أعلن الجيش الإسرائيلي، الأربعاء، اقتياد أفراد “خلية” مرتبطة بإيران عبر “عملية خاصة” جنوب سوريا، بينما أكد الإعلام الرسمي في دمشق أن ثلاثة أشخاص “اعتقلوا” في ريف القنيطرة.
وقال الجيش ذاته في بيان إن قواته نفذت “عملية خاصة للقبض على خلية… تم تحريكها من قبل إيران في منطقة أم اللوقس والبصالي في الجنوب السوري”، وأكد العثور “على وسائل قتالية، منها أسلحة وقنابل يدوية”.
من جانبه أفاد التلفزيون الرسمي السوري بأن “دورية للاحتلال الإسرائيلي مؤلفة من 8 آليات ونحو 40 جنديا تعتقل 3 أشخاص من أبناء قرية البصالي بريف (محافظة) القنيطرة خلال توغلها فجر اليوم في القرية”.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بأن الثلاثة “من أصول فلسطينية”، وبأن العملية الإسرائيلية تمت “دون وقوع أي اشتباكات أو تدخل من الجهات العسكرية أو الأمنية في المنطقة”.
ونوّه المرصد إلى أن العملية جاءت “بعد مرور شهرين على اعتقال قريب للمعتقلين الثلاثة واقتياده إلى أحد السجون الإسرائيلية”.
وكانت وزارة الداخلية السورية أعلنت في 12 يونيو مقتل مدني و”اختطاف” سبعة آخرين في عملية توغل إسرائيلية جنوب دمشق.
وأعلن الجيش الإسرائيلي في حينه أن قواته نفذت عملية “تم خلالها إلقاء القبض على عدد من مخربي منظمة حماس الإرهابية”.
وعقب إطاحة فصائل معارضة بحكم الرئيس بشار الأسد في ديسمبر شنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية على أهداف عسكرية في سوريا، وتوغّلت في أراضٍ داخل المنطقة العازلة منزوعة السلاح في الجولان، والواقعة على أطراف الجزء الذي تحتله الدولة العبرية؛ وتتقدّم قواتها بين الحين والآخر إلى مناطق في عمق الجنوب السوري.
وقالت إسرائيل إن الغرض من هذه العمليات العسكرية هو الحيلولة دون استحواذ السلطات الجديدة على الأسلحة التي كانت في حوزة الحكم السابق.
والإثنين قال وزير الخارجية الإسرائيلي إن بلاده “مهتمة” بتطبيع علاقاتها مع سوريا ولبنان، مؤكدا أن هضبة الجولان السورية المحتلة ستبقى “جزءا لا يتجزأ” من الدولة العبرية.
وتؤكد إسرائيل منذ سقوط الأسد أنها لن تتساهل مع أي “تهديد” في جنوب سوريا.
من جهته يشدد الرئيس الانتقالي أحمد الشرع منذ وصوله إلى السلطة على أن دمشق غير راغبة في أي تصعيد مع جيرانها، ولن تشكّل تهديدا لهم.
للاسف الشديد سورية اصبحت حديقة اسرائيلية تتنزه فيها وقت ما شاءت
على قول فريد الأطرش في أغنية بساط الريح أصبح الصهائنة يدخلون أراضي الدول التي غنى عليها فريد من لبنان وبغداد وسوريا والعراق إلى المغرب يدخلون ويخرجون وكأنهم على ظهر بساط الريح
اقسم بالله اننى فى حياتى كنت ارتاح للجولانى. المشكلة لم يكن يقنعنى شكله و لباسه كجهادى و تحركاته. كان عميل مندس من زمان بين الفصائل التى كانت تقاتل فى أفغانستان و العراق و سوريا و لما اخد مواقع قادنها قتلو جميعا إلى الجولانى. و فى الاخير المكافأة هيا رئاسة سوريا. و خروجه للعلن من اسلامى متطرف إلى احمد الشرع الإسرائيلي
مجرد كذب من أجل تبرير احتلال مناطق من سوريا بدعوى حماية الكيان من العناصر الإرهابية التي تأتي من سوريا.
لا أصدق هذه الخزعبولة
كلهم خرافات و تزوير
من يصدقهم
فهو أكبرغبي على وجه الأرض
من عاشر سكان أوروبة الشرقية
من أوكران وروس وبولنديين
سيفهم هذا النوع من المراوغات البليدة
لأن إيران إعتقلت العديد من الجواسيس
يحا ولون بطريقتهم الخاصة
صناعة الأكاذيب وبطريقة بليدة جدا
واضح ان هناك تنسيق كامل بين النظام الجديد في دمشق والعصابات الصهيونية الإرهابية .ولكن داخل الأراضي السوريه ..ضاربا بذالك عرض الحائط لسياده البلاد .
امه من جنبها ضحكت الأمم.
المشكلة من ميليشيات محلية ومن دول إسلامية لا يجمعها سوى الخيانة والقتل لذلك تجد الصهاينة وأمريكا والغرب عموما رفعوا عنهم العقوبات فورا وهذا لم يحدث مع أي بلد إسلامي
تمنيت كون غار اعتاقلوا ابن ايران و و مناصري الاطروحة الجزايرية الارانية
سوريا أصبحت كلها جولان ، النظام الوهابي منح سوريا على طبق من معدن نفيس لأسرائيل .