أكد فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، أن المغرب يستعد لاستقبال المنتخبات والجماهير المشاركة في كأس أمم إفريقيا 2025، وفي مقدمتها منتخب وأنصار الجزائر بـ”كل ود وترحاب”، مشددا على أن المملكة كانت وستظل أرضا مضيافة لجميع شعوب المنطقة، وعلى رأسها الشعب الجزائري.
وقال لقجع، في حوار مع صحيفة “ليكيب” الفرنسية، إنه “لا يوجد أي مشكل” في استقبال المنتخب الجزائري وجماهيره خلال البطولة، مبرزا أن “جلالة الملك عبّر مرارا عن كوننا دائما بلدا يستقبل الأشقاء الجزائريين بكل ترحاب”، و”على الأراضي المغربية توجد أسر جزائرية مستقرة، وتُدرك جيدا مستوى التعايش الموجود هنا”.
وأضاف رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم: “المنتخب الجزائري والمشجعون القادمون من الجزائر أو من مختلف أنحاء العالم، سيكونون موضع ترحيب في بلد لطالما خصّهم باستقبال دافئ”.
اخشى إن هناك البعض من الحزائريين من سيدخل المغرب بسوء نية واقول *البعض* لهدا مرحبا بمن سياتي بحسن نية وحداري من الاخر.
اتمنى أن لا يكون ترحيب مغاير لما اشقائنا الافارقة الذين يكنون لنا نحن المغاربة الاحترام والتقدير .بل يجب الرد على الهكاويبن بنفس الطريقة التي يعاملوننا بها ….لأنه كلما أكرمت اللئيم تمرد.
الله يهديك اسي فوزي هاذ القوم لا تبق فيهم يكرهوننا ويكرهون كل ماهو مغربي
ولهذا لا ترحيب بهم فوق العادة مثلهم مثل كافة الدول المشارك
لا مرحبا باعداء المغرب كيفما كان السبب
مرحبا بالجزائريين ذوي العقول والاخلاق الراقية، وحذار من استقبال من هب ودب من المرتزقة والبلطجية اللذين سيحاولون بشتى الطرق خلق الفوضى وسيعثون في الارض فسادا.
صحيح بلدنا الحبيب بلد مضياف والناس لي جاي مرحبا والف مرحبا في المملكة المغربية الشريفة
وتحياتي لكم جميعا
السي لقجع كفى من الثقة الزائدة وشوف ليك حل مع المدرب اقسم بالله إذا استمر بهذه العقلية فالجزائر سترجع بالكاس من عقر دارنا
مرة أخرى يخطيء المسؤولون المغاربة في تكرار حسن الضيافة والاستقبال للجزائريين، يا أيها المسؤولين إن الجزائريين لا يفهمون هذه اللغة ، يجب أن نعاملهم بالمثل حتى يراجعوا أنفسهم… أنسيتم ماذا فعلوا بالفريق المغربي للصغار حينما تحول ملعب كرة القدم إلى حلبة للإعتدال على لاعبينا الصغار ؟ أو عندما يعتقل فريق مغربي في المطار ؟ لايجب أن ننسى هذه التصرفات الخبيثة من هؤلاء الجيران الخبيثين…
إنهم يحتقروننا ويعتبرون أنفسهم أحسن منا ، وهذا غير صحيح ولا نرضاه للمواطنين المغاربة، لذلك يجب الحزم معهم حتى يتواضعوا وينحنوا لأن الحقيقة هي أننا أحسن منهم وبلادنا أحسن من بلادهم وفي جميع القطاعات
تصوروا لو كانوا هم من ينظمون هذه التظاهرة الهامة و كانت كأس إفريقيا للأمم في أرضهم كيف كانوا سيتعاملون مع المنتخب الوطني المغربي. سياسة اليد الممدودة و عدم المعاملة بالمثل و حسن الضيافة و الكرم و الإستقبال من شيم المغاربة ،لكنهم لا يستحقون ذلك و مع ذلك فالمغرب الدار الكبيرة و بلاد الخير و الترحاب. و شكرا هيسبريس
المغرب حدوده مفتوحة لكل العالم الكل يدخل بدون تاشيرة المغرب لايهمه راحة المواطن مايهمه هو العملة الصعبة كلامك صحيح السيد لقجع المغرب يرحب بكل المعاجرين كانو زوارا او مهاجرين لان المواطن هو من يعاني مع كل المشاكل والسلوكات التي اصبحنا نعاني منها في مدننا وشوارعنا لدلك اقول مرحبا بكل الزوار والمهاجرين مرحبا بكم في المغرب واستمتعوا واعملوا مايحلو لكم فالمغرب كريم والقضاء والعدالة المغربية رحيمة وكريمة مع كل أجنبي مهما كان لونه او دينه او جنسيته المهم انه أجنبي
سيدخلون الى المغرب كباقي جماهير المنتخبات وفق قوانين الكاف،وأي تصرف طائش سيعرض صاحبه للمساءلة القانونية،كيفما كان جنسه ووطنه،نحن لانكره أحدا،نرحب بالجميع،ومن كانت نيته سيئة فليتحمل مسؤوليته كاملة،بلا حزازات بلا مغالطات.رفعت الجلسة.
لعداوة تابتة والصواب يكون .. بلاش منهم اصحاب النية السيئة
و هذا ما يسمى عندنا ب : ردان الصرف ديال ولاد الناس . هكذا تربينا و كبرا ….
إلى متى سنظل نطأطأ الرأس مع الكراغلة فقد رأينا كيف يستغلون أي مناسبات ولو كانت رياضية وخاصة على أراضيهم للإساءة للمغاربة تصل أحيانا الى الاعتداء البدني كما حصل مع الفريق الوطني لأقل من 17 كما أنهم لا يحترمون رموزنا الوطني وخاصة العلم الوطني والذي رفضوا رفعه لمرات عدة لحجج واهية.. ونحن في المقابل ندوس على كبريائنا وكرامتنا ونستقبلهم بالحليب والتمر والورود
ايلا كانت الدولة باغا ترحب بيهم حنا كشعب ولينا نعرفوهم غدارة ، حنا نديرو النية بصح نحضيو منهم ، لي عندو فلوس لوطيل و ماكلتو هو لي يجي مكانش ديك تبيتو فدارك و توكلو هاد الحنية الزايدة كاتضر ، ترحب بيه اليوم غدا تلقاه كايسب فيك و يعايرك فشي فيديو ، يجب التعامل معهم بصرامة لي جا يتفرج ففرقتو و يمشي فحالو و لي زاد على الحد نردعوه ، كونو رجال و ربيو شوية دالنفس
“المغاربة قاطبةً أهلُ جودٍ وكرم، وترحابٍ وحسنِ ضيافة لكل الشعوب، فأهلًا وسهلًا بكل زائر، نُرحب به بمحبةٍ وإخلاص.”
لا ترحيب مع أعداء المملكة الدبلوماسية مع هؤلاء لا تنفع في شيء كيف ترحب بشعب يكن لك كل الحقد و الكراهية و يحاول بشتى الطرق الضرب في وحدتك الترابية و إستقرارك و إهانة بلادك
مثلهم مثل جميع الوفود لا للمزايدات والمبالغة في حين ان المغاربة لما يذهبون الى الجزاءر يتعرضون لمضايقات شديدة مسؤولين وصحافة لا يجب أن نعاملهم نفس المعاملة لكن لايجب معاملتهم معاملة افضل من الآخرين لأن العسكر سوف لا يتذكر هذه الالتفاتة ولا يتذكر الخير
الترحاب و الضرافة الزايدة من شيم الضعفاء ، دخلهم لدارك فعاود ماتبقا تهضر باسم المغاربة.. يضلو يعايرو فاعراضنا و أعراض أمهاتنا و أخواتنا و تجي نتا تقولينا ضايفوهم، قمة الذل و العار.. براكا ماتحكو المغاربة وجهنا فالارض، حنا هما لي كايتطبخ دمنا مع الكراغلة ، أما أنتم كاتشدو الملايين و الله يزيدكم ماعلابللكومش.. بلا ماتلصقو كلشي لجلالة الملك، همو الوحيد هو شعبو و الكرامة ديالو.. بديتي طلع و تنزل على ود كأس افريقيا ايوا قد عليها ، أما المغربي من حقو يضايف لي بغا و لي مابغاش
باراكا من التبحليس والانبطاج كفى علاش نتما مترحبش الجزائر بالفرق المغربية علاش كتخافو من الجزائر
وباراكة من الدل يعتبرون كلامك خنوعا وخضوعا اللدي أعرفه هو المعاملة بالمثل لأنهم لا يعرفون لا حسن الجوار ولا دين ولا عقيدة فأنا كمغربي غير مرحب بمن يشتم ويسب المغاربة ويطعن في عرضهم ومن يريد تقسيم بلادي
فكفى من الدل
كفاكم من الذل و الخنوع. بالامس القريب هتفو في الملعب اعطيه البنان مروكي واليوم ترحبون بهم أنا بريء منكم الى يوم الدين
نعم مرحبا بالجماهير الجزائرية بالمغرب البلد المضياف الذي يرحب بجميع الاشقاء والأصدقاء من كل بقاع المعمورة لمتابعة العرس الرياضي القارئ الكبير الذي تحضنه بلادنا الا انه ينبغي ايضا الحيطة والحذر من بعض البلطاجيين المندسين وسط الجماهير الجزائرية من دوي سوء النية الذين يأتون الى بلادنا ليس من اجل الفرجة وانما بقصد نشر الفوضى وتخريب الممتلكات العامة لافساد هذه اللقاءات الرياضية القارية لا قدر الله واملنا ان يمضي الحفل في جو من المتعة.والنظام والامن وان يحضى بنجاح كبير وتوفيق من الله
حذار حذار حذار . الجمهور من الجارة الشرقية 90 في المائة منهم سيدخلون الى المغرب تحت يافطة التشجيع ولكن المهمة الرئيسية هي التجسس وتصوير مناطق عسكرية وذات مهام حساسة و في اقل الأحوال الاساءة لصورة المغرب السياحية . اليقضة ثم اليقضة ثم اليقضة
اانشري هسبريس
هناك تهديد حقيقي من الأفارقة جنوب الصحراء ان يستغلون الكان للمكوت في المغرب ويزداد المغرب غرقا اكثر ما هو غارق بهذه الافة لا جل الاحياء التي يتواجد بها هؤلاء الأفارقة أصبحت تشكل خطرا حقيقيا ولهذا وجب توخي الحيطة والحدر
لا اهلا و لا سهلا بهؤلاء الماكرين. زمن اليد الممدودة انتهى إلى الابد! أما أصحاب خاوة طاوة، فلا يمثلون الا أنفسهم.
كل من يرحب بالكراغلة فدلك شأنه و عليه أن يدخلهم إلى منزله ، اما المغاربة الغيورين على وطنهم و الاحرار فإننا لا ننسى العداء الدي يأتي منهم تجاهها و السب و الشتم في حقنا و نعتنا بالصهاينة و القدف بالكلام النابي في حق ملكنا، لهدا فأنا واحد من المغاربة الاحرار اقول لهم لا مرحبا بكم و انني اكرهكم اكثر مما تكرهوننا. المرجو النشر و شكرا.
الله يجازيكم بالخير أ الإخوان، نحن و الشعب الجزائري سنبقى إخوة و جيرانا كيفما كان الحال و الظروف. مرحبا بهم و بكل الافارقة في بلدنا الحبيب. قرار حكيم لأن الأدب ليس ضعفا و لا انبطاحا، بل اعتبره قوة و سمو.
من جهة أخرى، يجب أن نفرق بين هدفين مختلفين، أولهما النجاح في تنضيم هذه التظاهرة و تانيهما هو الفوز بها.
أتمنى أن ننجح بالإثنين.
حذاري ثم حذاري ثم حذاري من هذا الجمهور الخبيث سيحضر لا لتشجيع منتخبهم و إنما لزرع الفتنة و السرقة في المحلات التجارية و تكوين عصابات و ربما قيام بإنفجارت داخل المملكة حتى لا ينجح هذا العرس الكروي.
ما نخشاه هو أن يكون من بين هؤلاء
” المشجعين” عناصر من الإنفصاليين مدسوسة من طرف المخابرات الجزائرية للهتاف بشعارات انفصالية وما يصاحبها من سب وشتم واستفزاز للجمهور المغربي ورجال الأمن والتسبب في شغب الملاعب الذي قد ينتهي بحوادث كارثية. لذا ينبغي الحزم واليقضة ومنع كل مشتبه به أو مشكوك فيه من الدخول إلى البلاد.
الجزائريون يقولون شكرا عمي لقجع.
ننمنى أن نستقبلهم بالخريطة المغربية كاملة بالمطار، بالفندق، بالملعب في الطريق بين الفندق والملعب ،أن يدخل الجمهور المغربي ليشجع من سيلعب ضدهم،أن يردد الجمهور أناشيد وطنية تمجد صحراءنا المغربية.
سلام. حنا وطن مسلم ومسالم وان الله معنا.الحمد لله لنا رجال الامن قادرين على شغلهم
إنني استغرب من مثل هذه التصريحات:كابرانات فرنسا أعداء المغرب، انفقوا ملايير الدولارات لمعادات المغرب.
ربوا الجزائريين على العداء للمغرب.
يجب إهمالهم تماما ،
هاذ الناس يعتبرون الترحيب بهم ضعف . ولا ترحيب بالذين ينظرون إلينا كبلد مستعمر. ويريدون تقسيم أرضنا. بل نرفع في وجههم الصحراء صحراءنا والملك ملكنا وعاش الملك سلينا.
إذا أكرمت الكريم ملكته وان انت أكرمت اللييم تمردا الكراغلة غذارين نكارين للخير يجب التعامل معهم بالمثل َالحذر منهم (الزلط والتفرعين)
سيحسبونها ضعف من بعض الجزائريين الغير الناضجين عقليا وليس اخلاق المغاربه
أتمنى من القلب أن لا يحضروا …منتخب الحقد والبغض والدسائس والمؤامرة….