيرية عريضة في الولايات المتحدة الامريكية بالنظر لكثرة المهاجرين من الارجنتين في امريكا .
وحدهاوالفرق البرازيلية خلقت المتعة والاثارة والشغف والتشويق والفرجة والاحتفال لاعبون وجمهور يتابعون المبارة وكأنهم في كارنفال.
اليوفي فريق لا يلعب كرة القدم اليوفي فريق يلعب الريكبي في ملعب كرة القدم رأيناهم كيف لعبوا مع الوداد وأهداهم الحكم ركلة جزاء خيالية وتغاضى بشكل مفضوح عن تدخلاتهم الخشنة جدا ضد لاعبي الوداد…
اللاعب دياز لاعب جد متواضع و لا يرقى إلى كل هذه الضجة. اتمنى من الركراكي ان لا ينادي عليه و يبحث عن لاعب بديل في مكانه. لاعب ميت النفس ان ضاعت منه الكرة ظل ينتضر رفاقه. ضعيف في انهاء الهجمات و محتشم امام المرمى. ليس له أي دور يذكر حين يشارك مع الريال. كيف ما كنكولو بالمغربية لا عب بارد ما عندو نفس. انشيلوتي و الان الونسو وغدا الركراكي. ليس بمثل هذا اللاعب سوف نفوز بكأس أفريقيا
الكأس لباريس بدون جدال لانه افضل فريق حاليا
الهلال انتصرت انتصارا باهرا على السيتي والريال انتصرت انتصارا باهرا على اليوفي ثم يخرج علينا ودادي ليقول لقد انهزمنا أمام عمالقة أوروبا السيتي واليوفي وهذا أمر طبيعي أن يحدث… حتا الهزيمة أمام العين راها طبيعية أن تحدث. المجموعة ديالكم في خبر كان.